سومري
Well-Known Member
كشف مصدر سياسي مطلع، اليوم الأربعاء (28 آب 2024)، تفاصيل اجتماع وفد كردستان مع وزيرة المالية طيف سامي، مبيناً انهم لم يتوصلوا الى أي نتائج.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "وفد إقليم كردستان اجتمع مع وزيرة المالية طيف سامي وجرت مناقشة ملف ارسال رواتب الموظفين لشهر تموز، ولم يتوصلوا الى أي نتائج".
وأضاف إنه "تمت مناقشة الزيادة الحاصلة في اعداد الموظفين والبيشمركة ولم يتوصلوا الى اي نتيجة بخصوص رواتب شهر تموز".
ويوم أمس الثلاثاء، كشف مصدر مطلع، عن قيام وزارة المالية بتمويل رواتب الموظفين لشهري تموز وآب.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "بغداد كانت ومنذ شهر شباط تمول أربيل بمبلغ 55 مليار دينار ومجموع هذه الأموال تساوي رواتب شهر تموز كفروقات، وبالتالي أرسلت وزارة المالية رواتب آب وجزء متبقي من رواتب شهر تموز فقط".
وأضاف أن "الحكومة العراقية احتسبت مبلغ الفروقات وهو يساوي رواتب تموز، لذلك على حكومة الإقليم ان تدفع رواتب تموز لموظفيها، كون الحكومة الاتحادية أرسلت رواتب شهر آب فقط".
وأشار المصدر إلى أن "حكومة الإقليم ترفض توزيع الرواتب حتى الآن، فيما مضى أكثر من 58 يوما ولم يتسلم الموظف راتبه حتى الآن".
ويعاني الموظفون والمتقاعدون في إقليم كردستان من مشكلات اقتصادية قاسية نتيجة تأخر صرف رواتبهم منذ نحو 10 سنوات، وعلى هذا الأساس، اتخذت المحكمة الاتحادية العليا قرارا يقضي بتوطين رواتب موظفي الإقليم ومتقاعديهم مع بغداد، لكن القرار اصطدم بامتناع حكومة أربيل عن تقديم جميع المعلومات اللازمة وأعداد موظفيها الحقيقيين للبنوك الاتحادية في بغداد، الامر الذي دفع الأخيرة الى عدم ارسال مبالغ رواتب موظفي الإقليم.
وتبقى الأسماء المكررة و"الفضائيين" المشكلة الأكبر التي تعرقل صرف رواتب القوات الأمنية في الإقليم وحتى المدنية.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "وفد إقليم كردستان اجتمع مع وزيرة المالية طيف سامي وجرت مناقشة ملف ارسال رواتب الموظفين لشهر تموز، ولم يتوصلوا الى أي نتائج".
وأضاف إنه "تمت مناقشة الزيادة الحاصلة في اعداد الموظفين والبيشمركة ولم يتوصلوا الى اي نتيجة بخصوص رواتب شهر تموز".
ويوم أمس الثلاثاء، كشف مصدر مطلع، عن قيام وزارة المالية بتمويل رواتب الموظفين لشهري تموز وآب.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "بغداد كانت ومنذ شهر شباط تمول أربيل بمبلغ 55 مليار دينار ومجموع هذه الأموال تساوي رواتب شهر تموز كفروقات، وبالتالي أرسلت وزارة المالية رواتب آب وجزء متبقي من رواتب شهر تموز فقط".
وأضاف أن "الحكومة العراقية احتسبت مبلغ الفروقات وهو يساوي رواتب تموز، لذلك على حكومة الإقليم ان تدفع رواتب تموز لموظفيها، كون الحكومة الاتحادية أرسلت رواتب شهر آب فقط".
وأشار المصدر إلى أن "حكومة الإقليم ترفض توزيع الرواتب حتى الآن، فيما مضى أكثر من 58 يوما ولم يتسلم الموظف راتبه حتى الآن".
ويعاني الموظفون والمتقاعدون في إقليم كردستان من مشكلات اقتصادية قاسية نتيجة تأخر صرف رواتبهم منذ نحو 10 سنوات، وعلى هذا الأساس، اتخذت المحكمة الاتحادية العليا قرارا يقضي بتوطين رواتب موظفي الإقليم ومتقاعديهم مع بغداد، لكن القرار اصطدم بامتناع حكومة أربيل عن تقديم جميع المعلومات اللازمة وأعداد موظفيها الحقيقيين للبنوك الاتحادية في بغداد، الامر الذي دفع الأخيرة الى عدم ارسال مبالغ رواتب موظفي الإقليم.
وتبقى الأسماء المكررة و"الفضائيين" المشكلة الأكبر التي تعرقل صرف رواتب القوات الأمنية في الإقليم وحتى المدنية.