علي الرغم من الانفتاح في العصر الحالي وعدم التفرقة بين الإناث أو الذكور، والإيمان بأن الأبناء سواء الذكور أو الإناث هم رزق من الله يجب علينا أن نرضى به وأن نكون سعداء على ما أعطانا الله من الذرية وندعو الله أن تكون هذه الذرية ذرية صالحة تساعدنا في الحياة الدنيا وفي الفوز بالأخرة أيضاً، إلا أن هذا الأمر لا ينفي وجود فضول حول معرفة نوع الجنين، ولهذا ظهرت بعض النظريات التي تساعد في التعرف على جنس الجنين مثل نظرية السلحفاة والبرجر.
الجنين صبي أم فتاة
دائماً ما يداعب الفضول الأم والأب بعد أن يعلموا بالحمل، هل الجنين صبي أم فتاة يرجع هذا الأمر إلى العديد من الأشياء سواء إلى رغبة الأب أو الأم في نوع معين من الأجنة، أو من جانب الفضول، أو أحياناً يرغبون في تجهيز متطلبات المولود من ملابس ومكان النوم وغيرها من الأمور.
يتعرف الطبيب على الجنين وشكله ونوعه من خلال ما يعرف بالسونار وهي واحدة من تقنيات التصوير عن طريق الموجات الفوق صوتية، وهي عبارة عن موجات من الصوت ولكن لا يستطيع الإنسان أن يسمعها، وتبدأ هذه الموجات من 20 ألف هرتز، أي أنها موجات ذات تردد عالي بشكل نسبي، حتى لا تستطيع الأذن البشرية أن تسمعها، وتعمل هذه الموجات على اختراق جسم الأم وتصل إلى الجنين فتخلق اهتزازات ترتد مرة أخرى إلى الجهاز لترسم صورة للجنين.
يبدأ الطبيب من خلال هذه الصور في البحث على علامات محددة يعرف من خلالها جنس الجنين، ولكن يجب العلم أن الموجات الفوق صوتية أو السونار ليست دقيقة دائماً، ولكن الطبيب يبحث من خلالها على بعض العلامات التي تساعده على معرفة نوع الجنين.
تفاصيل نظرية السلحفاة والبرجر
تعتمد هذه النظرية على البحث عن نوع الجنين من خلال البحث عن شكل أعضائه التناسلية باستخدام الأشعة.
شكل السلحفاة
للتعرف على جنس الجنين دائماً ما يقوم الطبيب في البحث عن الأعضاء التناسلية للجنين، وغالباً ما يلجأ الطبيب إلى هذا الأمر ابتداءً من الأسبوع الثامن عشر إلى الأسبوع الثاني والعشرين لأن أعضاء الجنين التناسلية تكون إلى حد ما ناضجة، فمن الممكن أن يبدأ في هذا الوقت قضيب الذكر في التحول من حجمه المناسب، وهذا يرجع لنضوج العضو التناسلي للجنين الذكر.
يتكون العضو التناسلي للجنين الذكر ليصبح مكون من خصيتين وقضيب حتى يشبه السلحفاة، وهذا الأمر جيد للغاية لتحديد نوع الجنين على الرغم من صعوبة رؤية الأعضاء التناسلية للأجنة في هذا الوقت بسبب إخفاء الأجنة أعضائهم التناسلية بسبب ضم ساقيهم.
شكل البرجر
بالطبع لا يبحث الطبيب على ساندويتش همبرجر ولكنه يبحث في الجنين عن مكان العضو التناسلي به حتى يتمكن من التعرف على جنس الجنين.
في أغلب الأحوال يقوم الطبيب بالبحث من خلال السونار على القضيب ففي حالة عدم وجوده أو عدم رؤيته يعني هذا الأمر أن الجنين فتاة.
هذه الاستراتيجية من الممكن أن تحمل بعض الأخطاء، ولهذا لابد أن يقوم الطبيب بالتأكد من عدم وجود قضيب ووجود بعض المؤشرات الأخرى التي تعبر على أن الجنين فتاة، حيث يظهر ما يعرف بالشفران والبظر الذي يشبه ساندوتش البرجر، ويقع البظر الذي يمثله قطعة اللحم داخل البرجر بين جزئين الشفران التي تمثل قطعتين الخبز في البرجر، يظهر هذا في أي وقت تكون المرأة فيه بحاجة إلى معرفة جنس الجنين وغالباً ما يكون بعد الأسبوع الثاني والعشرين من الحمل.
الجنين صبي أم فتاة
دائماً ما يداعب الفضول الأم والأب بعد أن يعلموا بالحمل، هل الجنين صبي أم فتاة يرجع هذا الأمر إلى العديد من الأشياء سواء إلى رغبة الأب أو الأم في نوع معين من الأجنة، أو من جانب الفضول، أو أحياناً يرغبون في تجهيز متطلبات المولود من ملابس ومكان النوم وغيرها من الأمور.
يتعرف الطبيب على الجنين وشكله ونوعه من خلال ما يعرف بالسونار وهي واحدة من تقنيات التصوير عن طريق الموجات الفوق صوتية، وهي عبارة عن موجات من الصوت ولكن لا يستطيع الإنسان أن يسمعها، وتبدأ هذه الموجات من 20 ألف هرتز، أي أنها موجات ذات تردد عالي بشكل نسبي، حتى لا تستطيع الأذن البشرية أن تسمعها، وتعمل هذه الموجات على اختراق جسم الأم وتصل إلى الجنين فتخلق اهتزازات ترتد مرة أخرى إلى الجهاز لترسم صورة للجنين.
يبدأ الطبيب من خلال هذه الصور في البحث على علامات محددة يعرف من خلالها جنس الجنين، ولكن يجب العلم أن الموجات الفوق صوتية أو السونار ليست دقيقة دائماً، ولكن الطبيب يبحث من خلالها على بعض العلامات التي تساعده على معرفة نوع الجنين.
تفاصيل نظرية السلحفاة والبرجر
تعتمد هذه النظرية على البحث عن نوع الجنين من خلال البحث عن شكل أعضائه التناسلية باستخدام الأشعة.
شكل السلحفاة
للتعرف على جنس الجنين دائماً ما يقوم الطبيب في البحث عن الأعضاء التناسلية للجنين، وغالباً ما يلجأ الطبيب إلى هذا الأمر ابتداءً من الأسبوع الثامن عشر إلى الأسبوع الثاني والعشرين لأن أعضاء الجنين التناسلية تكون إلى حد ما ناضجة، فمن الممكن أن يبدأ في هذا الوقت قضيب الذكر في التحول من حجمه المناسب، وهذا يرجع لنضوج العضو التناسلي للجنين الذكر.
يتكون العضو التناسلي للجنين الذكر ليصبح مكون من خصيتين وقضيب حتى يشبه السلحفاة، وهذا الأمر جيد للغاية لتحديد نوع الجنين على الرغم من صعوبة رؤية الأعضاء التناسلية للأجنة في هذا الوقت بسبب إخفاء الأجنة أعضائهم التناسلية بسبب ضم ساقيهم.
شكل البرجر
بالطبع لا يبحث الطبيب على ساندويتش همبرجر ولكنه يبحث في الجنين عن مكان العضو التناسلي به حتى يتمكن من التعرف على جنس الجنين.
في أغلب الأحوال يقوم الطبيب بالبحث من خلال السونار على القضيب ففي حالة عدم وجوده أو عدم رؤيته يعني هذا الأمر أن الجنين فتاة.
هذه الاستراتيجية من الممكن أن تحمل بعض الأخطاء، ولهذا لابد أن يقوم الطبيب بالتأكد من عدم وجود قضيب ووجود بعض المؤشرات الأخرى التي تعبر على أن الجنين فتاة، حيث يظهر ما يعرف بالشفران والبظر الذي يشبه ساندوتش البرجر، ويقع البظر الذي يمثله قطعة اللحم داخل البرجر بين جزئين الشفران التي تمثل قطعتين الخبز في البرجر، يظهر هذا في أي وقت تكون المرأة فيه بحاجة إلى معرفة جنس الجنين وغالباً ما يكون بعد الأسبوع الثاني والعشرين من الحمل.