لاسارتي
عكف مارتن لاسارتي، المدير الفني للنادي الأهلي المصري، على تجهيز المارد الأحمر للقاء الحسم أمام المقاولون العرب، غدًا الأربعاء، ضمن منافسات الجولة 33 من الدوري المصري الممتاز.
ويحتاج الأهلي للفوز على المقاولون العرب، ليعلن تتويجه رسميًا بدرع الدوري قبل مواجهة الزمالك، في ختام الدوري، والتي ليس لها قيمة في حسم اللقب إذا فاز الأهلي على ذئاب الجبل.
وتحولت تدريبات الأحمر خلال فترة الإعداد والأيام الأخيرة الماضية لحقل تجارب حرص خلاله لاسارتي، على تجهيز لاعبيه لأكثر من طريقة وأسلوب لعب.
الطريقة التقليدية
يحافظ المدير الفني للأهلي، على أسلوب لعب تميز به منذ اليوم الأول له وهو اللعب بطريقة لعب أقرب لـ4-2-3-1، معتمدًا على الجمل المركبة التي تحدث بين الأجنحة ورأس الحربة وصانع اللعب مستعينًا بأحد الظهيرين على الجبهتين اليمنى واليسرى.
يركز لاسارتي خلال طريقة اللعب هذه على النقل من الخلف للأمام والتدرج بالكرة بشكل سليم حتى الوصول لمناطق الخطورة لدى المنافس وهو ما ركز عليه خلال الفترة الماضية من أجل إعداد لاعبيه بالشكل الأمثل.
أسلوب بديل
استحدث لاسارتي أسلوب لعب جديدًا، خلال التدريبات ربما ينوي الاستعانة به في بعض الأوقات من اللقاء خاصة وأنه سيواجه تكتلًا دفاعيًا كبيرًا من المقاولون، إلى جانب الضغط على لاعبيه وتضييق المساحات ما قد يحرمه من طريقته المعهودة.
وأعد لاسارتي سيناريو بديلًا مستغلًا وجود الثنائي، وليد أزارو ومروان محسن، كمحطة لعب لاستقبال هذه الكرة وترويضها للقادمين من الخلف وعلى الأطراف، مستعينًا بلاعبي الوسط والدفاع في إرسالها بشكل متقن من الخلف للأمام ونقلها بشكل سريع.
سلاح التسديد والعرضيات
مثل سلاحا العرضيات والتسديد جزءًا كبيرًا في تدريبات الأهلي خلال الفترة الماضية، حيث ركز الأوروجواياني على الاستعانة بلاعبيه المميزين فيها وعلى رأسهم الثلاثي علي معلول وصالح جمعة ووليد سليمان.
ركز لاسارتي، على استغلال الكرات العرضية، منوعًا أماكنها وطريقة الاستفادة منها بالشكل الأمثل على مدار الأيام الماضية، مستخدمًا عددًا من التحركات المركبة لتشتيت مدافعي المنافسين.
بدائل عديدة
وضع لاسارتي عددًا من البدائل للاعبيه في التشكيل تحسبًا للاستعانة بهم خاصة في الأمام حيث يعد مروان محسن بديلًا جيدا للمغربي وليد أزارو، وصالح جمعة ووليد سليمان في صناعة اللعب، إلى جانب النيجيري أجاي والأنجولي جيرالدو بديلين لحسين الشحات ورمضان صبحي.
وضم لاسارتي لقائمة المباراة قوته الضاربة مستعينًا بعدد كبير من الخيارات أمامه التي تمكنه من تغيير استراتيجية اللعب والتشكيل في أي وقت من أجل تحقيق الفوز والتتويج بالدوري.
ويحتاج الأهلي للفوز على المقاولون العرب، ليعلن تتويجه رسميًا بدرع الدوري قبل مواجهة الزمالك، في ختام الدوري، والتي ليس لها قيمة في حسم اللقب إذا فاز الأهلي على ذئاب الجبل.
وتحولت تدريبات الأحمر خلال فترة الإعداد والأيام الأخيرة الماضية لحقل تجارب حرص خلاله لاسارتي، على تجهيز لاعبيه لأكثر من طريقة وأسلوب لعب.
الطريقة التقليدية
يحافظ المدير الفني للأهلي، على أسلوب لعب تميز به منذ اليوم الأول له وهو اللعب بطريقة لعب أقرب لـ4-2-3-1، معتمدًا على الجمل المركبة التي تحدث بين الأجنحة ورأس الحربة وصانع اللعب مستعينًا بأحد الظهيرين على الجبهتين اليمنى واليسرى.
يركز لاسارتي خلال طريقة اللعب هذه على النقل من الخلف للأمام والتدرج بالكرة بشكل سليم حتى الوصول لمناطق الخطورة لدى المنافس وهو ما ركز عليه خلال الفترة الماضية من أجل إعداد لاعبيه بالشكل الأمثل.
أسلوب بديل
استحدث لاسارتي أسلوب لعب جديدًا، خلال التدريبات ربما ينوي الاستعانة به في بعض الأوقات من اللقاء خاصة وأنه سيواجه تكتلًا دفاعيًا كبيرًا من المقاولون، إلى جانب الضغط على لاعبيه وتضييق المساحات ما قد يحرمه من طريقته المعهودة.
وأعد لاسارتي سيناريو بديلًا مستغلًا وجود الثنائي، وليد أزارو ومروان محسن، كمحطة لعب لاستقبال هذه الكرة وترويضها للقادمين من الخلف وعلى الأطراف، مستعينًا بلاعبي الوسط والدفاع في إرسالها بشكل متقن من الخلف للأمام ونقلها بشكل سريع.
سلاح التسديد والعرضيات
مثل سلاحا العرضيات والتسديد جزءًا كبيرًا في تدريبات الأهلي خلال الفترة الماضية، حيث ركز الأوروجواياني على الاستعانة بلاعبيه المميزين فيها وعلى رأسهم الثلاثي علي معلول وصالح جمعة ووليد سليمان.
ركز لاسارتي، على استغلال الكرات العرضية، منوعًا أماكنها وطريقة الاستفادة منها بالشكل الأمثل على مدار الأيام الماضية، مستخدمًا عددًا من التحركات المركبة لتشتيت مدافعي المنافسين.
بدائل عديدة
وضع لاسارتي عددًا من البدائل للاعبيه في التشكيل تحسبًا للاستعانة بهم خاصة في الأمام حيث يعد مروان محسن بديلًا جيدا للمغربي وليد أزارو، وصالح جمعة ووليد سليمان في صناعة اللعب، إلى جانب النيجيري أجاي والأنجولي جيرالدو بديلين لحسين الشحات ورمضان صبحي.
وضم لاسارتي لقائمة المباراة قوته الضاربة مستعينًا بعدد كبير من الخيارات أمامه التي تمكنه من تغيير استراتيجية اللعب والتشكيل في أي وقت من أجل تحقيق الفوز والتتويج بالدوري.
