تردد في الأونة الأخيرة بأن شركة آبل قد لا تكون قادرة على إستيراد شاشات OLED من شركة LG بسبب عدم قدرة هذه الأخيرة على تلبية طلبات آبل الضخمة. ونتيجة لذلك، أفادت التقارير بأنه قد يتعين على شركة آبل العودة إلى الإعتماد على شركة سامسونج، وهذا ما يمثل مشكلة بالنسبة لشركة آبل، لأنه في حالة إذا كانت التقارير السابقة صحيحة، فيبدو أن شركة سامسونج تطلب مبلغ كبير من شركة آبل مقابل شاشات OLED الخاصة بها.
الخبر السار هو أن شركة آبل تبحث عن طريقة لخفض التكاليف لأنه وفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع DigiTimes، فيبدو أن شركة آبل تتفاوض مع شركة سامسونج على أسعار شاشات OLED حيث قد تقوم شركة سامسونج بطلب 100 دولار فقط مقابل كل شاشة OLED بدلا من 110 دولارات. ويقال أيضا بأن شركة آبل ستضاعف طلباتها على أمل أن تقنع كمية الطلبات شركة سامسونج على تقديم خصم لها.
كانت هناك شائعات تشير إلى أن شركة آبل قد تفرض على المستهلكين دفع أكثر من 1000 دولار أمريكي مقابل هواتف iPhone التي ستقوم بإصدارها هذا العام، ويبدو أن شاشات OLED قد تكون إحدى العوامل التي تدفع شركة آبل لرفع أسعار هواتفها الذكية. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أنه من الصعب تحديد سعر المكونات بدقة. وذلك لأن الشركات قد تقدم خصومات لشركائها، أو خصومات على أساس علاقتها مع عملائها، لذلك من الواضح أنه ينبغي التعامل مع هذا التقرير بأقل قدر من الحماسة.
الخبر السار هو أن شركة آبل تبحث عن طريقة لخفض التكاليف لأنه وفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع DigiTimes، فيبدو أن شركة آبل تتفاوض مع شركة سامسونج على أسعار شاشات OLED حيث قد تقوم شركة سامسونج بطلب 100 دولار فقط مقابل كل شاشة OLED بدلا من 110 دولارات. ويقال أيضا بأن شركة آبل ستضاعف طلباتها على أمل أن تقنع كمية الطلبات شركة سامسونج على تقديم خصم لها.
كانت هناك شائعات تشير إلى أن شركة آبل قد تفرض على المستهلكين دفع أكثر من 1000 دولار أمريكي مقابل هواتف iPhone التي ستقوم بإصدارها هذا العام، ويبدو أن شاشات OLED قد تكون إحدى العوامل التي تدفع شركة آبل لرفع أسعار هواتفها الذكية. ومع ذلك، تجدر الإشارة إلى أنه من الصعب تحديد سعر المكونات بدقة. وذلك لأن الشركات قد تقدم خصومات لشركائها، أو خصومات على أساس علاقتها مع عملائها، لذلك من الواضح أنه ينبغي التعامل مع هذا التقرير بأقل قدر من الحماسة.