التدخين من العادات السيئة التي يتبعها عدد كبير من الأشخاص في حياتهم اليومية، وهي التي تكون لها الكثير من التأثيرات السلبية الخطيرة على جسمهم وصحتهم وهي التي تعرضهم إلى الإصابة بالعديد من الأمراض الخطيرة، وهي التي تؤدي إلى تهديد حياة الإنسان .
وتعتبر من أخطر العادات وإدمان التدخين وهي لها الكثير من الأثار الضارة على الصحة، وهي التي تنتشر بين جميع الفئات في المجتمعات وتكون بين جميع الشباب والبنات، وبعض الشباب يظنون أن التدخين هو الذي يجعلهم رجال ويجعلهم يتمتعون بها وهو من أكثر العادات التي لا يمكن القضاء عليها والتخلص منها بسهولة، وهي التي تحتاج إلى وقت وإرادة قوية للتخلص من التدخين.
التبغ المتواجد في السجائر
السجائر تتكون من التبغ وهو من أهم المواد التي يتم استعمالها في الدخان ومادة النيكوتين وهي التي تساعد في دفع الدمنين إلى الإدمان وفي حالة إذا أراد الشخص الإقلاع عن التدخين فسوف يواجه العديد من المشاكل وهي التي يسببها خروج مادة النيكوتين من الدم وهو يصبح سهل الاستثارة وقليل الصبر صبره ويجعله أكثر عصبية.
ويعمل على فقد التركيز والإحساس الدائم بالإرهاق والإصابة بالأرق، وأيضاً أنخفاض ضربات القلب وهي تعمل على أنقاص الوزن وهذا بسبب قلة الشهية وهذا يعتبر التوقف عن التدخين وهو ليس من الأمور الصعبة ولكنها تحتاج إلى إرادة قوية وعند إيقاف تناول السجائر فسوف تلاحظ أستعادة الصحة يومياً بعد يوم.
انسحاب المدخن وابتعاده عن التدخين في البداية يشعر بنفسية سيئة وهو يشعر بالغضب والقلق والتوتر والإكتئاب وهو يشعر بالصداع والتعرض للعديد من المشاكل خلال النوم، تجلط الدم الذي يحدث بسبب التدخين ومن الممكن أن يؤدي هذا للإصابة بالسكتة الدماغية وهذا ما يؤدي للإصابة بجميع أمراض الشيخوخة المبكرة وظهور الكثير من التجاعيد التي توجد على البشرة وهذا يكون في وقت مبكر لأن السجائر لها العديد من الأضرار.
نشأة ظاهرة التدخين الضارة
حقاً أن التدخين يتم تصنيفه بأنه من العادات القديمة جداً وهي التي كانت في بدايتها في مناطق الشرق الأقصى وهي مثل الصين ومنغوليا وبعد هذا أخذت تتوسع وتنتشر إلى أن وصلت إلى بلاد فارس ثم وصلت إلى تركيا، وهي كانت ظاهرة تنتشر بشكل كبير عند قبائل الهنود الحمر وهذا بعدما تم اتخاذ ظاهرة التدخين في الانتشار بجميع دول العالم، وهو أيضاً كان مقتصراً على الرجال وهم دون غيرهم، ولكن توسع هذا كثيراً وأصبح يشمل على الأطفال والنساء على حد سواء ومن جميع الأعمار وهذا على الرغم من معرفتهم لجميع الأضرار التي تنتج عنه إلا أنه يتم تناوله بشكل مفرط.
أضرار التدخين
يسبب في حدوث الضرر الشديد في الفم والأسنان وهذا يكون من خلال الإصابة بالعديد من الأمراض والمشاكل والتي منها حدوث تغيير في لون الأسنان واللثة وإصابتها بالعديد من الالتهابات في اللثة، ويحدث لجميع المدخنين الإصابة بسرطان الفم.
يتعرض الجهاز التنفسي للكثير من المشاكل وإصابته بالعديد من الأمراض الخطيرة والمزمنة والتي تهدد حياة الإنسان وهي مثل الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين وسرطان الرئة وعدم القدرة على التنفس بالشكل الطبيعي لذا فهي التي تؤثر على العديد من الأشخاص المدخنين وتؤثر على جميع أجهزة الجسم ولكن بشكل خاص الصدر والعديد من الأماكن الأخرى.
التدخين يؤدي إلى حدوث الضرر الشديد بالعيون وهذا من خلال إصابة جميع الأغشية التي توجد تحت الجفون بالالتهاب وهو الذي يؤدي إلى العديد من التأثيرات السلبية على جميع خلايا البصر التي توجد في ملتحمة العين وهو الذي يؤدي إلى تعرض العين إلى الألتهاب وفقدان بريقها ولونها وتحدث سقوط الشعر التي توجد على الأهداب والجفون التي توجد في العين وتحدث أيضاً عدم القدرة على الرؤية بشكل واضح.
يتعرض الجهاز الهضمي إلى الضرر الشديد وهو الذي يؤدي إلى الإحساس الشديد بالحاجة إلى التقيؤ والغثيان الشديد.
التدخين السلبي أيضاً يؤثر على الجهاز الهضمي وهذا يكون عن طريق التأثير على خلايا المخ والأعصاب وجميع العضلات التي تخص التنفس في الصدر.
أن التدخين يؤدي إلى العديد من الأضرار التي توجد على جلد المدخن وهي التي تكون بسبب الأضرار التي تكون عليه في أنه يؤدي إلى تعرضه للجفاف الشديد وإصابتها بالتجاعيد المبكرة التي تحدث في الجلد.
المرأة الحامل إذا قامت بالتدخين فإن هذا يؤثر على إحداث الضرر على جنينها وهذا يكون بشكل خاص في حالة عدم نمو الطفل بشكل طبيعي وعدم استجابة الطفل إلى زيادة الحجم والوزن وهو ما يعرض الأجنة إلى حدوث العديد من التشوهات الخطيرة.
أيضاً التدخين من الأشياء التي تحدث الضرر الأقتصادي وهو الذي يعود على الشخص المدخن وهذا لأنه يخصص جزءاً كبيراً من الدخل الخاص به للتدخين، وهذا يكون على حساب جميع الأمور الأخرى ليستطيع الحصول عليها بدلاً من التدخين ويكون لها فائدة كبيرة وهي التي تكون على الصحة.
وتعتبر من أخطر العادات وإدمان التدخين وهي لها الكثير من الأثار الضارة على الصحة، وهي التي تنتشر بين جميع الفئات في المجتمعات وتكون بين جميع الشباب والبنات، وبعض الشباب يظنون أن التدخين هو الذي يجعلهم رجال ويجعلهم يتمتعون بها وهو من أكثر العادات التي لا يمكن القضاء عليها والتخلص منها بسهولة، وهي التي تحتاج إلى وقت وإرادة قوية للتخلص من التدخين.
التبغ المتواجد في السجائر
السجائر تتكون من التبغ وهو من أهم المواد التي يتم استعمالها في الدخان ومادة النيكوتين وهي التي تساعد في دفع الدمنين إلى الإدمان وفي حالة إذا أراد الشخص الإقلاع عن التدخين فسوف يواجه العديد من المشاكل وهي التي يسببها خروج مادة النيكوتين من الدم وهو يصبح سهل الاستثارة وقليل الصبر صبره ويجعله أكثر عصبية.
ويعمل على فقد التركيز والإحساس الدائم بالإرهاق والإصابة بالأرق، وأيضاً أنخفاض ضربات القلب وهي تعمل على أنقاص الوزن وهذا بسبب قلة الشهية وهذا يعتبر التوقف عن التدخين وهو ليس من الأمور الصعبة ولكنها تحتاج إلى إرادة قوية وعند إيقاف تناول السجائر فسوف تلاحظ أستعادة الصحة يومياً بعد يوم.
انسحاب المدخن وابتعاده عن التدخين في البداية يشعر بنفسية سيئة وهو يشعر بالغضب والقلق والتوتر والإكتئاب وهو يشعر بالصداع والتعرض للعديد من المشاكل خلال النوم، تجلط الدم الذي يحدث بسبب التدخين ومن الممكن أن يؤدي هذا للإصابة بالسكتة الدماغية وهذا ما يؤدي للإصابة بجميع أمراض الشيخوخة المبكرة وظهور الكثير من التجاعيد التي توجد على البشرة وهذا يكون في وقت مبكر لأن السجائر لها العديد من الأضرار.
نشأة ظاهرة التدخين الضارة
حقاً أن التدخين يتم تصنيفه بأنه من العادات القديمة جداً وهي التي كانت في بدايتها في مناطق الشرق الأقصى وهي مثل الصين ومنغوليا وبعد هذا أخذت تتوسع وتنتشر إلى أن وصلت إلى بلاد فارس ثم وصلت إلى تركيا، وهي كانت ظاهرة تنتشر بشكل كبير عند قبائل الهنود الحمر وهذا بعدما تم اتخاذ ظاهرة التدخين في الانتشار بجميع دول العالم، وهو أيضاً كان مقتصراً على الرجال وهم دون غيرهم، ولكن توسع هذا كثيراً وأصبح يشمل على الأطفال والنساء على حد سواء ومن جميع الأعمار وهذا على الرغم من معرفتهم لجميع الأضرار التي تنتج عنه إلا أنه يتم تناوله بشكل مفرط.
أضرار التدخين
يسبب في حدوث الضرر الشديد في الفم والأسنان وهذا يكون من خلال الإصابة بالعديد من الأمراض والمشاكل والتي منها حدوث تغيير في لون الأسنان واللثة وإصابتها بالعديد من الالتهابات في اللثة، ويحدث لجميع المدخنين الإصابة بسرطان الفم.
يتعرض الجهاز التنفسي للكثير من المشاكل وإصابته بالعديد من الأمراض الخطيرة والمزمنة والتي تهدد حياة الإنسان وهي مثل الإصابة بأمراض القلب وتصلب الشرايين وسرطان الرئة وعدم القدرة على التنفس بالشكل الطبيعي لذا فهي التي تؤثر على العديد من الأشخاص المدخنين وتؤثر على جميع أجهزة الجسم ولكن بشكل خاص الصدر والعديد من الأماكن الأخرى.
التدخين يؤدي إلى حدوث الضرر الشديد بالعيون وهذا من خلال إصابة جميع الأغشية التي توجد تحت الجفون بالالتهاب وهو الذي يؤدي إلى العديد من التأثيرات السلبية على جميع خلايا البصر التي توجد في ملتحمة العين وهو الذي يؤدي إلى تعرض العين إلى الألتهاب وفقدان بريقها ولونها وتحدث سقوط الشعر التي توجد على الأهداب والجفون التي توجد في العين وتحدث أيضاً عدم القدرة على الرؤية بشكل واضح.
يتعرض الجهاز الهضمي إلى الضرر الشديد وهو الذي يؤدي إلى الإحساس الشديد بالحاجة إلى التقيؤ والغثيان الشديد.
التدخين السلبي أيضاً يؤثر على الجهاز الهضمي وهذا يكون عن طريق التأثير على خلايا المخ والأعصاب وجميع العضلات التي تخص التنفس في الصدر.
أن التدخين يؤدي إلى العديد من الأضرار التي توجد على جلد المدخن وهي التي تكون بسبب الأضرار التي تكون عليه في أنه يؤدي إلى تعرضه للجفاف الشديد وإصابتها بالتجاعيد المبكرة التي تحدث في الجلد.
المرأة الحامل إذا قامت بالتدخين فإن هذا يؤثر على إحداث الضرر على جنينها وهذا يكون بشكل خاص في حالة عدم نمو الطفل بشكل طبيعي وعدم استجابة الطفل إلى زيادة الحجم والوزن وهو ما يعرض الأجنة إلى حدوث العديد من التشوهات الخطيرة.
أيضاً التدخين من الأشياء التي تحدث الضرر الأقتصادي وهو الذي يعود على الشخص المدخن وهذا لأنه يخصص جزءاً كبيراً من الدخل الخاص به للتدخين، وهذا يكون على حساب جميع الأمور الأخرى ليستطيع الحصول عليها بدلاً من التدخين ويكون لها فائدة كبيرة وهي التي تكون على الصحة.
