ارق المشاعر
Well-Known Member
ودعت 7 أجهزة فنية مقاعدها بنهاية الموسم الكروي ******ي، ولم تستقر الأمور في أندية الممتاز الـ10، سوى في السالمية، باستمرار المدرب الفرنسي مليود حمدي، وفي الشباب ببقاء المدرب خالد الزنكي، إلى جانب مدرب الجهراء أحمد عبد الكريم، رغم الهبوط للدرجة الثانية.
وقد نجح مدرب ******، محمد عبد الله، في أداء مهمته، عقب رحيل المدرب الفرنسي، هوبير فيلود.
واستطاع أن يحصد 3 بطولات، وهي "الدوري الممتاز، وكأس الأمير، وكأس ولي العهد".
لكن مردود الأبيض لم يكن بالصورة المطلوبة، على المستوى الخارجي.
وتميز أداء الأبيض مع عبد الله بالجرأة الهجومية، كما نجح في الاعتماد على عدد كبير من اللاعبين، المسجلين في قائمة الفريق، الأمر الذي جنب ****** مشاكل الإجهاد.
لكن يعيب عبد الله في الموسم الحالي، تفريطه في المهاجم التونسي صابر خليفة، للاستعانة بالمحترف البرازيلي لوكاس، لا سيما أن هذا الأمر أضعف كثيرا خط المقدمة.
انتقادات لاذعة
ورغم البداية القوية للمدرب الروماني إيوان مارين مع القادسية، حيث حصد الأصفر لقب السوبر، إلا أن مارين وجد انتقادات لاذعة من الجماهير، وأيضا من النقاد، في ظل تراجع المردود على المستويين المحلي والقاري.
ومع الاستقرار الفني الذي سعى إليه مارين، في بداية الموسم، إلا أنه بالغ في الاعتماد على عدد قليل من اللاعبين، وهو ما أصاب الفريق بالإرهاق والانتكاسة في بعض الأوقات، في ظل غياب البديل المناسب.
ولم يتحل مارين، بحسب الانتقادات التي طالته، بالجرأة المطلوبة في المباريات الحاسمة، وهو ما دفع الأصفر ثمنا باهظا له في نهاية الموسم.
أداء متذبذب
وقد نجح مدرب ******، محمد عبد الله، في أداء مهمته، عقب رحيل المدرب الفرنسي، هوبير فيلود.
واستطاع أن يحصد 3 بطولات، وهي "الدوري الممتاز، وكأس الأمير، وكأس ولي العهد".
لكن مردود الأبيض لم يكن بالصورة المطلوبة، على المستوى الخارجي.
وتميز أداء الأبيض مع عبد الله بالجرأة الهجومية، كما نجح في الاعتماد على عدد كبير من اللاعبين، المسجلين في قائمة الفريق، الأمر الذي جنب ****** مشاكل الإجهاد.
لكن يعيب عبد الله في الموسم الحالي، تفريطه في المهاجم التونسي صابر خليفة، للاستعانة بالمحترف البرازيلي لوكاس، لا سيما أن هذا الأمر أضعف كثيرا خط المقدمة.
انتقادات لاذعة
ورغم البداية القوية للمدرب الروماني إيوان مارين مع القادسية، حيث حصد الأصفر لقب السوبر، إلا أن مارين وجد انتقادات لاذعة من الجماهير، وأيضا من النقاد، في ظل تراجع المردود على المستويين المحلي والقاري.
ومع الاستقرار الفني الذي سعى إليه مارين، في بداية الموسم، إلا أنه بالغ في الاعتماد على عدد قليل من اللاعبين، وهو ما أصاب الفريق بالإرهاق والانتكاسة في بعض الأوقات، في ظل غياب البديل المناسب.
ولم يتحل مارين، بحسب الانتقادات التي طالته، بالجرأة المطلوبة في المباريات الحاسمة، وهو ما دفع الأصفر ثمنا باهظا له في نهاية الموسم.
أداء متذبذب
لم يقدم كاظمة الأداء الذي يخوله لصعود منصات التتويج، مع المدرب البرتغالي أوليفيرا.
وذلك مع الاعتراف بأن البرتقالي نجح مع أوليفيرا، في تقديم مستويات لافتة في الكثير من المباريات.
لكن عدم ثبات المستوى، لا سيما في المباريات السهلة، كان من أبرز عيوب الفريق، ما أدى لرحيل المدرب المخضرم، قبل نهاية عقده بفترة وجيزة.
نهاية سعيدة
استطاع مدرب التضامن، الصربي رادي، أن يختتم مشواره بصورة إيجابية، بعد أن ساعد أبناء الفروانية في البقاء بالممتاز، وهو ما يعتبر إنجازا عطفا على تراجع النتائج، في أوقات كثيرة من الموسم الحالي.
وترك رادي بصمة إيجابية مع التضامن، من حيث فرض نظام صارم في التدريبات، إلا أن المبالغة في المحاضرات النظرية، كان أكثر ما عابه خلال الموسمين اللذين تولى فيهما المهمة.
ومن جهة أخرى، نال مدربا العربي والنصر، حسام السيد، وظاهر العدواني، الرضا من قبل جماهير الناديين، لا سيما أن الأول نجح في قيادة الأخضر ببراعة، رغم غياب المحترفين.
كما استطاع دمج توليفة مميزة من الخبرة والشباب، ليقدم الفريق أداءً نال الاستحسان.
ونجح العدواني خلال 3 مواسم في بناء فريق قوي، يستطيع مقارعة الكبار، وهو ما كانت تصبو إليه الإدارة العنابية.
وبذل مدرب الفحيحيل محمد دهيليس جهدا مضاعفا، منذ توليه المهمة خلفا للمدرب السوري ماهر البحري، إلا أن مردود الفريق في نهاية الموسم، لم يكن بالصورة المطلوبة، وهو ما كلف الأشاوس وداع الدوري الممتاز.