عندما يعاني المرضى من مرض ارتجاع المعدي المريئي العادي أو مرض ارتجاع المريء الحاد الذي لا يتم التحكم به جيدًا مع الأدوية أو عندما لا تكون الأدوية طويلة الأجل خيارًا حيويًا ، فإن تقنية ستريتا تكون هي البديل الجيد للجراحة ، وتعتبر هذه التقنية إجراء فريد من نوعه غير جراحي للمرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء ويتم إجراؤه بسهولة ويستغرق حوالي ساعة ، ثم يتمكن المرضى من العودة إلى أنشطتهم الطبيعية في غضون أيام قليلة .
كيفية عمل تقنية ستريتا لعلاج ارتجاع المريء
إن تقنية ستريتا هي إجراء تنظير داخلي قليل التوغل يقلل بشكل كبير من أعراض ارتجاع المريء مما يسمح لغالبية المرضى بالتخلص من أو تقليل استخدام مضادات الارتجاع ، إن هذه التقنية عبارة عن إجراء للمرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء ويتم إجراؤه في أقل من 60 دقيقة مما يسمح للمرضى بالعودة إلى الأنشطة الطبيعية في اليوم التالي .
إن تقنية ستريتا هي الخيار الوحيد الذي تم دراسته على نطاق واسع في مجال علاج الحد الأدنى من التدخل الجراحي لمرض ارتجاع المريء ، وقد ثبت أنه آمن وفعال في أكثر من 40 دراسة سريرية و 25000 عملية حيث أثبت كفاءته في تخفيف كبير ودائم لأعراض ارتجاع المريء .
كفاءة تقنية ستريتا لعلاج ارتجاع المريء
توفر تقنية ستريتا علاجًا آمنًا وسهلاً وفعالًا لمرضى المريء الذين لا يستطيعون تحمل أسعار علاجات ارتجاع المريء أو ليس لديهم دقة كاملة في تشخيص الأعراض أو ببساطة لا يرغبون في تناول حبوب وأدوية ارتجاع المريء كل صباح لبقية حياتهم ، وتعتبر هذه التقنية بمثابة هدية من الله لعلاج مرض ارتجاع المريء ، وفي حين أن العديد من مرضى المريء يكرهون تناول الحبوب إلا أن القليل منهم مستعدون للدخول إلى غرفة العمليات ، ولذلك قدمت تقنية ستريتا الخيار الوسيط المثالي لعلاج ارتجاع المريء .
أثبتت جراحة السمنة كطريقة لعلاج السمنة المرضية أنها آمنة وفعالة للغاية ، ومع ذلك فإن أحد الآثار الجانبية الطويلة المدى التي يعاني منها المرضى هو ارتجاع المريء بما في ذلك حرقة المعدة والقيء ، وكانت تقنية ستريتا هي الخطة الرئيسية لعلاج ارتجاع المريء وكخيار بالمنظار غير الجراحي لمرضى السمنة الذين يعانون من ارتجاع المريء بعد العملية الجراحية .
لقد ساعدت تقنية ستريتا على حل إحدى المشكلات القليلة التي يتم التعامل معها على أساس يومي ، وعملت على تحسين صحة المرضى ، كما سمحت بالتوقف عن استخدام أدوية ارتجاع المريء بعد العمل الجراحي .
نتائج تقنية ستريتا لعلاج ارتجاع المريء
توفر تقنية ستريتا طاقة التردد المنخفض أي منخفضة الطاقة إلى العضلة العاصرة للمريء وعضلة القلب المعدية ، وهذه الطاقة تعيد تشكيل الأنسجة مما يؤدي إلى تحسين وظيفة الحجاب الحاجز وعدد أقل من الاسترخاء العشوائي الذي يسبب أعراض ارتجاع المريء .
تعالج تقنية ستريتا المشكلة الوظيفية التي قد تسبب ارتجاع المريء ، حيث قد أثبتت طاقة التردد المنخفض زيادة سماكة العضلات وزيادة حجم وكمية ألياف العضلات الملساء في منطقة العلاج ، وبالتالي تكون النتيجة هي تقوية العضلة دون تضيق أو تليف ، وتشير الدراسات إلى أن هذا التأثير قد يصلح العضلة العاصرة الناقصة ويستعيد وظيفة الحاجز الطبيعي .
في حين أن الدراسات السريرية تدعم سلامة وفعالية تقنية ستريتا للمرضى الذين يعانون من مرض ارتجاع المريء المعدي المريئي ، فإن النتائج الفردية تختلف من حالة إلى أخرى وليس هناك ضمانات لنتائج ناجحة ، ولذلك يجب أن تستشير طبيبك دائمًا للتشخيص وخيارات العلاج المناسبة لحالتك ، ولا ينبغي استخدام أي معلومات كبديل للتشاور مع الأخصائي الطبي .
كيفية عمل تقنية ستريتا لعلاج ارتجاع المريء
إن تقنية ستريتا هي إجراء تنظير داخلي قليل التوغل يقلل بشكل كبير من أعراض ارتجاع المريء مما يسمح لغالبية المرضى بالتخلص من أو تقليل استخدام مضادات الارتجاع ، إن هذه التقنية عبارة عن إجراء للمرضى الذين يعانون من ارتجاع المريء ويتم إجراؤه في أقل من 60 دقيقة مما يسمح للمرضى بالعودة إلى الأنشطة الطبيعية في اليوم التالي .
إن تقنية ستريتا هي الخيار الوحيد الذي تم دراسته على نطاق واسع في مجال علاج الحد الأدنى من التدخل الجراحي لمرض ارتجاع المريء ، وقد ثبت أنه آمن وفعال في أكثر من 40 دراسة سريرية و 25000 عملية حيث أثبت كفاءته في تخفيف كبير ودائم لأعراض ارتجاع المريء .
كفاءة تقنية ستريتا لعلاج ارتجاع المريء
توفر تقنية ستريتا علاجًا آمنًا وسهلاً وفعالًا لمرضى المريء الذين لا يستطيعون تحمل أسعار علاجات ارتجاع المريء أو ليس لديهم دقة كاملة في تشخيص الأعراض أو ببساطة لا يرغبون في تناول حبوب وأدوية ارتجاع المريء كل صباح لبقية حياتهم ، وتعتبر هذه التقنية بمثابة هدية من الله لعلاج مرض ارتجاع المريء ، وفي حين أن العديد من مرضى المريء يكرهون تناول الحبوب إلا أن القليل منهم مستعدون للدخول إلى غرفة العمليات ، ولذلك قدمت تقنية ستريتا الخيار الوسيط المثالي لعلاج ارتجاع المريء .
أثبتت جراحة السمنة كطريقة لعلاج السمنة المرضية أنها آمنة وفعالة للغاية ، ومع ذلك فإن أحد الآثار الجانبية الطويلة المدى التي يعاني منها المرضى هو ارتجاع المريء بما في ذلك حرقة المعدة والقيء ، وكانت تقنية ستريتا هي الخطة الرئيسية لعلاج ارتجاع المريء وكخيار بالمنظار غير الجراحي لمرضى السمنة الذين يعانون من ارتجاع المريء بعد العملية الجراحية .
لقد ساعدت تقنية ستريتا على حل إحدى المشكلات القليلة التي يتم التعامل معها على أساس يومي ، وعملت على تحسين صحة المرضى ، كما سمحت بالتوقف عن استخدام أدوية ارتجاع المريء بعد العمل الجراحي .
نتائج تقنية ستريتا لعلاج ارتجاع المريء
توفر تقنية ستريتا طاقة التردد المنخفض أي منخفضة الطاقة إلى العضلة العاصرة للمريء وعضلة القلب المعدية ، وهذه الطاقة تعيد تشكيل الأنسجة مما يؤدي إلى تحسين وظيفة الحجاب الحاجز وعدد أقل من الاسترخاء العشوائي الذي يسبب أعراض ارتجاع المريء .
تعالج تقنية ستريتا المشكلة الوظيفية التي قد تسبب ارتجاع المريء ، حيث قد أثبتت طاقة التردد المنخفض زيادة سماكة العضلات وزيادة حجم وكمية ألياف العضلات الملساء في منطقة العلاج ، وبالتالي تكون النتيجة هي تقوية العضلة دون تضيق أو تليف ، وتشير الدراسات إلى أن هذا التأثير قد يصلح العضلة العاصرة الناقصة ويستعيد وظيفة الحاجز الطبيعي .
في حين أن الدراسات السريرية تدعم سلامة وفعالية تقنية ستريتا للمرضى الذين يعانون من مرض ارتجاع المريء المعدي المريئي ، فإن النتائج الفردية تختلف من حالة إلى أخرى وليس هناك ضمانات لنتائج ناجحة ، ولذلك يجب أن تستشير طبيبك دائمًا للتشخيص وخيارات العلاج المناسبة لحالتك ، ولا ينبغي استخدام أي معلومات كبديل للتشاور مع الأخصائي الطبي .