إحدى الميزات البارزة في الحاسوب المحمول الهجين Surface Book من شركة مايكروسوفت هي الشاشة القابلة للفصل. لا تعمل الشاشة فقط كجهاز لوحي مزود بنظام Windows 10، بل يمكن إستخدام القاعدة أيضًا للحصول على ميزات إضافية. تعد لوحة المفاتيح إضافة واضحة، ولكنها تحتوي أيضًا على بطارية ثانية.
عن طريق وضع المزيد من البطارية في القاعدة، فإن ذلك يساهم في إبقاء وزن الشاشة أو بالأحرى وزن الجهاز اللوحي في نطاق المعقول مع توفير عمر أطول للبطارية عندما يتم ربط الجزئين. يؤدي هذا أيضًا إلى إختلاف في خصائص البطاريات على المدى القصير ( مع مستويات شحن مختلفة ) وعلى المدى الطويل ( بسبب إختلافات على مستوى السعة، والتدهور والشحن ).
من الطبيعي أن يتم الاهتمام بهذا في الأجهزة الحالية، ولكن مايكروسوفت تعمل على طرق جديدة لتحسين تقنية الشحن لجعلها أسرع وأكثر كفاءة.
في براءة إختراع جديدة بعنوان ” الشحن والتفريغ المتوازيين للبطاريات ذات الخصائص المتباينة “، يتم وصف المشكلة المتعلقة بشحن البطاريات المختلفة في جهاز واحد، بالإضافة إلى مقاربة جديدة : ” توفر التقنية الموضحة هنا جهازًا به على الأقل بطاريتين لهما خصائص متباينة للشحن متصلة بشكل متوازٍ وتتقاسم عقدة شحن واحدة. يتضمن الجهاز كذلك بطارية لشحن البطاريات وبطارية لشحن نفس المقاومة من أجل شحن الشحنة الأولى بمعدل الشحن المحدد “.
لتوضيح الأمور أكثر، تأمل شركة مايكروسوفت من خلال هذه التكنولوجيا الجديدة إلى تنظيم تدفق الطاقة إلى البطاريتين لتوفير شحن متوازن بمعدل أسرع. ومع ذلك، فليس هناك ما يضمن بأن هذه التقنية ستشق طريقها إلى الأجهزة الإستهلاكية قريبًا، ولكن آخر ترقية كبيرة حصلت عليها تشكيلة Surface Book كانت في أواخر العام 2017. كان العديد من المهتمين بالقطاع يتوقعون إطلاق Surface Book 3 في وقت لاحق من هذا العام.
إنه رهان جيد أن تكون سرعة وكفاءة الشحن في Surface Book 3 أفضل من Surface Book 2، ولن يفاجئني إذا كانت التقنية المفصلة هنا هي جوهر هذا التحسين.
عن طريق وضع المزيد من البطارية في القاعدة، فإن ذلك يساهم في إبقاء وزن الشاشة أو بالأحرى وزن الجهاز اللوحي في نطاق المعقول مع توفير عمر أطول للبطارية عندما يتم ربط الجزئين. يؤدي هذا أيضًا إلى إختلاف في خصائص البطاريات على المدى القصير ( مع مستويات شحن مختلفة ) وعلى المدى الطويل ( بسبب إختلافات على مستوى السعة، والتدهور والشحن ).
من الطبيعي أن يتم الاهتمام بهذا في الأجهزة الحالية، ولكن مايكروسوفت تعمل على طرق جديدة لتحسين تقنية الشحن لجعلها أسرع وأكثر كفاءة.
في براءة إختراع جديدة بعنوان ” الشحن والتفريغ المتوازيين للبطاريات ذات الخصائص المتباينة “، يتم وصف المشكلة المتعلقة بشحن البطاريات المختلفة في جهاز واحد، بالإضافة إلى مقاربة جديدة : ” توفر التقنية الموضحة هنا جهازًا به على الأقل بطاريتين لهما خصائص متباينة للشحن متصلة بشكل متوازٍ وتتقاسم عقدة شحن واحدة. يتضمن الجهاز كذلك بطارية لشحن البطاريات وبطارية لشحن نفس المقاومة من أجل شحن الشحنة الأولى بمعدل الشحن المحدد “.
لتوضيح الأمور أكثر، تأمل شركة مايكروسوفت من خلال هذه التكنولوجيا الجديدة إلى تنظيم تدفق الطاقة إلى البطاريتين لتوفير شحن متوازن بمعدل أسرع. ومع ذلك، فليس هناك ما يضمن بأن هذه التقنية ستشق طريقها إلى الأجهزة الإستهلاكية قريبًا، ولكن آخر ترقية كبيرة حصلت عليها تشكيلة Surface Book كانت في أواخر العام 2017. كان العديد من المهتمين بالقطاع يتوقعون إطلاق Surface Book 3 في وقت لاحق من هذا العام.
إنه رهان جيد أن تكون سرعة وكفاءة الشحن في Surface Book 3 أفضل من Surface Book 2، ولن يفاجئني إذا كانت التقنية المفصلة هنا هي جوهر هذا التحسين.