تمتع بإفطار مميّز في "قهوة بيروت" في دبي
إفطار مميّز في "قهوة بيروت
تُشكّل "قهوة بيروت" في مجمّع المروج وسط مدينة دبي وجهة للاستمتاع بإفطار من العُمر مع قائمة لذيذة ومبتكرة، والتنعّم بأجواء هادئة في الحديقة الخارجية المطلّة على برج خليفة الذي يعانق السحاب. أمّا القاعة الداخلية الفسيحة، فتزيّنها نافورة تقليدية من الخزف، وتتوسّطها شجرة زيتون لتذكّرنا بكل ما هو خيّر وأصيل في هذا العالم.
وأعدّ المطعم بهذه المناسبة قائمة إفطار مميّزة للشهر الفصيل، تبدأ مع التمر والمشمش المجفّف وقمر الدين والزيتون بحسب التقاليد الرمضانية، تليها الشوربات المغذّية واللطيفة على المعدة مثل شوربة العدس أو الشوربة اليومية.
ثمّ يحين وقت المازة الباردة التي تدغدغ براعم الذوق، وتشمل السلطات المنعشة والطازجة كالتبولة والفتّوش، ومتبّل الحمّص، ومتبّل الباذنجان، وورق العنب اللذيذ.
أمّا المازة الساخنة، فتشمل ما لذّ وطاب من المعجّنات المشكّلة المقلية أو المخبوزة مع أطيب الحشوات، والسجق والمقانق المحضّرة من أجود المكوّنات. ولا تكتمل المازة من دون البطاطا الحرّة التي تذوب في الفم والمتبّلة مع الثوم والكزبرة.
نصل إلى الأطباق الرئيسة السخية والمشبعة، المحضّرة وفقًا لمعايير "قهوة بيروت" الصارمة، وتشمل طبقًا يوميًا مع الأرزّ أو المشاوي المشكلّة التي يشتهر بها المطعم وتضمّ اللحوم الطرية واللذيذة.
الختام مسك مع تشكيلة من الحلويات الرمضانية، إلى جانب القهوة والشاي والإسبريسو والأمريكانو والقهوة التركية. وتتوفّر طيلة الإفطار المشروبات الباردة مثل الجلّاب والفيمتو وعصير البرتقال ولبن عيران وقمر الدين.
لم يوفّر الفريق في "قهوة بيروت" جهدًا لتحويل المطعم إلى واحة رمضانية بامتياز، بدءًا من إقامة كشك للتصوير عند المدخل للاحتفاظ بتذكار لهذه الأمسية، إلى تزيين المطعم بالمصابيح الملوّنة التي تضفي الوهج والدفء إلى الأجواء.
ونصب الفريق خيمة كبيرة، وإجراء تغييرات على الأثاث وتوزيع الطاولات. تكتمل الأجواء الرمضانية مع عازف العود الموهوب الذي يرافق الضيوف طيلة الشهر الفضيل. السعر: 150 درهمًا إماراتيًا للشخص الواحد
إفطار مميّز في "قهوة بيروت
تُشكّل "قهوة بيروت" في مجمّع المروج وسط مدينة دبي وجهة للاستمتاع بإفطار من العُمر مع قائمة لذيذة ومبتكرة، والتنعّم بأجواء هادئة في الحديقة الخارجية المطلّة على برج خليفة الذي يعانق السحاب. أمّا القاعة الداخلية الفسيحة، فتزيّنها نافورة تقليدية من الخزف، وتتوسّطها شجرة زيتون لتذكّرنا بكل ما هو خيّر وأصيل في هذا العالم.
وأعدّ المطعم بهذه المناسبة قائمة إفطار مميّزة للشهر الفصيل، تبدأ مع التمر والمشمش المجفّف وقمر الدين والزيتون بحسب التقاليد الرمضانية، تليها الشوربات المغذّية واللطيفة على المعدة مثل شوربة العدس أو الشوربة اليومية.
ثمّ يحين وقت المازة الباردة التي تدغدغ براعم الذوق، وتشمل السلطات المنعشة والطازجة كالتبولة والفتّوش، ومتبّل الحمّص، ومتبّل الباذنجان، وورق العنب اللذيذ.
أمّا المازة الساخنة، فتشمل ما لذّ وطاب من المعجّنات المشكّلة المقلية أو المخبوزة مع أطيب الحشوات، والسجق والمقانق المحضّرة من أجود المكوّنات. ولا تكتمل المازة من دون البطاطا الحرّة التي تذوب في الفم والمتبّلة مع الثوم والكزبرة.
نصل إلى الأطباق الرئيسة السخية والمشبعة، المحضّرة وفقًا لمعايير "قهوة بيروت" الصارمة، وتشمل طبقًا يوميًا مع الأرزّ أو المشاوي المشكلّة التي يشتهر بها المطعم وتضمّ اللحوم الطرية واللذيذة.
الختام مسك مع تشكيلة من الحلويات الرمضانية، إلى جانب القهوة والشاي والإسبريسو والأمريكانو والقهوة التركية. وتتوفّر طيلة الإفطار المشروبات الباردة مثل الجلّاب والفيمتو وعصير البرتقال ولبن عيران وقمر الدين.
لم يوفّر الفريق في "قهوة بيروت" جهدًا لتحويل المطعم إلى واحة رمضانية بامتياز، بدءًا من إقامة كشك للتصوير عند المدخل للاحتفاظ بتذكار لهذه الأمسية، إلى تزيين المطعم بالمصابيح الملوّنة التي تضفي الوهج والدفء إلى الأجواء.
ونصب الفريق خيمة كبيرة، وإجراء تغييرات على الأثاث وتوزيع الطاولات. تكتمل الأجواء الرمضانية مع عازف العود الموهوب الذي يرافق الضيوف طيلة الشهر الفضيل. السعر: 150 درهمًا إماراتيًا للشخص الواحد
