Pгιиċεѕѕ Ńoυгнaη »❥
ملكة المنتدى
ثري صيني يبني 7 قلاع على النمط الأوروبي في الصين
في واحدة من التحديات التي يتمتع بها الصينيون قام رجل الأعمال والمليونير الصيني ليو تشونج هوا بتحقيق ما كان يراه في قصص الخيال وأفلام الأساطير وما كان يحلم به طوال حياته وهو بناء قلاع على الطراز الأوروبي, وبالفعل بدأ ليو بتنفيذ ما كان يحلم به وبنى سبعة قلاع في الصين وينوى أن يكمل عدد تلك القلاع إلى مائة قلعة.
ومن بين هذه القلاع قلعة وندسور في بريطانيا ولكن في الصين ومحاطة بحقول الأرز الخضراء مع راية حمراء وأبراج مرتفعة وهذا مستوحى من فيلم علاء الدين, كما توجد القلعة البيضاء مع أبراج الحلوى الملونة على غرار قلاع القرن التاسع عشر في ولاية بافاريا . يقول ليو أن تنفيذ التصاميم الأوروبية على الأراضي الصينية هو بمثابة تحدى معماري ولكنه يقول أن القلاع الأوروبية من أسهل المباني المعمارية التي يمكن تنفيذها. قد يجد البعض أن ما يفعله ليو شيء من الجنون ولكنه وفاء لحلم الطفولة حيث قال أنه عندما كان طفلاً سمع الكثير عن قصص الأمراء والقلاع والخيال والأساطير وأردت أن أحول أحلامي إلى شيء حقيقي. ولكن دائماً ما يلقى أمثال ليو صعوبات في تحقيق أحلامهم وعقبات تقف في طريقهم كحال الجميع في العالم فقد تعرض ليو لتهديدات كثيرة بهذا الشأن بالقتل ولكن مازال ليو مصمماً على موقفه من بناء القلاع المائة ويقول أن الصين تحتاج إلى القلاع الكبيرة تماماً كما تحتاج إلى المساحات الشاسعة لبناء الشقق المتطابقة التي انتشرت في البلاد. ويأمل ليو بأن يحقق حلم طفولته ويكمل بناء المائة قلعة وبمساحات أكبر وأكثر رهبة على أمل أن لا يحدث له أي ضرر قبل إتمام ما يتمنى.

في واحدة من التحديات التي يتمتع بها الصينيون قام رجل الأعمال والمليونير الصيني ليو تشونج هوا بتحقيق ما كان يراه في قصص الخيال وأفلام الأساطير وما كان يحلم به طوال حياته وهو بناء قلاع على الطراز الأوروبي, وبالفعل بدأ ليو بتنفيذ ما كان يحلم به وبنى سبعة قلاع في الصين وينوى أن يكمل عدد تلك القلاع إلى مائة قلعة.
ومن بين هذه القلاع قلعة وندسور في بريطانيا ولكن في الصين ومحاطة بحقول الأرز الخضراء مع راية حمراء وأبراج مرتفعة وهذا مستوحى من فيلم علاء الدين, كما توجد القلعة البيضاء مع أبراج الحلوى الملونة على غرار قلاع القرن التاسع عشر في ولاية بافاريا . يقول ليو أن تنفيذ التصاميم الأوروبية على الأراضي الصينية هو بمثابة تحدى معماري ولكنه يقول أن القلاع الأوروبية من أسهل المباني المعمارية التي يمكن تنفيذها. قد يجد البعض أن ما يفعله ليو شيء من الجنون ولكنه وفاء لحلم الطفولة حيث قال أنه عندما كان طفلاً سمع الكثير عن قصص الأمراء والقلاع والخيال والأساطير وأردت أن أحول أحلامي إلى شيء حقيقي. ولكن دائماً ما يلقى أمثال ليو صعوبات في تحقيق أحلامهم وعقبات تقف في طريقهم كحال الجميع في العالم فقد تعرض ليو لتهديدات كثيرة بهذا الشأن بالقتل ولكن مازال ليو مصمماً على موقفه من بناء القلاع المائة ويقول أن الصين تحتاج إلى القلاع الكبيرة تماماً كما تحتاج إلى المساحات الشاسعة لبناء الشقق المتطابقة التي انتشرت في البلاد. ويأمل ليو بأن يحقق حلم طفولته ويكمل بناء المائة قلعة وبمساحات أكبر وأكثر رهبة على أمل أن لا يحدث له أي ضرر قبل إتمام ما يتمنى.











