- إنضم
- 20 أغسطس 2022
- المشاركات
- 313,201
- مستوى التفاعل
- 44,374
- النقاط
- 113
ثَوْرَةُ جَوْف وَحَرْف .. !
.
.
نَحْنَ فِي زَمنٍ يَأبَى الصّفعَات .. وَ يَلهَث وَرَاءِ المُسَكنَاتِ ..
زَمَن الحَقِيقَة العَارَية الخَفية .. !
أَنَا أُفَكّر .. إذًا أَنَا مَوْجُوع .. !
نَتَلذّذ بَحَرقِ خَلايَا عَقُولِنَاوَهُم يَتَلذّذُون بَحَرقِ النَيكُوتِين وَأَجْسَادِ النّسَاءِ .. !
الفَارَق بَينَنا لَيْسَ بَكَبيرٍ .. ، فَقَط نَحُن نَحْرَق مَا نَملُك أم هُم فيَحرقُون مَا لا يَملكُون ..
وَالنّار وَاحَدة وَالنّتِيجَة وَاحَدة .. أَحْترَاااقْ .. ! !
أَدْخَنَة أَفْكَارنَا تَخْنُق رَئتِنَا .. أَمّا أَدْخَنتهُم تُزِيد الأَحْتَرَاق .. !
فَأَعْلَم أَن مَنْ يُحْرَق فِي الفِكْرِ لَا يَتَجَدّد ..
أَمّا مَنْ يُحْرَق فَوْق جَسَدِ النّسَاءِ يَتَجَدّد بَأَسْتَمَرَارٍ .. !
فَمَا قِيمَة عَقُولنَا أَنْ لَم نَستَغلهَا .. ؟
صَدق مَن قَال
" الجَاهلُون ، المَخدُوعون ، السطحيُون هُم السعداء وَحدهُم بينَنا .. !
" أوليفر "
وَ أَقُول أيضًا .. ، المُهَمّشُون ، السّاذَجُون ، العَاهَرُون ، الثرثَارُون سُعداء جَدًّا ..
أَمّا المُفكرُون ، الصَامتُون ، المَقهُورُون هُم التُعساء بَينهُم .. جدًّا !
الحَيَاة طَرفَان ، وَكُلّ طَرَف .. أَطراف تَشُدك وَأطرَاف تَشدهَا .. !
قَالُوا لِي : أَعْط الحَيَاة ظَهْرك تُعطِيك فَمّها ، وَجهَها ، أُذُنها ..
وَإلَى الأَن أُحاول أن أَسْتدِير ، فالأستدَارة لها إِنحنَاء ، سقُوط ، تنازُل .. !
وَقانُون الإِنحناء لديّ مُنعدم تمامًا ، أُستُئصَل مِن خَلايا جَسدي .. !
أَيهُما أُفاضِل .. /
مُواجَهة دَامية بفكرٍ وَمبدأ .. أم أسْتدَارة خَانَعة بَلا فكرٍ وَلا مَبدأ .. ؟
أَم كَما يَفعل السّاسَة .. التّرنح بَلا خَسَارة وَلا فَشل ..
وَ نجاحهم فَقط يَكُون خَسَارَة .. لَنَا !
لَيْسَ مَعنَى النّجَاح .. هُو خَسَارَة الأَخَر ..
ثَمرة النّجاح لَيست فَقط ذَات فَرع وَاحد .. !
لَن أَنحن لكِ يَا حياة .. وَلن أُعطيكِ ظَهرِي .. لتُحاولِي أَغتصَابِي .. سَأعطِيكِ وَجْهِي
، فِكري ، قَلمِي .. ، فَشَقَاء الفِكْر .. خَيرٌ مِن رغدِ الإِنحنَاء .. !
كأننا طُفيليات وَكائِنَات مُتَرممَة عَلى الحَيَاةِ .. تَأبَى تَعُفنَنا فَتُحَاربنَا بَأبادتنَا .. !
أَعِيش فِي زمنٍ خَارِج عَني .. وَأنا خَارِج عَنه .. !
حُلم رَفضه الوَاقع .. وَ وَاقِع رَافَض أَن يَكُون حُلم .. ! هَه
لَمَاذا دَائمًا مُطَالبُون بَالأَحلامِ المَسْقُوفَة .. ؟
وَلِمَ لا يَعلُو السّقف لَينَال أَحلامَنا .. ؟
لَمَاذَا لا يَصْبح الزّمن كَأحلامِنَا .. يَتوَافَق مَعها لَا هِي مَن تُحاول أَن تَتَوافق مَعه .. ؟
وَلِمَ دَائمَا مُطَالبُون بَالتّنازلِ ، التّضحية ، السّقُوط .. ؟ لِمَ
لَمَاذا دَائمًا مُطَالبُون أَن نَرَى حَدُودنَا فَقَط أَن لَا نَتَعد حَدُودنَا .. فَلِمَ لَا تَتسع حُدودنَا لَرؤيَتنَا .. ؟
أَشعُر أَنّني أَعِيش فَوْق جَسَدِ الحَياةِ .. وَليس هِي مَن تعِيش فَوقِي .. بَقَدميّها .. !
وَلَكن رَئتِي مُختنقَة وَأنفاسِي مُحتضَرة .. !
لِمَ .. ؟
فَلْسَفَة حَيَاة :
أَبتسم فَي الليلةِ مَئاتِ المَراتِ وَفِي كُلّ مرةٍ لَا أَسمَع لَها صَوتْ فَهي أَبْتَسامَة بَلا حَياة مُجرّد سُخْرية مِن الحَياةِ برُمتِها .. !
« لَا أَعْلَم حَقًاأَيْن نَحْنُ مِنْ الزّمَن وَأَيْن الزّمَن مَنَّا .. ؟
« هَكَذا نَحْنُ نَتَعَجّل الآتِي وَإِذ أَتى فَرَرنَا مَنْه
« لَم أعُد أًحتَمل رُؤية العُري وَأَصمُت وَ رُؤية الأَفوَاه الصّاخبة بَلا هَويّة وَأمُر بهدُوءٍ ..
« هُم يَروننَااا أَصابع لهُم أَصوَات لهُم صَدى فِكر لهُم وظلّ لهُم وَنحن نُجِيد
تَمْثِيلهُم فِي المَحافلِ ..
« نحن مُمثلُون رائعُون لَيْس هُنّاك ثَوابَت سَوى فِي السّمَاء وَمَن فِيهَا
وَالأَرَض وَمَن أَسْفَلَهَا .. !
أمّا مَافَوْق الأَرْضِ وَمَن عَلِيها فَهُم مُمثلُون رَائِعُون .. !
« خَطِيئتِي فِي الحَيَاةِ أَنّنِي أَرْتَكَبْت حَمَاقَة الفِكْر .. !
« وَتَستَمَر الأَرْجُوحَة فِي الدَوَرَانِ فَمَا كُنْت تَتَمَنّاه أَمْس أَصْبَح بَيْن يَدَيّكَ الأَن
وَمَا بَيْنَ يَدَيّكَ الأَن تَتَمَنّى أَن يَعُود لَتُصبَح كَمَا كُنْت الأَمْس .. !
« أَلازَلنَا نَنتَظَر جُودو .. وَذَاك الأَعْمَى الذّي سَيُرِينَا الحَقِيقَة وَذَاك الأَخْرَس
الذّي سَيُحَدثَنَا عَنْ الحَقِيقَةِ .. ؟
« لِمَ بَات الحَرُوف وَاحَدة .. ؟
« أَهِي رَتَابة الوَاقع أَم جفَاف الحَبر .. ؟
« إِلَى أَيْن ذَاهب بِنَا يَا قَدر .. ؟
« إِلَى أَيْن ذَاهب بِنَا يَا جُنونِنَا .. ؟
« لَم تُخلَق المَرأة لَلسَرِير فَقَط وَسَد الأَفْوَاهِ .. !
« إِلَى كُلّ أَمْرَأة عَارَية : وَمَاذَا بَعْد .. ؟ ، إِلَى كُلّ رَجُلٍ عَارِي : كَفَى .. !
المَرأة لَلرجُلِ فِي بَلَدِي :
امَرأة كَالحذاءِ فِي قدمه ِ..
امَرأة كَجلدِ الرجُل لَا تُفارقُه وَلا يُفَارقَة حًتّى بعدِ حَرقٍ مَن الدّرجةِ الثّالثةِ .. !
امَرأة كَالوسَادةِ لَه أَسْفل رَأسه وَخَلف عَقله مُجرّد وَسِيلة أدَاة فَقَط ..
امَرأة كَملابسِه يَرتدِيهَا فَقَط مُوضَة فَبها وَبُدونهَا سَيعِيش فَلم يَمُت أحدًا لَأنه يَجُول الحَيَاة عَاري .. !
امَرأة كَسِريرِه يَنعَس فَوقُه أَو أَسفَله فَقط وَعندما يَأتِي الصّباح يَترُكهَا فِي مكَانِهَا ثُم يعُود فِي اللّيلِ وََلم يَتغير شَيء ..
امَرأة كَعينهِ , فَمه ، قَلبه ، جَلده .. وَهُو العَاشَق وَهَذا نَادر جًدا .. جدًا !
المَرَاة فِي بَلّلُورَتِي :
" المَرأة آلَة عَزْف مُذْهَلة فَقَط تُرِيد أصَابَع نَاعَمة لَيْسَت فَقَط لَلعَزفِ عَليهَا وإخْرَاج ألْحَان بَل لَلحفَاظِ عَليهَا رَنّانَة .. قَوَية ، مُذهَلة .. ! "
. ! . :
الحَيَاة : صَفقَة خَاسَرَة .. !
الحُلُم : جَرِيمَة .. وَالقَدر لَا يُسَاعد عَلى الجَرائمِ .. !
القَدَر : جَسدُ الوَاقع .. الخَشن غَالبًا دَائِمًا ..
القَهر : لُغة الحَياة .. الأَن وَرُبّمَا غَدًا ..
الفَقْر : قَهْرٌ شَرَس ..
البُؤس : ذُلٌ وَيُتم ..
الحَقِيقَة : صَفْحَة بَيْضَاء .. كُتِبَت بحبرٍ سَرَيٍّ .. !
الوَجَع : شَرْخٌ يَزِيد مَع الزّمَنِ .. أَو يزِيدَه الزّمَن ..
فَلا تَتهمُونِي بَالعَبثِ ، الّلا مَنطق .. وَالتكْرَار ..
فَلَم يَعُد هُنّاك جَدِيد .. وَلا مَنْطَق .. !
م ن
.
.
نَحْنَ فِي زَمنٍ يَأبَى الصّفعَات .. وَ يَلهَث وَرَاءِ المُسَكنَاتِ ..
زَمَن الحَقِيقَة العَارَية الخَفية .. !
أَنَا أُفَكّر .. إذًا أَنَا مَوْجُوع .. !
نَتَلذّذ بَحَرقِ خَلايَا عَقُولِنَاوَهُم يَتَلذّذُون بَحَرقِ النَيكُوتِين وَأَجْسَادِ النّسَاءِ .. !
الفَارَق بَينَنا لَيْسَ بَكَبيرٍ .. ، فَقَط نَحُن نَحْرَق مَا نَملُك أم هُم فيَحرقُون مَا لا يَملكُون ..
وَالنّار وَاحَدة وَالنّتِيجَة وَاحَدة .. أَحْترَاااقْ .. ! !
أَدْخَنَة أَفْكَارنَا تَخْنُق رَئتِنَا .. أَمّا أَدْخَنتهُم تُزِيد الأَحْتَرَاق .. !
فَأَعْلَم أَن مَنْ يُحْرَق فِي الفِكْرِ لَا يَتَجَدّد ..
أَمّا مَنْ يُحْرَق فَوْق جَسَدِ النّسَاءِ يَتَجَدّد بَأَسْتَمَرَارٍ .. !
فَمَا قِيمَة عَقُولنَا أَنْ لَم نَستَغلهَا .. ؟
صَدق مَن قَال
" الجَاهلُون ، المَخدُوعون ، السطحيُون هُم السعداء وَحدهُم بينَنا .. !
" أوليفر "
وَ أَقُول أيضًا .. ، المُهَمّشُون ، السّاذَجُون ، العَاهَرُون ، الثرثَارُون سُعداء جَدًّا ..
أَمّا المُفكرُون ، الصَامتُون ، المَقهُورُون هُم التُعساء بَينهُم .. جدًّا !
الحَيَاة طَرفَان ، وَكُلّ طَرَف .. أَطراف تَشُدك وَأطرَاف تَشدهَا .. !
قَالُوا لِي : أَعْط الحَيَاة ظَهْرك تُعطِيك فَمّها ، وَجهَها ، أُذُنها ..
وَإلَى الأَن أُحاول أن أَسْتدِير ، فالأستدَارة لها إِنحنَاء ، سقُوط ، تنازُل .. !
وَقانُون الإِنحناء لديّ مُنعدم تمامًا ، أُستُئصَل مِن خَلايا جَسدي .. !
أَيهُما أُفاضِل .. /
مُواجَهة دَامية بفكرٍ وَمبدأ .. أم أسْتدَارة خَانَعة بَلا فكرٍ وَلا مَبدأ .. ؟
أَم كَما يَفعل السّاسَة .. التّرنح بَلا خَسَارة وَلا فَشل ..
وَ نجاحهم فَقط يَكُون خَسَارَة .. لَنَا !
لَيْسَ مَعنَى النّجَاح .. هُو خَسَارَة الأَخَر ..
ثَمرة النّجاح لَيست فَقط ذَات فَرع وَاحد .. !
لَن أَنحن لكِ يَا حياة .. وَلن أُعطيكِ ظَهرِي .. لتُحاولِي أَغتصَابِي .. سَأعطِيكِ وَجْهِي
، فِكري ، قَلمِي .. ، فَشَقَاء الفِكْر .. خَيرٌ مِن رغدِ الإِنحنَاء .. !
كأننا طُفيليات وَكائِنَات مُتَرممَة عَلى الحَيَاةِ .. تَأبَى تَعُفنَنا فَتُحَاربنَا بَأبادتنَا .. !
أَعِيش فِي زمنٍ خَارِج عَني .. وَأنا خَارِج عَنه .. !
حُلم رَفضه الوَاقع .. وَ وَاقِع رَافَض أَن يَكُون حُلم .. ! هَه
لَمَاذا دَائمًا مُطَالبُون بَالأَحلامِ المَسْقُوفَة .. ؟
وَلِمَ لا يَعلُو السّقف لَينَال أَحلامَنا .. ؟
لَمَاذَا لا يَصْبح الزّمن كَأحلامِنَا .. يَتوَافَق مَعها لَا هِي مَن تُحاول أَن تَتَوافق مَعه .. ؟
وَلِمَ دَائمَا مُطَالبُون بَالتّنازلِ ، التّضحية ، السّقُوط .. ؟ لِمَ
لَمَاذا دَائمًا مُطَالبُون أَن نَرَى حَدُودنَا فَقَط أَن لَا نَتَعد حَدُودنَا .. فَلِمَ لَا تَتسع حُدودنَا لَرؤيَتنَا .. ؟
أَشعُر أَنّني أَعِيش فَوْق جَسَدِ الحَياةِ .. وَليس هِي مَن تعِيش فَوقِي .. بَقَدميّها .. !
وَلَكن رَئتِي مُختنقَة وَأنفاسِي مُحتضَرة .. !
لِمَ .. ؟
فَلْسَفَة حَيَاة :
أَبتسم فَي الليلةِ مَئاتِ المَراتِ وَفِي كُلّ مرةٍ لَا أَسمَع لَها صَوتْ فَهي أَبْتَسامَة بَلا حَياة مُجرّد سُخْرية مِن الحَياةِ برُمتِها .. !
« لَا أَعْلَم حَقًاأَيْن نَحْنُ مِنْ الزّمَن وَأَيْن الزّمَن مَنَّا .. ؟
« هَكَذا نَحْنُ نَتَعَجّل الآتِي وَإِذ أَتى فَرَرنَا مَنْه
« لَم أعُد أًحتَمل رُؤية العُري وَأَصمُت وَ رُؤية الأَفوَاه الصّاخبة بَلا هَويّة وَأمُر بهدُوءٍ ..
« هُم يَروننَااا أَصابع لهُم أَصوَات لهُم صَدى فِكر لهُم وظلّ لهُم وَنحن نُجِيد
تَمْثِيلهُم فِي المَحافلِ ..
« نحن مُمثلُون رائعُون لَيْس هُنّاك ثَوابَت سَوى فِي السّمَاء وَمَن فِيهَا
وَالأَرَض وَمَن أَسْفَلَهَا .. !
أمّا مَافَوْق الأَرْضِ وَمَن عَلِيها فَهُم مُمثلُون رَائِعُون .. !
« خَطِيئتِي فِي الحَيَاةِ أَنّنِي أَرْتَكَبْت حَمَاقَة الفِكْر .. !
« وَتَستَمَر الأَرْجُوحَة فِي الدَوَرَانِ فَمَا كُنْت تَتَمَنّاه أَمْس أَصْبَح بَيْن يَدَيّكَ الأَن
وَمَا بَيْنَ يَدَيّكَ الأَن تَتَمَنّى أَن يَعُود لَتُصبَح كَمَا كُنْت الأَمْس .. !
« أَلازَلنَا نَنتَظَر جُودو .. وَذَاك الأَعْمَى الذّي سَيُرِينَا الحَقِيقَة وَذَاك الأَخْرَس
الذّي سَيُحَدثَنَا عَنْ الحَقِيقَةِ .. ؟
« لِمَ بَات الحَرُوف وَاحَدة .. ؟
« أَهِي رَتَابة الوَاقع أَم جفَاف الحَبر .. ؟
« إِلَى أَيْن ذَاهب بِنَا يَا قَدر .. ؟
« إِلَى أَيْن ذَاهب بِنَا يَا جُنونِنَا .. ؟
« لَم تُخلَق المَرأة لَلسَرِير فَقَط وَسَد الأَفْوَاهِ .. !
« إِلَى كُلّ أَمْرَأة عَارَية : وَمَاذَا بَعْد .. ؟ ، إِلَى كُلّ رَجُلٍ عَارِي : كَفَى .. !
المَرأة لَلرجُلِ فِي بَلَدِي :
امَرأة كَالحذاءِ فِي قدمه ِ..
امَرأة كَجلدِ الرجُل لَا تُفارقُه وَلا يُفَارقَة حًتّى بعدِ حَرقٍ مَن الدّرجةِ الثّالثةِ .. !
امَرأة كَالوسَادةِ لَه أَسْفل رَأسه وَخَلف عَقله مُجرّد وَسِيلة أدَاة فَقَط ..
امَرأة كَملابسِه يَرتدِيهَا فَقَط مُوضَة فَبها وَبُدونهَا سَيعِيش فَلم يَمُت أحدًا لَأنه يَجُول الحَيَاة عَاري .. !
امَرأة كَسِريرِه يَنعَس فَوقُه أَو أَسفَله فَقط وَعندما يَأتِي الصّباح يَترُكهَا فِي مكَانِهَا ثُم يعُود فِي اللّيلِ وََلم يَتغير شَيء ..
امَرأة كَعينهِ , فَمه ، قَلبه ، جَلده .. وَهُو العَاشَق وَهَذا نَادر جًدا .. جدًا !
المَرَاة فِي بَلّلُورَتِي :
" المَرأة آلَة عَزْف مُذْهَلة فَقَط تُرِيد أصَابَع نَاعَمة لَيْسَت فَقَط لَلعَزفِ عَليهَا وإخْرَاج ألْحَان بَل لَلحفَاظِ عَليهَا رَنّانَة .. قَوَية ، مُذهَلة .. ! "
. ! . :
الحَيَاة : صَفقَة خَاسَرَة .. !
الحُلُم : جَرِيمَة .. وَالقَدر لَا يُسَاعد عَلى الجَرائمِ .. !
القَدَر : جَسدُ الوَاقع .. الخَشن غَالبًا دَائِمًا ..
القَهر : لُغة الحَياة .. الأَن وَرُبّمَا غَدًا ..
الفَقْر : قَهْرٌ شَرَس ..
البُؤس : ذُلٌ وَيُتم ..
الحَقِيقَة : صَفْحَة بَيْضَاء .. كُتِبَت بحبرٍ سَرَيٍّ .. !
الوَجَع : شَرْخٌ يَزِيد مَع الزّمَنِ .. أَو يزِيدَه الزّمَن ..
فَلا تَتهمُونِي بَالعَبثِ ، الّلا مَنطق .. وَالتكْرَار ..
فَلَم يَعُد هُنّاك جَدِيد .. وَلا مَنْطَق .. !
م ن