يحتفل الشعب المصري بعد يومين بعيد ثورة 25 يناير والشرطة المصرية التي كانت لها أصداء جميلة على كل الأصعدة لكنها لم تغير شيئا كثيرا بأحوال كرة القدم المصرية التي مازالت تعاني من بعض الأمور السيئة.
ثورة 25 يناير.. 5 أمور يحتاجها الدوري المصري
ويلقى موقع “سبورت 360” في التقرير التالي الضوء على بعض الأمور التي تحتاج إلى تغيير في الدوري المصري
1- نهاية سطوة الرجل الأول
تعاني بعض الأندية من سطوة الرجل الأول في سماء الكرة المصرية مثل الزمالك الذي يسيطر عليه مرتضى منصور المتفرد بقراراته بالفترة الأخيرة حول قدوم لاعبين ورحيل أخرين وإقالات مدربين المارد الأبيض بعد 100 يوما بل 50 يوما.
ونفس الأمر في نادي سموحة السكندري الذي يرأسه فرج عامر صاحب التصريحات الخيالية حول أسعار اللاعبين في السنوات الأخيرة والسير على خطى مرتضى منصور فيما يخص قدوم ورحيل المدربين.
وهذه المشكلة وراء انعدم الاستقرار والنتائج في صفوف الزمالك وسموحة وبعض الفرق الأخرى التي توجد بها حربا كبيرة بين أعضاء المجلس الإدارة والخاسر في النهاية الفريق والجمهور.
2- نهاية موجة الاعتراضات والتمثيل
لا يخلو لقاء بالدوري المصري من اعتراضات قوية من الجهازين الفنين سواء المحتسب له الخطأ أو عليه من الحكم لأنه أغلب المدربين والإداريين لا يثقون في الحكم المصري.
وتطالب أغلب الفرق على رأسهم الأهلي والزمالك بحكام أجانب لسوء الحكام المصريين رغم أداء البعض الجيد والمتفاني في عملهم.
والمشكلة الثانية في الدوري المصري وهو التمثيل المبالغ فيه من أجل الحصول على خطأ أو ركلة جزاء الذي يتسبب في إضاعة الوقت وقلة الكرة الجميلة في أغلب مباريات الكرة المصرية لذلك الناس تهرب إلى متابعة ليفربول “محمد صلاح” وريال مدريد وبرشلونة.
ومشكلة التمثيل سوف تنتهي قريبا من تفعيل تقنية الفيديو بداية من شهر فبراير المقبل لكن موجة الاعتراضات في دماء المصريين ولن تنتهي بسهولة إلا بقرارات صارمة من مجلس اتحاد الكرة.
3- نهاية صمت المدرجات
منذ مذبحة بورسعيد في فبراير 2012 التي راح بسببها 74 شابا جميلا من جماهير النادي الأهلي وكرة القدم لم تعد لجماهير بل للمدرجات الخالية في الكرة المصرية.
رغم الاستقرار الذي تعيشه مصر على كل الأصعدة إلا أنه الجماهير لم تعود بصورة عادية لمدرجات في بطولة الدوري المصري بالسنوات الأخيرة.
وتشهد المدرجات الحالية على صمت وحزن مباريات الدوري المصري في الموسم الجاري وكل موسم تخرج الوعود بعودة الجماهير دون فائدة التي كان أخرها باحتمالية عودة الجماهير لأحضان الملاعب المصرية بداية من الدور الثاني.
4- تفعيل دور المرأة
محاولة جيدة من جمال الغندور، رئيس لجنة الحكام بالاتحاد المصري لكرة القدم في دعم المرأة في مجال التحكيم بعدما أعطى فرصة كبيرة لحكام سيدات مساعدات بالفترة الأخيرة.
وهذه البسمة الوحيدة التي كانت من الاتحاد المصري في 2019 التي تحتاج لتغيير أكبر وأكبر ودفع عمل المرأة في كل المجالات التي تخص كرة القدم المصرية ورؤية حكمة مصرية رئيسية في مباريات الدوري سيكون نقطة تحول في الشخصية والرونق الخاص بالبطولة والذوق العام.
5- نهاية دوري العامين
لن تجد بطولة أطول من الدوري المصري في أي عالم حتى العالم السفلي الذي يبدأ في شهر أغسطس وينتهي في يوليو من كل عام الذي أثر على مستوى المنتخب المصري مؤخرا وخرج من دور الـ 16 من بطولة كأس أمم أفريقيا بالقاهرة على يد جنوب أفريقيا.
الموسم الحالي كانت هناك بشاير جيدة بنهاية في يونيو وهو موعد جيد أفضل مما حدث بالموسم الماضي الذي استمر حتى سبتمبر لكنه “عادة لا تشترى أو تباع “بالكرة المصرية بنهاية الموسم الجاري في يوليو.
ويعاني لاعب الكرة المصري من طول الموسم الذي يعرض أغلب اللاعبين إلى إصابات عضلية قوية قد تنهي مسيرة بعض اللاعبين وهى مشكلة كبيرة يجب التخلص منها وتدخل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” واجب لأنه في بعض الأحيان يكون الاتحاد المصري مستهتر ووراء كل الأزمات بسبب مجاملات غير منتهية ومحسوبية شديدة
ثورة 25 يناير.. 5 أمور يحتاجها الدوري المصري
ويلقى موقع “سبورت 360” في التقرير التالي الضوء على بعض الأمور التي تحتاج إلى تغيير في الدوري المصري
1- نهاية سطوة الرجل الأول
تعاني بعض الأندية من سطوة الرجل الأول في سماء الكرة المصرية مثل الزمالك الذي يسيطر عليه مرتضى منصور المتفرد بقراراته بالفترة الأخيرة حول قدوم لاعبين ورحيل أخرين وإقالات مدربين المارد الأبيض بعد 100 يوما بل 50 يوما.
ونفس الأمر في نادي سموحة السكندري الذي يرأسه فرج عامر صاحب التصريحات الخيالية حول أسعار اللاعبين في السنوات الأخيرة والسير على خطى مرتضى منصور فيما يخص قدوم ورحيل المدربين.
وهذه المشكلة وراء انعدم الاستقرار والنتائج في صفوف الزمالك وسموحة وبعض الفرق الأخرى التي توجد بها حربا كبيرة بين أعضاء المجلس الإدارة والخاسر في النهاية الفريق والجمهور.
2- نهاية موجة الاعتراضات والتمثيل
لا يخلو لقاء بالدوري المصري من اعتراضات قوية من الجهازين الفنين سواء المحتسب له الخطأ أو عليه من الحكم لأنه أغلب المدربين والإداريين لا يثقون في الحكم المصري.
وتطالب أغلب الفرق على رأسهم الأهلي والزمالك بحكام أجانب لسوء الحكام المصريين رغم أداء البعض الجيد والمتفاني في عملهم.
والمشكلة الثانية في الدوري المصري وهو التمثيل المبالغ فيه من أجل الحصول على خطأ أو ركلة جزاء الذي يتسبب في إضاعة الوقت وقلة الكرة الجميلة في أغلب مباريات الكرة المصرية لذلك الناس تهرب إلى متابعة ليفربول “محمد صلاح” وريال مدريد وبرشلونة.
ومشكلة التمثيل سوف تنتهي قريبا من تفعيل تقنية الفيديو بداية من شهر فبراير المقبل لكن موجة الاعتراضات في دماء المصريين ولن تنتهي بسهولة إلا بقرارات صارمة من مجلس اتحاد الكرة.
3- نهاية صمت المدرجات
منذ مذبحة بورسعيد في فبراير 2012 التي راح بسببها 74 شابا جميلا من جماهير النادي الأهلي وكرة القدم لم تعد لجماهير بل للمدرجات الخالية في الكرة المصرية.
رغم الاستقرار الذي تعيشه مصر على كل الأصعدة إلا أنه الجماهير لم تعود بصورة عادية لمدرجات في بطولة الدوري المصري بالسنوات الأخيرة.
وتشهد المدرجات الحالية على صمت وحزن مباريات الدوري المصري في الموسم الجاري وكل موسم تخرج الوعود بعودة الجماهير دون فائدة التي كان أخرها باحتمالية عودة الجماهير لأحضان الملاعب المصرية بداية من الدور الثاني.
4- تفعيل دور المرأة
محاولة جيدة من جمال الغندور، رئيس لجنة الحكام بالاتحاد المصري لكرة القدم في دعم المرأة في مجال التحكيم بعدما أعطى فرصة كبيرة لحكام سيدات مساعدات بالفترة الأخيرة.
وهذه البسمة الوحيدة التي كانت من الاتحاد المصري في 2019 التي تحتاج لتغيير أكبر وأكبر ودفع عمل المرأة في كل المجالات التي تخص كرة القدم المصرية ورؤية حكمة مصرية رئيسية في مباريات الدوري سيكون نقطة تحول في الشخصية والرونق الخاص بالبطولة والذوق العام.
5- نهاية دوري العامين
لن تجد بطولة أطول من الدوري المصري في أي عالم حتى العالم السفلي الذي يبدأ في شهر أغسطس وينتهي في يوليو من كل عام الذي أثر على مستوى المنتخب المصري مؤخرا وخرج من دور الـ 16 من بطولة كأس أمم أفريقيا بالقاهرة على يد جنوب أفريقيا.
الموسم الحالي كانت هناك بشاير جيدة بنهاية في يونيو وهو موعد جيد أفضل مما حدث بالموسم الماضي الذي استمر حتى سبتمبر لكنه “عادة لا تشترى أو تباع “بالكرة المصرية بنهاية الموسم الجاري في يوليو.
ويعاني لاعب الكرة المصري من طول الموسم الذي يعرض أغلب اللاعبين إلى إصابات عضلية قوية قد تنهي مسيرة بعض اللاعبين وهى مشكلة كبيرة يجب التخلص منها وتدخل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” واجب لأنه في بعض الأحيان يكون الاتحاد المصري مستهتر ووراء كل الأزمات بسبب مجاملات غير منتهية ومحسوبية شديدة