جاكوار إي-تايب هي أبرز السيارات البريطانية الكلاسيكية التي أبصرت النور في ستينيات القرن الماضي وبقيت في الانتاج حتى عام 1975 كما أن العديد من النقاد في عالم السيارات يراها أنها أجمل سيارة تم صنعها في فترة الستينيات من القرن الماضي.
بدأ انتاج سيارة جاكوار إي-تايب عام 1961 واستمر لغاية 1975 حيث تم انتاج 3 أجيال منها : الجيل الأول 1961-1968 الذي توفر بمحرك 6 اسطوانات فقط بسعة 3.8 ليتر أو 4.2 ليتر، الجيل الثاني 1968-1971 الذي توفر فقط بمحرك 6 اسطوانات بسعة 4.2 ليتر، الجيل الثالث تميز باحتوائه على محرك V12 القوي والذي لم يتوفر في طرازات غريمتها مرسيدس-بنز حتى عام 1991 كما أنه اكتسب شهرة واسعة جدا.
جاكوار إي-تايب موضوع المقال يعود انتاجها لعام 1974 أي أنها تنتمي للجيل الثالث، كحال العديد من السيارات الكلاسيكية يجب اجراء الصيانة المناسبة لها حتى لا تتعرض لأي عطل، أبرز ما يمكن ملاحظته هو اللون الرمادي الذي تتزين به ويزيد من رونقها كذلك.
تم اجراء عملية الترميم الشاملة لسيارة جاكوار إي-تايب على يد ورشة مختصة فقط بترميم سيارات إي-تايب ويقع مكانها في بريطانيا، من أبرز أعمال الترميم هي التعديل على المحرك حيث أنه أصبح بسعة 6.1 ليتر عوضا عن 5.3 ليتر المتوفر قياسيا، تم كذلك تزويد المحرك بنظام جديد لحقن الوقود وأيضا وحدة تحكم الكترونية جديدة بالاضافة الى مكونات كهربائية للتأقلم مع الزيادة الحاصلة في سعة وقوة المحرك.
بسبب التعديلات التي تم ادخالها على محرك جاكوار إي-تايب تمكنت من انتاج 288 حصان مما يجعلها أقوى إي-تايب من الجيل الثالث، تم تزويد السيارة بعلبة تروس يدوية جديدة مكونة من 5 نسب لتحمل العزم الزائد الناتج عن تعديل المحرك، تم كذلك تحسين عمل نظام المقود ونظام التعليق لتوفير استجابة أفضل مقارنة بالطراز القياسي.
من الداخل تبرز مقصورة جاكوار إي-تايب حيث تبدو وكأنها خارجة حديثا من خطوط الانتاج، يطغى اللون الأسود على كافة مكونات المقصورة باستثناء المقود ذو الاطار الخشبي المميز، من أبرز ما يمكن ملاحظته هو زر التشغيل الموجود في منتصف لوحة القيادة الا أنه يجب بالطبع وضع المفتاح التقليدي في محله ليقوم الزر بعمله، توجد كذلك العدادات التي تعطي السائق فكرة عن عمل المحرك ودرجة حرارة كل من سائل التبريد والزيت.
لم يتم الافصاح عن هوية مالك سيارة جاكوار إي-تايب التي قامت بترميمها حيث تم الاكتفاء بذكر أنه من دولة بعيدة جدا، صرح مالك الورشة أنه على استعداد تام لاستقبال أي سيارة جاكوار إي-تايب من أي دولة كانت حيث أنها ستقوم بعمل اللازم لجعلها تبدو كأنها خرجت من المصنع.
بدأ انتاج سيارة جاكوار إي-تايب عام 1961 واستمر لغاية 1975 حيث تم انتاج 3 أجيال منها : الجيل الأول 1961-1968 الذي توفر بمحرك 6 اسطوانات فقط بسعة 3.8 ليتر أو 4.2 ليتر، الجيل الثاني 1968-1971 الذي توفر فقط بمحرك 6 اسطوانات بسعة 4.2 ليتر، الجيل الثالث تميز باحتوائه على محرك V12 القوي والذي لم يتوفر في طرازات غريمتها مرسيدس-بنز حتى عام 1991 كما أنه اكتسب شهرة واسعة جدا.
جاكوار إي-تايب موضوع المقال يعود انتاجها لعام 1974 أي أنها تنتمي للجيل الثالث، كحال العديد من السيارات الكلاسيكية يجب اجراء الصيانة المناسبة لها حتى لا تتعرض لأي عطل، أبرز ما يمكن ملاحظته هو اللون الرمادي الذي تتزين به ويزيد من رونقها كذلك.
تم اجراء عملية الترميم الشاملة لسيارة جاكوار إي-تايب على يد ورشة مختصة فقط بترميم سيارات إي-تايب ويقع مكانها في بريطانيا، من أبرز أعمال الترميم هي التعديل على المحرك حيث أنه أصبح بسعة 6.1 ليتر عوضا عن 5.3 ليتر المتوفر قياسيا، تم كذلك تزويد المحرك بنظام جديد لحقن الوقود وأيضا وحدة تحكم الكترونية جديدة بالاضافة الى مكونات كهربائية للتأقلم مع الزيادة الحاصلة في سعة وقوة المحرك.
بسبب التعديلات التي تم ادخالها على محرك جاكوار إي-تايب تمكنت من انتاج 288 حصان مما يجعلها أقوى إي-تايب من الجيل الثالث، تم تزويد السيارة بعلبة تروس يدوية جديدة مكونة من 5 نسب لتحمل العزم الزائد الناتج عن تعديل المحرك، تم كذلك تحسين عمل نظام المقود ونظام التعليق لتوفير استجابة أفضل مقارنة بالطراز القياسي.
من الداخل تبرز مقصورة جاكوار إي-تايب حيث تبدو وكأنها خارجة حديثا من خطوط الانتاج، يطغى اللون الأسود على كافة مكونات المقصورة باستثناء المقود ذو الاطار الخشبي المميز، من أبرز ما يمكن ملاحظته هو زر التشغيل الموجود في منتصف لوحة القيادة الا أنه يجب بالطبع وضع المفتاح التقليدي في محله ليقوم الزر بعمله، توجد كذلك العدادات التي تعطي السائق فكرة عن عمل المحرك ودرجة حرارة كل من سائل التبريد والزيت.
لم يتم الافصاح عن هوية مالك سيارة جاكوار إي-تايب التي قامت بترميمها حيث تم الاكتفاء بذكر أنه من دولة بعيدة جدا، صرح مالك الورشة أنه على استعداد تام لاستقبال أي سيارة جاكوار إي-تايب من أي دولة كانت حيث أنها ستقوم بعمل اللازم لجعلها تبدو كأنها خرجت من المصنع.
