أقامت كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة البصرة مؤتمرها الدولي الثالث، بمشاركة باحثين وشخصيات دولية.
ويهدف المؤتمر الذي عقد تحت شعار (العلوم الإنسانية مرتكز الثقافات وقاعدة الإصلاح ) الى الوقوف على المداخل النظرية للعلوم الإنسانية، والتأصيل الثقافي للعلوم الإنسانية اعتمادا على تطورات المجتمع، إضافة لإثبات قدرة العلوم الإنسانية على فتح آفاق إنسانية جديدة للمجتمع.
وتضمن المؤتمر خمسة محاور كان الأول عن علوم القران والذي تركز على بحث آليات فهم النص الديني وأثرها في ثقافة المجتمع، فيما بحث المحور الثاني اللغة العربية وأثرها في توجيه الفكر والثقافة.
وناقش المحور الثالث اللغة الانكليزية ودراسات في اللغة والأدب الانكليزي، بينما عرّج المحور الرابع على مجال التاريخ فبحث ملامح العطاء البصري وإطاره التجديدي عبر العصور، وجاء محور الجغرافية خامسا ليركز على مشكلات التنمية المستدامة في العراق.
من جانبه قال رئيس الجامعة الدكتور ساجد سعد النور إن الجامعة تسعى إلى الارتقاء بنتاجاتها العلمية من خلال البحث العلمي مشددا على التعاون العلمي البحثي بين الجامعات والمؤسسات الأخرى في كل بقاع العالم، متطلعا بأن يشكل المؤتمر انطلاقة إلى هذا التوجه.
ويهدف المؤتمر الذي عقد تحت شعار (العلوم الإنسانية مرتكز الثقافات وقاعدة الإصلاح ) الى الوقوف على المداخل النظرية للعلوم الإنسانية، والتأصيل الثقافي للعلوم الإنسانية اعتمادا على تطورات المجتمع، إضافة لإثبات قدرة العلوم الإنسانية على فتح آفاق إنسانية جديدة للمجتمع.
وتضمن المؤتمر خمسة محاور كان الأول عن علوم القران والذي تركز على بحث آليات فهم النص الديني وأثرها في ثقافة المجتمع، فيما بحث المحور الثاني اللغة العربية وأثرها في توجيه الفكر والثقافة.
وناقش المحور الثالث اللغة الانكليزية ودراسات في اللغة والأدب الانكليزي، بينما عرّج المحور الرابع على مجال التاريخ فبحث ملامح العطاء البصري وإطاره التجديدي عبر العصور، وجاء محور الجغرافية خامسا ليركز على مشكلات التنمية المستدامة في العراق.
من جانبه قال رئيس الجامعة الدكتور ساجد سعد النور إن الجامعة تسعى إلى الارتقاء بنتاجاتها العلمية من خلال البحث العلمي مشددا على التعاون العلمي البحثي بين الجامعات والمؤسسات الأخرى في كل بقاع العالم، متطلعا بأن يشكل المؤتمر انطلاقة إلى هذا التوجه.