نظمت كلية الزراعة في جامعة البصرة حلقة نقاشيةعن تأثير مستوى إضافة سماد النيتروجين النانوي وسماد اليوريا في نمو نبات المطاطة، بمشاركة باحثين ومختصين.
وتضمنت الحلقة محاضرة قدمها التدريسي ملاذ طالب عبد الرحمن تناول خلالها تأثير مستوى إضافة سماد النيتروجين النانوي وسماد اليوريا في صورة وحركة النيتروجين اللاعضوي في التربة وأثرها في نمو نباتات المطاطة في المناطق الصحراوية.
وبينت الحلقة ان الزراعة الحديثة تقوم على الاستعمال المكثف للتقنيات الزراعية المتطورة بهدف زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين نوعيته، ولعل استعمال الاسمدة الكيميائية من اكثر المدخلات الزراعية تأثيرا في رفع انتاجية الترب.
وتناولت الحلقة مواكبة التقنيات الحديثة في استعمال الأسمدة الكيميائية لتلبية المتطلبات الغذائية للنباتات والتقليل إلى أدنى حد من مخاطر التلوث البيئي ومن هذه التقنيات هي الأسمدة النانوية حيث يمكن للمواد النانوية المستعملة بدل الأسمدة الكيمياوية أو ذات البنية النانوية كحامل أسمدة أو ناقلات متحكم بها لبناء ما يسمى الأسمدة الذكية أن تعزز كفاءة استعمال الاسمدة وتقلل من التلوث البيئي الذي يحصل من جراء استعمال الأسمدة بشكل متكرر وبالأرض الزراعية نفسها وبشكل دوري
وتضمنت الحلقة محاضرة قدمها التدريسي ملاذ طالب عبد الرحمن تناول خلالها تأثير مستوى إضافة سماد النيتروجين النانوي وسماد اليوريا في صورة وحركة النيتروجين اللاعضوي في التربة وأثرها في نمو نباتات المطاطة في المناطق الصحراوية.
وبينت الحلقة ان الزراعة الحديثة تقوم على الاستعمال المكثف للتقنيات الزراعية المتطورة بهدف زيادة الإنتاج الزراعي وتحسين نوعيته، ولعل استعمال الاسمدة الكيميائية من اكثر المدخلات الزراعية تأثيرا في رفع انتاجية الترب.
وتناولت الحلقة مواكبة التقنيات الحديثة في استعمال الأسمدة الكيميائية لتلبية المتطلبات الغذائية للنباتات والتقليل إلى أدنى حد من مخاطر التلوث البيئي ومن هذه التقنيات هي الأسمدة النانوية حيث يمكن للمواد النانوية المستعملة بدل الأسمدة الكيمياوية أو ذات البنية النانوية كحامل أسمدة أو ناقلات متحكم بها لبناء ما يسمى الأسمدة الذكية أن تعزز كفاءة استعمال الاسمدة وتقلل من التلوث البيئي الذي يحصل من جراء استعمال الأسمدة بشكل متكرر وبالأرض الزراعية نفسها وبشكل دوري