♡{تہفہآحہةّ ☆بہغہدآديہةّ}♡
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 33,836
- مستوى التفاعل
- 295
- النقاط
- 83
شهدت كليات جامعة بابل الامتحان التنافسي لأكثر من (4) آلاف و(600) متقدم للدراسات العليا على مستوى الماجستير والدكتوراه والدبلوم العالي للعام الدراسي 2018ـ 2019.واشرف رئيس الجامعة الدكتور عادل هادي البغدادي على أداء عملية الامتحان التنافسي في كليات الجامعة للوقوف على سير العملية الامتحانية وطبيعة الأسئلة ومدى شموليتها لمفردات المنهج وطبيعة الخدمات المقدمة للطلبة، حيث قام بزيارة عدد من القاعات الامتحانية برفقة عميد كلية الدراسات العليا الدكتور قحطان هادي حسين الجبوري وأعضاء اللجنة العلمية المركزية المشكلة لهذا الغرض.
وقال عميد كلية الدراسات العليا الدكتور قحطان هادي حسين الجبوري أن كليات الجامعة شهدت هذا الامتحان للطلبة المتقدمين للحصول على شهادات الماجستير والدكتوراه والدبلوم العالي للتخصصات المختلفة المفتوحة في الجامعة البالغة (112) قسما علميا وإنسانيا متخصصا بغية الحصول على مقعد دراسي في (14) تخصصا متاحا في الجامعة بالنسبة لدراسة الماجستير و(10) تخصصات لدراسة الدكتوراه.
مضيفا أن الجامعة اعتمدت الضوابط الوزارية المحددة في عملية الامتحانات، فضلا عن أن كليات الجامعة قامت وللسنة الثانية على التوالي بإجراء الامتحان الكترونيا بنظام المودل العالمي وهذه صفة قد لا نجدها في اغلب الجامعات العراقية، حيث قامت كليات الجامعة في تخصصات الماجستير والدكتوراه والدبلوم العالي بأداء الامتحان الالكتروني للمتقدمين، وهو جزء من خطة الجامعة للانتقال للحوكمة الالكترونية التي تعتمد الجوانب العلمية بنظام المودل في عملية رفع الأسئلة الامتحانية وهو نظام تعمل به جامعة بابل منذ ثلاث سنوات على الاقل.
مشيرا إلى أن الجامعة هيأت كافة المستلزمات والاحتياجات لتوفير الأجواء الامتحانية المريحة للطلبة المتقدمين، مشددا على ضرورة الالتزام بالضوابط والتعليمات التي أصدرتها وزارة التعليم العالي ورئاسة جامعة بابل.
مؤكدا على أن رئاسة الجامعة وعمادات الكليات استنفرت كافة الجهود والطاقات لتوفير الأجواء المناسبة والمريحة لسير العملية الامتحانية بنجاح ويُسر عبر تشكيل لجان امتحانية مشرفة على الامتحانات وبرئاسة لجنة مركزية تشرف على هذه اللجان.
من جانبهم أبدى الطلبة ارتياحهم بتطبيق هذه التقنية التي تسهل سرعة الحصول على نتائج الامتحانية بصورة مباشرة بعد نهاية الامتحان الذي اعتمدته اغلب كليات جامعة بابل في عملية الامتحان التنافسي، وأكدوا على أن هذا النوع من الامتحان يوفر سهولة كبيرة في الأداء والإجابة على الأسئلة مما هو عليه في الامتحان الورقي، كما إنه يضمن للطالب الحصول على درجته وتسلسله بعد انهاء الامتحان بصورة مباشرة، الأمر الذي يؤدي بالتالي إلى وجود نزاهة وشفافية في العملية الامتحانية والحصول على مقعد دراسي بعد التنافس مع بقية الطلبة الممتحنين.
وقال عميد كلية الدراسات العليا الدكتور قحطان هادي حسين الجبوري أن كليات الجامعة شهدت هذا الامتحان للطلبة المتقدمين للحصول على شهادات الماجستير والدكتوراه والدبلوم العالي للتخصصات المختلفة المفتوحة في الجامعة البالغة (112) قسما علميا وإنسانيا متخصصا بغية الحصول على مقعد دراسي في (14) تخصصا متاحا في الجامعة بالنسبة لدراسة الماجستير و(10) تخصصات لدراسة الدكتوراه.
مضيفا أن الجامعة اعتمدت الضوابط الوزارية المحددة في عملية الامتحانات، فضلا عن أن كليات الجامعة قامت وللسنة الثانية على التوالي بإجراء الامتحان الكترونيا بنظام المودل العالمي وهذه صفة قد لا نجدها في اغلب الجامعات العراقية، حيث قامت كليات الجامعة في تخصصات الماجستير والدكتوراه والدبلوم العالي بأداء الامتحان الالكتروني للمتقدمين، وهو جزء من خطة الجامعة للانتقال للحوكمة الالكترونية التي تعتمد الجوانب العلمية بنظام المودل في عملية رفع الأسئلة الامتحانية وهو نظام تعمل به جامعة بابل منذ ثلاث سنوات على الاقل.
مشيرا إلى أن الجامعة هيأت كافة المستلزمات والاحتياجات لتوفير الأجواء الامتحانية المريحة للطلبة المتقدمين، مشددا على ضرورة الالتزام بالضوابط والتعليمات التي أصدرتها وزارة التعليم العالي ورئاسة جامعة بابل.
مؤكدا على أن رئاسة الجامعة وعمادات الكليات استنفرت كافة الجهود والطاقات لتوفير الأجواء المناسبة والمريحة لسير العملية الامتحانية بنجاح ويُسر عبر تشكيل لجان امتحانية مشرفة على الامتحانات وبرئاسة لجنة مركزية تشرف على هذه اللجان.
من جانبهم أبدى الطلبة ارتياحهم بتطبيق هذه التقنية التي تسهل سرعة الحصول على نتائج الامتحانية بصورة مباشرة بعد نهاية الامتحان الذي اعتمدته اغلب كليات جامعة بابل في عملية الامتحان التنافسي، وأكدوا على أن هذا النوع من الامتحان يوفر سهولة كبيرة في الأداء والإجابة على الأسئلة مما هو عليه في الامتحان الورقي، كما إنه يضمن للطالب الحصول على درجته وتسلسله بعد انهاء الامتحان بصورة مباشرة، الأمر الذي يؤدي بالتالي إلى وجود نزاهة وشفافية في العملية الامتحانية والحصول على مقعد دراسي بعد التنافس مع بقية الطلبة الممتحنين.