أعلنت جامعة بابل حصولها على المرتبة الأولى في تطبيق أهداف التنمية المستدامة( sdg) ضمن تصنيف التايمز البريطاني الجديد لعام ٢٠١٩.
وقال مدير قسم ضمان الجودة والأداء الجامعي في جامعة بابل الدكتور عباس فاضل حسون إن حصول الجامعة على المركز الأول في تطبيق أهداف التنمية المستدامة( sdg) جاء بعد إكمال متطلبات هذا التصنيف وآليات العمل به وملء استمارات خاصة متعلقة بمدى تأثير الجامعة في مستوى البيئة وإدامتها وتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتجاوز مناطق الخلل وتلافيها.
وأضاف أن ترتيب جامعة بابل في النسخة الجديدة جاء ضمن الفئة(101– 200) من نسخ تصنيف التايمز المتعددة بعنوان(times ranking impact innovation and susttainable development 2019) ، تلتها جامعات الكوفة والمستنصرية ضمن الفئة( 301).
وتابع ان هذه النسخة اعتمدت على جمع البيانات بطريقة مباشرة من خلال الجامعات التي تم تصنيفها بحسب مساهمتها في تحقيق (11) مؤشرا من (17) مؤشرا للتنمية المستدامة أعلنتها هيئة الأمم المتحدة، مبينا أن الجامعة أنجزت بشكل تفصيلي استمارات التصنيف الواردة من المؤسسة البريطانية البالغة (11) استمارة خاصة بأهداف التنمية المستدامة وضعتها الأمم المتحدة وتحتوي على مجموعة من المعايير تم الإجابة عنها وهي مستوحاة من برنامج قمة الأرض في البرازيل.
وقال مدير قسم ضمان الجودة والأداء الجامعي في جامعة بابل الدكتور عباس فاضل حسون إن حصول الجامعة على المركز الأول في تطبيق أهداف التنمية المستدامة( sdg) جاء بعد إكمال متطلبات هذا التصنيف وآليات العمل به وملء استمارات خاصة متعلقة بمدى تأثير الجامعة في مستوى البيئة وإدامتها وتحقيق أهداف التنمية المستدامة وتجاوز مناطق الخلل وتلافيها.
وأضاف أن ترتيب جامعة بابل في النسخة الجديدة جاء ضمن الفئة(101– 200) من نسخ تصنيف التايمز المتعددة بعنوان(times ranking impact innovation and susttainable development 2019) ، تلتها جامعات الكوفة والمستنصرية ضمن الفئة( 301).
وتابع ان هذه النسخة اعتمدت على جمع البيانات بطريقة مباشرة من خلال الجامعات التي تم تصنيفها بحسب مساهمتها في تحقيق (11) مؤشرا من (17) مؤشرا للتنمية المستدامة أعلنتها هيئة الأمم المتحدة، مبينا أن الجامعة أنجزت بشكل تفصيلي استمارات التصنيف الواردة من المؤسسة البريطانية البالغة (11) استمارة خاصة بأهداف التنمية المستدامة وضعتها الأمم المتحدة وتحتوي على مجموعة من المعايير تم الإجابة عنها وهي مستوحاة من برنامج قمة الأرض في البرازيل.