أقامت جامعة بابل وبالتعاون مع الأمانتين العامتين للعتبتين المقدستين الحسينية والعباسية وضمن مشروعها القرآني المشترك في الجامعات والمعاهد العراقية حفل تخرج الدورة القرآنية الثانية لموظفي رئاسة الجامعة.
حضر الحفل رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة الدكتور عامر صباح المرزوك، وممثل العتبتين الشيخ خير الدين علي الهادي، ورئيس اللجنة القرآنية المشرفة على المشروع القرآني للعتبتين المقدستين حافظ المهندس المنصوري، ومنسق العتبتين الأستاذ عمار المحاويلي.
استهل الحفل بتلاوة عطرة لآي من الذكر الحكيم لقارئ العتبة الحسينية المقدسة الثاني عالميا فلاح زليف، ورحبت الجامعة بكلمتها بالحاضرين والراعين لهذا الاحتفال بتخرج الدورة القرآنية الثانية في رحاب الجامعة وبإشراف مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور أحمد خليل الحسيني.
كما ألقى الشيخ خير الدين كلمة أشاد بها بالدورة والمنظمين لها، وبين أهمية أن تقام هكذا دورات خصوصا وأنهم شاركوا بالعديد منها وحصلوا على مراكز متقدمة محليا وعالميا بتلاوة القرآن وتجويده وشكر الجهود المبذولة للجامعة وموظفيها المشاركون بالدورة.
وبين محاضر الدورة القرآنية عمار المحاويلي أن الدورة التي استمرت ثلاثة أشهر ابتداء من شهر رمضان ولغاية شهر ذي الحجة تضمنت عدة دروس في التجويد وأحكام التلاوة والقراءة الصحيحة لكتاب الله عز وجل، وهدفت إلى ترسيخ مبادئ القرآن في نفوس الموظفين كي يكونوا أداة معلمة لأطفالهم والمجتمع بصورة عامة.
وفي ختام الحفل قدم رئيس قسم الإعلام درع الجامعة إلى الشيخ خير الدين علي الهادي، ومن بعدها وزعت الشهادات على المتخرجين في الدورة القرآنية وكذلك هدايا من بركات الأمام الحسن المجتبى(عليه السلام) من العتبتين المقدستين.
حضر الحفل رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة الدكتور عامر صباح المرزوك، وممثل العتبتين الشيخ خير الدين علي الهادي، ورئيس اللجنة القرآنية المشرفة على المشروع القرآني للعتبتين المقدستين حافظ المهندس المنصوري، ومنسق العتبتين الأستاذ عمار المحاويلي.
استهل الحفل بتلاوة عطرة لآي من الذكر الحكيم لقارئ العتبة الحسينية المقدسة الثاني عالميا فلاح زليف، ورحبت الجامعة بكلمتها بالحاضرين والراعين لهذا الاحتفال بتخرج الدورة القرآنية الثانية في رحاب الجامعة وبإشراف مساعد رئيس الجامعة للشؤون الإدارية الدكتور أحمد خليل الحسيني.
كما ألقى الشيخ خير الدين كلمة أشاد بها بالدورة والمنظمين لها، وبين أهمية أن تقام هكذا دورات خصوصا وأنهم شاركوا بالعديد منها وحصلوا على مراكز متقدمة محليا وعالميا بتلاوة القرآن وتجويده وشكر الجهود المبذولة للجامعة وموظفيها المشاركون بالدورة.
وبين محاضر الدورة القرآنية عمار المحاويلي أن الدورة التي استمرت ثلاثة أشهر ابتداء من شهر رمضان ولغاية شهر ذي الحجة تضمنت عدة دروس في التجويد وأحكام التلاوة والقراءة الصحيحة لكتاب الله عز وجل، وهدفت إلى ترسيخ مبادئ القرآن في نفوس الموظفين كي يكونوا أداة معلمة لأطفالهم والمجتمع بصورة عامة.
وفي ختام الحفل قدم رئيس قسم الإعلام درع الجامعة إلى الشيخ خير الدين علي الهادي، ومن بعدها وزعت الشهادات على المتخرجين في الدورة القرآنية وكذلك هدايا من بركات الأمام الحسن المجتبى(عليه السلام) من العتبتين المقدستين.
