أقامت كلية طب الأسنان في جامعة بابل، ندوة علمية عن التلوث البيئي في الأنهار والبحار والمحيطات بمشاركة باحثين وطلبة الكلية.
وتناولت الندوة التي حاضر فيها الدكتور يونس عبد الرضا، المصادر الرئيسية للتلوث، وطرق المعالجات لغرض حماية الأنهار والمياه العذبة، وأنواع التلوث المائي خصوصا تلوث مياه المجاري بالصابون، والمنظفات الصناعية، وبعض أنواع البكتيريا، والميكروبات الضارة والتلوث بالمخلفات الصناعية بانواعها المختلفة والتي تؤدّي عادة إلى تلوث الماء بالدهون، والبكتيريا، والأحماض، والقلويّات، والأصباغ، والنفط، ومركبات البترول، والكيماويات، والأملاح وغيرها من المركبات والعناصر السامة.
وبينت الندوة أن أي تغير فيزيائي أو كيميائي في نوعية المياه، يؤثر سلبيا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة على الكائنات الحية، أو يجعل المياه غير صالحة للاستخدامات المطلوبة.
وأوصت الندوة بضرورة انشاء مشاريع لمعالجة وتقليل التلوث وتشريع القوانين اللازمة للمحافظة على مصادر المياه من التلوث والاستغلال السلبي، ونشر الوعي الخاص بالمحافظة على المياه من التلوث.
وتناولت الندوة التي حاضر فيها الدكتور يونس عبد الرضا، المصادر الرئيسية للتلوث، وطرق المعالجات لغرض حماية الأنهار والمياه العذبة، وأنواع التلوث المائي خصوصا تلوث مياه المجاري بالصابون، والمنظفات الصناعية، وبعض أنواع البكتيريا، والميكروبات الضارة والتلوث بالمخلفات الصناعية بانواعها المختلفة والتي تؤدّي عادة إلى تلوث الماء بالدهون، والبكتيريا، والأحماض، والقلويّات، والأصباغ، والنفط، ومركبات البترول، والكيماويات، والأملاح وغيرها من المركبات والعناصر السامة.
وبينت الندوة أن أي تغير فيزيائي أو كيميائي في نوعية المياه، يؤثر سلبيا بطريقة مباشرة أو غير مباشرة على الكائنات الحية، أو يجعل المياه غير صالحة للاستخدامات المطلوبة.
وأوصت الندوة بضرورة انشاء مشاريع لمعالجة وتقليل التلوث وتشريع القوانين اللازمة للمحافظة على مصادر المياه من التلوث والاستغلال السلبي، ونشر الوعي الخاص بالمحافظة على المياه من التلوث.