نظمت كلية العلوم في جامعة بابل، حلقة دراسية عن الزلازل والهزات الأرضية، بمشاركة مختصين وأساتذة وطلبة الكلية.
وتضمنت الحلقة التعريف بماهية الزلازل والهزات الأرضية وأسباب حدوثها، واستعراض التوزيع الجغرافي للزلازل النشطة في العالم، فضلا عن تقديم عروض فيديوية تبين كيفية حدوثها وطرق الوقاية منها والاحتماء في حالة حدوثها، وآلية وعمل الأجهزة العلمية التي ترصد وقوع الزلازل، وتقييم درجتها باستعمال مقياس ريختر العالمي.
وبينت الحلقة عدم إمكانية التنبؤ بالزلازل قبل حدوثها ولكن من الممكن التخمين بها عن طريق الإحصاء الزمني بين زلزال وأخر وهذه طريقة معمول بها عالميا .
وأوصت الحلقة بضرورة فتح مراكز زلزالية مرتبطة مع المركز الوطني للدراسات الزلزالية في العاصمة بغداد، وأهمية وضع كود بناء ودراسة وتقييم الاستراتيجيات المتبعة في التعمير للتقليل من أخطار الزلازل، وإجراء قياسات ومعايير تخضع لها المنشئات والمباني لكي تكون مقاومة للزلازل، وتشجيع طلبة الدراسات العليا على القيام بإعداد الدراسات والأبحاث العلمية لبيان الخارطة الزلزالية للعراق بعد تعرضه مؤخرا لعدد من الهزات الأرضية.
وتضمنت الحلقة التعريف بماهية الزلازل والهزات الأرضية وأسباب حدوثها، واستعراض التوزيع الجغرافي للزلازل النشطة في العالم، فضلا عن تقديم عروض فيديوية تبين كيفية حدوثها وطرق الوقاية منها والاحتماء في حالة حدوثها، وآلية وعمل الأجهزة العلمية التي ترصد وقوع الزلازل، وتقييم درجتها باستعمال مقياس ريختر العالمي.
وبينت الحلقة عدم إمكانية التنبؤ بالزلازل قبل حدوثها ولكن من الممكن التخمين بها عن طريق الإحصاء الزمني بين زلزال وأخر وهذه طريقة معمول بها عالميا .
وأوصت الحلقة بضرورة فتح مراكز زلزالية مرتبطة مع المركز الوطني للدراسات الزلزالية في العاصمة بغداد، وأهمية وضع كود بناء ودراسة وتقييم الاستراتيجيات المتبعة في التعمير للتقليل من أخطار الزلازل، وإجراء قياسات ومعايير تخضع لها المنشئات والمباني لكي تكون مقاومة للزلازل، وتشجيع طلبة الدراسات العليا على القيام بإعداد الدراسات والأبحاث العلمية لبيان الخارطة الزلزالية للعراق بعد تعرضه مؤخرا لعدد من الهزات الأرضية.