اقامت كلية الآداب في جامعة بغداد، مؤتمرها العلمي السنوي عن المعالجات الاكاديمية للمشكلات السياسية والاجتماعية في العراق، بمشاركة ستة وثلاثين بحثا من مختلف الجامعات العراقية.
ويهدف المؤتمر الى تسليط الضوء على معوقات المسيرة الاكاديمية في الجامعات، وايجاد السبل والمعالجات لتذليل الصعوبات التي تكتنف النهج الاكاديمي، ووضع تصور كامل لمستقبل المسيرة العلمية عبر تضافر جهود الدراسات البينية في مجال العلوم الانسانية، فضلا عن التعرف على بعض المناهج المطبقة في العلوم الاجتماعية والسياسية.
وتناول المؤتمر الذي انعقد تحت شعار (دور العلوم الانسانية في ادارة التحولات الاجتماعية المعاصرة ومواجهة التطرف الفكري) وظيفة الدرس الفلسفي في التحديات الفكرية والاجتماعية، والموقف النقدي من المناهج التطبيقية في العلوم السياسية والاجتماعية، واللغة والادب مرآة عاكسة للمشكلات الراهنة وحلولها، والبحث العلمي وقضايا المجتمع.
وناقش المؤتمر المعاصرة في البحوث والدراسات اللغوية والادبية والغربية، ودور الجغرافية في تنمية المجتمع العراقي، والدراسات النفسية ودورها في مواجهة التطرف والارهاب وتعزيز المواطنة، وبناء الامة والدولة في تاريخ العراق عبر العصور، فضلا عن دور الاثار والتراث في حل المشكلات السياسية والاجتماعية العراقية.
ويهدف المؤتمر الى تسليط الضوء على معوقات المسيرة الاكاديمية في الجامعات، وايجاد السبل والمعالجات لتذليل الصعوبات التي تكتنف النهج الاكاديمي، ووضع تصور كامل لمستقبل المسيرة العلمية عبر تضافر جهود الدراسات البينية في مجال العلوم الانسانية، فضلا عن التعرف على بعض المناهج المطبقة في العلوم الاجتماعية والسياسية.
وتناول المؤتمر الذي انعقد تحت شعار (دور العلوم الانسانية في ادارة التحولات الاجتماعية المعاصرة ومواجهة التطرف الفكري) وظيفة الدرس الفلسفي في التحديات الفكرية والاجتماعية، والموقف النقدي من المناهج التطبيقية في العلوم السياسية والاجتماعية، واللغة والادب مرآة عاكسة للمشكلات الراهنة وحلولها، والبحث العلمي وقضايا المجتمع.
وناقش المؤتمر المعاصرة في البحوث والدراسات اللغوية والادبية والغربية، ودور الجغرافية في تنمية المجتمع العراقي، والدراسات النفسية ودورها في مواجهة التطرف والارهاب وتعزيز المواطنة، وبناء الامة والدولة في تاريخ العراق عبر العصور، فضلا عن دور الاثار والتراث في حل المشكلات السياسية والاجتماعية العراقية.