اقامت كلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة ديالى حلقة نقاشية عن تأثير حرق النفايات الصلبة في المكبات على مدينة بعقوبة وضواحيها.
وتهدف الحلقة التي حاضر فيها الدكتور حميد علوان محمد، الى الكشف عن أهم العناصر الملوثة الناتجة عن عملية حرق النفايات الصلبة بأنواعها المختلفة من خلال قياسها بأجهزة مخصصة لهذا الغرض، ومدى تأثير هذه الملوثات وعناصرها على صحة سكان المدينة وعناصر مكوناتها.
وأشارت الحلقة إلى دراسة كمية الفضلات الصلبة التي يطرحها الفرد في الدول المتخلفة والتي تقدر بنحو 4و0 كغم يوم للفرد، فيما تقدر بـ40كغم في الدول الغنية والصناعية.
وأوضحت الحلقة بالطرق المأمونة والسليمة للتخلص من النفايات عبر عمليات تدويرها وتحويلها الى أسمدة والطمر الصحي، فضلا عن أساليب حرقها في مواقع الطمر الصحي بتقنيات حديثة كهربائية عالية الكفاءة، إلا أن السائد في مواقع الطمر الصحي في بعقوبة هو أسلوب الحرق بالطريقة البدائية ما نتج عنه تأثيرات سلبية على الصحة والبيئة.
وتهدف الحلقة التي حاضر فيها الدكتور حميد علوان محمد، الى الكشف عن أهم العناصر الملوثة الناتجة عن عملية حرق النفايات الصلبة بأنواعها المختلفة من خلال قياسها بأجهزة مخصصة لهذا الغرض، ومدى تأثير هذه الملوثات وعناصرها على صحة سكان المدينة وعناصر مكوناتها.
وأشارت الحلقة إلى دراسة كمية الفضلات الصلبة التي يطرحها الفرد في الدول المتخلفة والتي تقدر بنحو 4و0 كغم يوم للفرد، فيما تقدر بـ40كغم في الدول الغنية والصناعية.
وأوضحت الحلقة بالطرق المأمونة والسليمة للتخلص من النفايات عبر عمليات تدويرها وتحويلها الى أسمدة والطمر الصحي، فضلا عن أساليب حرقها في مواقع الطمر الصحي بتقنيات حديثة كهربائية عالية الكفاءة، إلا أن السائد في مواقع الطمر الصحي في بعقوبة هو أسلوب الحرق بالطريقة البدائية ما نتج عنه تأثيرات سلبية على الصحة والبيئة.