افتتح قسم هندسة النفط في كلية الهندسة بجامعة كربلاء ثلاثة مختبرات تدريبية للارتقاء بالمخرجات الجامعية.
وقال رئيس جامعة كربلاء الدكتور منير حميد السعدي، ان جامعة كربلاء افتتحت ثلاثة مختبرات تدريبية في قسم النفط في كلية الهندسة، مجهزة بأجهزة حديثة من مناشئ عالمية ضمن مشروع تطوير البنى التحتية، من اجل دعم الابتكار العلمي وغرس مفاهيم التعليم الحديثة لدى الطلبة وتنمية مهاراتهم.
وبيّن ان المختبرات تضمنت (مختبر الخواص ومختبر الكيمياء ومختبر الفلود ) ومعدات خاصة بالسلامة الكيميائية والتي تم تجهيزها بمعدات وأجهزة حديثة، وبالتعاون مع وزارة النفط، ضمن اطار التعاون المشترك بين مؤسسات الدولة ومؤسسات المجتمع المدني، فضلاً عن تزويد المختبرات بدواليب مخصصة لحفظ المواد الكيماوية وحفظ المواد القابلة للاشتعال ومنظومة مراقبة ذكية وكامرات مراقبة وأجهزة انذار متقدمة مع تجهيز غطاء محرك الدخان للمختبرات.
من جهته بيّن عميد كلية الهندسة الدكتور باسم خليل السعيدي ان سعي عمادة كلية الهندسة لرفد مختبراتها بأجهزة ومعدات علمية حديثة ورصينة هو من أجل صقل مهارات الطلبة واكسابهم معلومات عملية، لتأهلهم للعمل بعد التخرج في القطاعات الهندسية المختلفة، وخاصة في القطاع النفطي المهم والحيوي والإسهام في دعم وتطوير عجلة التقدم في البلاد.
وقال رئيس جامعة كربلاء الدكتور منير حميد السعدي، ان جامعة كربلاء افتتحت ثلاثة مختبرات تدريبية في قسم النفط في كلية الهندسة، مجهزة بأجهزة حديثة من مناشئ عالمية ضمن مشروع تطوير البنى التحتية، من اجل دعم الابتكار العلمي وغرس مفاهيم التعليم الحديثة لدى الطلبة وتنمية مهاراتهم.
وبيّن ان المختبرات تضمنت (مختبر الخواص ومختبر الكيمياء ومختبر الفلود ) ومعدات خاصة بالسلامة الكيميائية والتي تم تجهيزها بمعدات وأجهزة حديثة، وبالتعاون مع وزارة النفط، ضمن اطار التعاون المشترك بين مؤسسات الدولة ومؤسسات المجتمع المدني، فضلاً عن تزويد المختبرات بدواليب مخصصة لحفظ المواد الكيماوية وحفظ المواد القابلة للاشتعال ومنظومة مراقبة ذكية وكامرات مراقبة وأجهزة انذار متقدمة مع تجهيز غطاء محرك الدخان للمختبرات.
من جهته بيّن عميد كلية الهندسة الدكتور باسم خليل السعيدي ان سعي عمادة كلية الهندسة لرفد مختبراتها بأجهزة ومعدات علمية حديثة ورصينة هو من أجل صقل مهارات الطلبة واكسابهم معلومات عملية، لتأهلهم للعمل بعد التخرج في القطاعات الهندسية المختلفة، وخاصة في القطاع النفطي المهم والحيوي والإسهام في دعم وتطوير عجلة التقدم في البلاد.