أقامت جامعة كربلاء دورة تدريبية عن استخدام الdna في الأدلة الجنائية والعدلية، بمشاركة عدد من الباحثين والمختصين.
وتهدف الدورة إلى تعزيز ودعم المعرفة العلمية والفنية في مجال الأدلة الجنائية والعدلية, والطرق المستخدمة في أخذ بصمة الحامض النووي في تشخيص المفقودين أو ضحايا الإجرام عن طريق اخذ عينات من العظم ومسحة من الفم.
وتضمنت الدورة المفاهيم الأساسية في علوم الأدلة الجنائية وربطها بالطرق العلمية والاختبارات الفرضية والنظرية، وتجميع الأدلة وإعادة تركيبها واستنتاج ملابسات الواقعة من خلال مسرح الجريمة وكيفية حمايتها من التلف باعتبارها كدليل إثبات.
وبينت الدورة أن تقنية الحمض النووي (dna) من أهم الأدلة الجنائية للكشف عن المجرمين، على اعتبار أن هذه التقنية هي دليل القاضي على إثبات الكثير من القضايا المجهولة, وترقى إلى مرتبة الاعتراف.
وتهدف الدورة إلى تعزيز ودعم المعرفة العلمية والفنية في مجال الأدلة الجنائية والعدلية, والطرق المستخدمة في أخذ بصمة الحامض النووي في تشخيص المفقودين أو ضحايا الإجرام عن طريق اخذ عينات من العظم ومسحة من الفم.
وتضمنت الدورة المفاهيم الأساسية في علوم الأدلة الجنائية وربطها بالطرق العلمية والاختبارات الفرضية والنظرية، وتجميع الأدلة وإعادة تركيبها واستنتاج ملابسات الواقعة من خلال مسرح الجريمة وكيفية حمايتها من التلف باعتبارها كدليل إثبات.
وبينت الدورة أن تقنية الحمض النووي (dna) من أهم الأدلة الجنائية للكشف عن المجرمين، على اعتبار أن هذه التقنية هي دليل القاضي على إثبات الكثير من القضايا المجهولة, وترقى إلى مرتبة الاعتراف.