اقامت كلية العلوم الإسلامية في جامعة كربلاء، مؤتمرها الدولي السادس عن قضايا الحداثة في العلوم الاسلامية ، بمشاركة 96 باحثاً من داخل العراق وخارجه.
وتناول المؤتمر تجديد الخطاب الديني على وفق أسس الاصالة والحداثة، ودور القرآن الكريم في ارساء ثقافة السلم الاهلي ونبذ الغلو والتطرف، والقيم الاخلاقية في المؤسسات التربوية في ضوء السيرة النبوية وتطبيقاتها التربوية، فضلا عن الغزو الفكري عند الاقوام السابقة في القصص القرآني وأثره في الواقع المعاصر، والمنهج القرآني في حوار الملحدين.
وبين المؤتمر اهمية الخطاب الديني السياسي المعتدل وتطوره في ظل التحديات التربوية المعاصرة، والتسامح الديني وأثره في ازدهار الحضارة الإسلامية، وتجليات الحوار وقبول الاخر، والانحراف الاخلاقي و طرق علاجه في القران الكريم .
ودعا المؤتمر الى ضرورة، توجيه الرؤى والمفاهيم من خلال اعتماد خطاب اسلامي انساني موحد معتدل مبنيأ على منهج القران الكريم والسنة الشريفة، واقامة المؤتمرات والندوات التي من شانها محاربة التطرف والتكفير والالحاد والوقوف على المعالجات القطعية لها، الى جانب السعي الحثيث لمد جسور التواصل العلمي بين الجامعات العراقية والعالمية.
وتناول المؤتمر تجديد الخطاب الديني على وفق أسس الاصالة والحداثة، ودور القرآن الكريم في ارساء ثقافة السلم الاهلي ونبذ الغلو والتطرف، والقيم الاخلاقية في المؤسسات التربوية في ضوء السيرة النبوية وتطبيقاتها التربوية، فضلا عن الغزو الفكري عند الاقوام السابقة في القصص القرآني وأثره في الواقع المعاصر، والمنهج القرآني في حوار الملحدين.
وبين المؤتمر اهمية الخطاب الديني السياسي المعتدل وتطوره في ظل التحديات التربوية المعاصرة، والتسامح الديني وأثره في ازدهار الحضارة الإسلامية، وتجليات الحوار وقبول الاخر، والانحراف الاخلاقي و طرق علاجه في القران الكريم .
ودعا المؤتمر الى ضرورة، توجيه الرؤى والمفاهيم من خلال اعتماد خطاب اسلامي انساني موحد معتدل مبنيأ على منهج القران الكريم والسنة الشريفة، واقامة المؤتمرات والندوات التي من شانها محاربة التطرف والتكفير والالحاد والوقوف على المعالجات القطعية لها، الى جانب السعي الحثيث لمد جسور التواصل العلمي بين الجامعات العراقية والعالمية.