♡{تہفہآحہةّ ☆بہغہدآديہةّ}♡
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 33,826
- مستوى التفاعل
- 295
- النقاط
- 83
شاركت التدريسية في كلية القانون والعلوم السياسية بجامعة كركوك م.م. مريفان مصطفى رشيد، في المؤتمر العلمي الدولي التاسع لمركز دراسات البصرة والخليج العربي حول تحديات التلوث البيئي وبيان الأسباب والآثار على صحة المجتمع.
تناول المؤتمر مخاطر التلوث البيئي الذي يعد من اخطر المشاكل التي تواجهها البشرية في الوقت الحاضر، مع تنوع أشكال التلوث من حيث درجته ومصدره وأسبابه، و انتشار المصانع بشكل عشوائي وما ينتج عنها من مخلفات صناعية وكيميائية تسهم في تلوث التربة ومياه الانهار والبحيرات والمياه الجوفية وتلوث الهواء، كما يزداد تلوث البيئة بفعل غياب الوعي في حمايتها وهو ما يحتاج الى تظافر الجهود واستنفارها للحد من هذه المشكلة، فضلاً عن مناقشة مشكلة البحث.
كما ناقش المشاركون إشكاليات البحث المتعلقة ببيئة العالم بشكل العام والبصرة بشكل الخاص وما تواجهه من مخاطر التلوث البيئي التي لم يأتي بشكل مباشر بل كانت بفعل تراكمات لسنوات متتالية بالنظر لما شهده العراق من الحروب والدمار والملوثات كيميائية والبيولوجية نتجت عن هذه الحروب والصراعات ولعلة اكثرها تأثيراً كان احداث 2003 التي لم تترك تأثيراتها على البيئة وإنما طغت أثارها على العامل البشري وسكان المحافظة وأجيالها اللاحقة.
هدف المؤتمر الى تسليطه الضوء على إبراز دور الإنسان باعتباره احد اهم العوامل التي تساعد على الحد من التلوث البيئي ،ولابد من اعداد بحوث والدراسات تُعنى بهذه المسالة،والتأكيدعلى اخذها بالنظر الاعتبار في معالجة المشاكل بيئية في المحافظة، رغم مخاطر التلوث على صحة الإنسان ودوره في المحافظة على البيئة وتهدديه للغلاف الجوي.
تناول المؤتمر مخاطر التلوث البيئي الذي يعد من اخطر المشاكل التي تواجهها البشرية في الوقت الحاضر، مع تنوع أشكال التلوث من حيث درجته ومصدره وأسبابه، و انتشار المصانع بشكل عشوائي وما ينتج عنها من مخلفات صناعية وكيميائية تسهم في تلوث التربة ومياه الانهار والبحيرات والمياه الجوفية وتلوث الهواء، كما يزداد تلوث البيئة بفعل غياب الوعي في حمايتها وهو ما يحتاج الى تظافر الجهود واستنفارها للحد من هذه المشكلة، فضلاً عن مناقشة مشكلة البحث.
كما ناقش المشاركون إشكاليات البحث المتعلقة ببيئة العالم بشكل العام والبصرة بشكل الخاص وما تواجهه من مخاطر التلوث البيئي التي لم يأتي بشكل مباشر بل كانت بفعل تراكمات لسنوات متتالية بالنظر لما شهده العراق من الحروب والدمار والملوثات كيميائية والبيولوجية نتجت عن هذه الحروب والصراعات ولعلة اكثرها تأثيراً كان احداث 2003 التي لم تترك تأثيراتها على البيئة وإنما طغت أثارها على العامل البشري وسكان المحافظة وأجيالها اللاحقة.
هدف المؤتمر الى تسليطه الضوء على إبراز دور الإنسان باعتباره احد اهم العوامل التي تساعد على الحد من التلوث البيئي ،ولابد من اعداد بحوث والدراسات تُعنى بهذه المسالة،والتأكيدعلى اخذها بالنظر الاعتبار في معالجة المشاكل بيئية في المحافظة، رغم مخاطر التلوث على صحة الإنسان ودوره في المحافظة على البيئة وتهدديه للغلاف الجوي.