أعہشہقہ أنہفہاسہكہ
Well-Known Member
عندما تنزل الفرنسية كريستينا ملادينوفيتش إلى الملعب غدا الثلاثاء لمواجهة السويسرية تيميا باشينسكي في دور الثمانية لرولان جاروس فإنها ستملك سلاحا هائلا هو الجماهير المتحمسة التي تخيف أي منافسة وتجبرها على البكاء.
وخرجت الإسبانية جاربين موجوروزا حاملة اللقب تبكي من مؤتمر صحفي عقب هزيمتها أمام ملادينوفيتش في الدور السابق واشتكت من تحامل الجماهير عليها وقالت إنهم أظهروا قلة احترام لها.
وأجهشت السويسرية مارتينا هينجس بالدموع بعد خسارتها في نهائي 1999 أمام شتيفي جراف بعد التشجيع الجنوني في ملعب فيليب شاترييه.
ويبرع الباريسيون في الهتاف والتصفيق وإطلاق الصفارات ويمكنهم مساندة لاعب الى المجد أو الإطاحة ببطل من على عرشه.
وقال السويدي ماتس فيلاندر بطل رولان جاروس ثلاث مرات لرويترز: "زلزلت هذه الهتافات كياني عندما خسرت في نهائي 1983 أمام يانيك نواه".
وتابع: "إنه موقف لا يحسد عليه أي لاعب. كان أسلوبي أمام نواه "ألعب أفضل منك ولا تملك أسلحة لمواجهتي. إذا هاجمت على الشبكة سأضرب الكرة من فوقك وإذا لم تهاجم فانني سأفعل".
وأكمل: "لكني لم أكن مستعدا لخططه وللجماهير. دعاهم إلى مساندته وهم لا يحتاجون في الأساس لأي دعوة للتشجيع".
وذاع صيت فيلاندر في 1982 عندما فاز باللقب وهو في 17 من عمره وأعجبت به الجماهير.
وتابع: "قلت لهم "العام الماضي عبرتم عن حبكم لي .. وفي الدور قبل النهائي ساندتموني لكن الآن تهتفون ضدي؟".. لكن إجابة الجماهير كانت بسيطة.
وقالت مارتين وهي طالبة في 24 من عمرها جاءت لمشاهدة مباريات في رولان جاروس: "من حقنا مساندة أي لاعب يروق لنا. إنها الرياضة.
وأضافت: "إنها القوة الناعمة التي نملكها فلماذا لا نستخدمها. على حد علمي هذا الأمر ليس ممنوعا".
من جهته قال أنطوان وهو رجل أعمال يبلغ من العمر 56 عاما: "أحب حضور مباريات اللاعبين الفرنسيين هنا خاصة في ظل هذه الاجواء. الجماهير جزء من اللعبة. حضرت مباراة ملادينوفيتش وموجوروزا أمس ولا أعتقد أننا أظهرنا قلة احترام لها".
وخرجت الإسبانية جاربين موجوروزا حاملة اللقب تبكي من مؤتمر صحفي عقب هزيمتها أمام ملادينوفيتش في الدور السابق واشتكت من تحامل الجماهير عليها وقالت إنهم أظهروا قلة احترام لها.
وأجهشت السويسرية مارتينا هينجس بالدموع بعد خسارتها في نهائي 1999 أمام شتيفي جراف بعد التشجيع الجنوني في ملعب فيليب شاترييه.
ويبرع الباريسيون في الهتاف والتصفيق وإطلاق الصفارات ويمكنهم مساندة لاعب الى المجد أو الإطاحة ببطل من على عرشه.
وقال السويدي ماتس فيلاندر بطل رولان جاروس ثلاث مرات لرويترز: "زلزلت هذه الهتافات كياني عندما خسرت في نهائي 1983 أمام يانيك نواه".
وتابع: "إنه موقف لا يحسد عليه أي لاعب. كان أسلوبي أمام نواه "ألعب أفضل منك ولا تملك أسلحة لمواجهتي. إذا هاجمت على الشبكة سأضرب الكرة من فوقك وإذا لم تهاجم فانني سأفعل".
وأكمل: "لكني لم أكن مستعدا لخططه وللجماهير. دعاهم إلى مساندته وهم لا يحتاجون في الأساس لأي دعوة للتشجيع".
وذاع صيت فيلاندر في 1982 عندما فاز باللقب وهو في 17 من عمره وأعجبت به الجماهير.
وتابع: "قلت لهم "العام الماضي عبرتم عن حبكم لي .. وفي الدور قبل النهائي ساندتموني لكن الآن تهتفون ضدي؟".. لكن إجابة الجماهير كانت بسيطة.
وقالت مارتين وهي طالبة في 24 من عمرها جاءت لمشاهدة مباريات في رولان جاروس: "من حقنا مساندة أي لاعب يروق لنا. إنها الرياضة.
وأضافت: "إنها القوة الناعمة التي نملكها فلماذا لا نستخدمها. على حد علمي هذا الأمر ليس ممنوعا".
من جهته قال أنطوان وهو رجل أعمال يبلغ من العمر 56 عاما: "أحب حضور مباريات اللاعبين الفرنسيين هنا خاصة في ظل هذه الاجواء. الجماهير جزء من اللعبة. حضرت مباراة ملادينوفيتش وموجوروزا أمس ولا أعتقد أننا أظهرنا قلة احترام لها".