ابن الانبار
::اصدقاء المنتدى و اعلى المشاركين ::
في الأونة الأخيرة سمعنا بأن منظمة الصحة العالمية who قد أعلنت أنها تفكر في تصنيف ” إضطراب الألعاب ” كمشكلة ذات صلة بالصحة العقلية، حيث عرفتها بأنها ” تعطي أولوية متزايدة للألعاب إلى حد تصبح فيها الألعاب لها أسبقية على مصالح الحياة الأخرى والأنشطة اليومية “.
لقد سمعنا عن حالات توفي فيها الناس أو ماتوا نتيجة إهمالهم لصحتهم لأنهم كانوا ببساطة متعبين جدًا بسبب جلسات اللعب الطويلة، ولكن يبدو أن الجميع غير متفق على ذلك. جمعية البرمجيات الترفيهية المعروفة إختصارًا بإسم esa هي واحدة منهم، وقد أصدرت هذه الأخيرة مؤخرًا بيانا ترد فيه على إعلان منظمة الصحة العالمية.
ووفقا لجمعية esa، فقد صرحت بالقول : ” تماما مثل عشاق الرياضة ومستهلكي جميع أنواع وسائل الترفيه الجذابة، فإن اللاعبين متحمسين أيضا وملتزمين مع وقتهم. بعد إستقطاب اللاعبين لأكثر من أربعة عقود، فإن أكثر من ملياري شخص حول العالم يتمتعون بألعاب الفيديو “.
وأضافت : ” منظمة الصحة العالمية تعرف أن الحس السليم والبحوث الموضوعية تثبت أن ألعاب الفيديو ليست إدمانًا. ووضع هذا الوصف الرسمي عليها يجعلها تهمل بتهور قضايا الصحة العقلية الحقيقية مثل الاكتئاب واضطراب القلق الاجتماعي، والتي تستحق العلاج والاهتمام الكامل من المجتمع الطبي. ونحن نشجع بقوة منظمة الصحة العالمية على عكس الاتجاه بشأن الإجراء المقترح “.
الآن يبقى أن نرى ما إذا كانت منظمة الصحة العالمية ستأخذ هذا البيان بعين الاعتبار أم لا، ولكن في هذه الأثناء هل توافق على البيان الصادر من جمعية البرمجيات الترفيهية esa حول هذه المسألة؟
لقد سمعنا عن حالات توفي فيها الناس أو ماتوا نتيجة إهمالهم لصحتهم لأنهم كانوا ببساطة متعبين جدًا بسبب جلسات اللعب الطويلة، ولكن يبدو أن الجميع غير متفق على ذلك. جمعية البرمجيات الترفيهية المعروفة إختصارًا بإسم esa هي واحدة منهم، وقد أصدرت هذه الأخيرة مؤخرًا بيانا ترد فيه على إعلان منظمة الصحة العالمية.
ووفقا لجمعية esa، فقد صرحت بالقول : ” تماما مثل عشاق الرياضة ومستهلكي جميع أنواع وسائل الترفيه الجذابة، فإن اللاعبين متحمسين أيضا وملتزمين مع وقتهم. بعد إستقطاب اللاعبين لأكثر من أربعة عقود، فإن أكثر من ملياري شخص حول العالم يتمتعون بألعاب الفيديو “.
وأضافت : ” منظمة الصحة العالمية تعرف أن الحس السليم والبحوث الموضوعية تثبت أن ألعاب الفيديو ليست إدمانًا. ووضع هذا الوصف الرسمي عليها يجعلها تهمل بتهور قضايا الصحة العقلية الحقيقية مثل الاكتئاب واضطراب القلق الاجتماعي، والتي تستحق العلاج والاهتمام الكامل من المجتمع الطبي. ونحن نشجع بقوة منظمة الصحة العالمية على عكس الاتجاه بشأن الإجراء المقترح “.
الآن يبقى أن نرى ما إذا كانت منظمة الصحة العالمية ستأخذ هذا البيان بعين الاعتبار أم لا، ولكن في هذه الأثناء هل توافق على البيان الصادر من جمعية البرمجيات الترفيهية esa حول هذه المسألة؟