ابو مناف البصري
المالكي
جملة من المعجزات التي كانت في بدن نبينا المصطفى (صلى الله عليه وآله) ذكرها العلّامة المُحدِّث السيد عبد الله بن محمد رضا شبّر (توفّي ١٢٤٢ للهجرة) في كتابه (البرهان المبين في أصول الدين)
يقول السيد رحمه الله:
- كان جبينه الشريف يضيء نوره.
- إذا رفع يديه في بعض الأحيان أضاءت أصابعه الشريفة كالشموع.
- كان إذا مرّ بطريقٍ عبّقه من طيب بدنه.
- كان عرقه الشريف أطيب عطر.
- كان إذا قام في الأرض المشرقة من الشمس أو القمر أو غيرهما لم يظهر له ظل.
- كان مع كونه مربوع القامة لم يظهر لأحد علوّ قامة عليه إذا مشى معه.
- كانت الطيور لا تعلوه ولا تطير على رأسه.
- لا يطير على بدنه المبارك الذباب والبق.
- لم يكن النوم يعطل حواسه، وكان نومه ويقظته سيان.
- لا يشمّ الروائح المنتنة.
- يفهم جميع اللغات ويتكلّم بها.
- كان خاتم النبوّة منقوشاً على كتفه الشريف يزيد نوره على نور الشمس.
- ظهرت في لحيته سبع عشرة شعرة بيضاء تلمع كالشمس.
- وُلد مختوناً مقطوع السرّة طاهراً من الدم وسائر القاذورات، ساقطاً على رجليه ساجداّ إلى الكعبة رافعاً يديه ورأسه إلى السماء شاهداً بتوحيد الله وبنبوّته.
- يضيء نوره بين المشرق والمغرب.
- لم يحتلم قط.
- لم يرَ أحدٌ بوله وغائطه قط وكانت الأرض مأمورة بابتلاعها.
- كانت غمامة تظلّله.
- لم يكن أحد يعادله في القوّة قط.
- إذا مشى على الأرض الرخوة لم يؤثر فيها قدمه، وعلى الأرض الصلبة أثر فيها قدمه وبقي عليها.
- كان له مهابة في القلوب مع حسن أخلاقه وتواضعه، بحيث لم يقدر أحد على كثرة النظر في وجهه.
- لم ينظر إليه كافر أو منافق إلّا ارتعش من الخوف.
ثمّ يذكر جملة من معجزاته (صلى الله عليه وآله).
يقول السيد رحمه الله:
- كان جبينه الشريف يضيء نوره.
- إذا رفع يديه في بعض الأحيان أضاءت أصابعه الشريفة كالشموع.
- كان إذا مرّ بطريقٍ عبّقه من طيب بدنه.
- كان عرقه الشريف أطيب عطر.
- كان إذا قام في الأرض المشرقة من الشمس أو القمر أو غيرهما لم يظهر له ظل.
- كان مع كونه مربوع القامة لم يظهر لأحد علوّ قامة عليه إذا مشى معه.
- كانت الطيور لا تعلوه ولا تطير على رأسه.
- لا يطير على بدنه المبارك الذباب والبق.
- لم يكن النوم يعطل حواسه، وكان نومه ويقظته سيان.
- لا يشمّ الروائح المنتنة.
- يفهم جميع اللغات ويتكلّم بها.
- كان خاتم النبوّة منقوشاً على كتفه الشريف يزيد نوره على نور الشمس.
- ظهرت في لحيته سبع عشرة شعرة بيضاء تلمع كالشمس.
- وُلد مختوناً مقطوع السرّة طاهراً من الدم وسائر القاذورات، ساقطاً على رجليه ساجداّ إلى الكعبة رافعاً يديه ورأسه إلى السماء شاهداً بتوحيد الله وبنبوّته.
- يضيء نوره بين المشرق والمغرب.
- لم يحتلم قط.
- لم يرَ أحدٌ بوله وغائطه قط وكانت الأرض مأمورة بابتلاعها.
- كانت غمامة تظلّله.
- لم يكن أحد يعادله في القوّة قط.
- إذا مشى على الأرض الرخوة لم يؤثر فيها قدمه، وعلى الأرض الصلبة أثر فيها قدمه وبقي عليها.
- كان له مهابة في القلوب مع حسن أخلاقه وتواضعه، بحيث لم يقدر أحد على كثرة النظر في وجهه.
- لم ينظر إليه كافر أو منافق إلّا ارتعش من الخوف.
ثمّ يذكر جملة من معجزاته (صلى الله عليه وآله).