وضع استيفن لوال نقور الجنوبي الناشط في حقوق الإنسان قصة المسجون (كير داو) المحكوم بالسجن لمدة ( 20 ) عاماً قضي منها ( 19 ) عاماً بالسجن الاتحادي كوبر فيما تبقي له عاماً تقريباً للخروج متنسماً رياح الحرية.
وقال : ظلت أسرة المسجون الجنوبي تنتظر طوال السنوات الماضية بفارق الصبر والشغف حتى يخرج النزيل المشار له من السجن ويعود إلي حنان ودفء الأسرة إلا أنه قبل أن تكتمل آمال وأشواق الأسرة تفاجأوا به يدخل في إضراب عن الطعام احتجاجاً علي عقوبة فرضت عليه داخل السجن منع بموجبها من الزيارات ما نتج عن ذلك تدهور حالته الصحية التي تناشد في ظلها أسرته وزارة العدل والمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان والمفوضية القومية لحقوق الإنسان بإيجاد حل للمشكلة.
ومضي : المسجون كير من ضمن المجموعة التي تمردت قبل ( 19 ) عاماً فتمت معاقبته بالسجن ( 20 ) عاماً قضي منها سنوات وسنوات بعيداً عن أسرته الكبيرة التي يوجد جزء منها في السودان وجزء آخر في جنوب السودان.
وبين أن مشكلته تتمثل في إضرابه عن الطعام باعتبار أنه لم يتم إنصافه بحسب ما روى لنا قصته مؤكداً أنه حكم عليه وفق اللائحة الداخلية لمدة ثلاثة أشهر من تاريخه ما حدا به أن يدخل في إضراب مفتوح عن الطعام الذي تسبب له في مضاعفات تدهورت علي أثرها حالته الصحية.
وتابع : أسرة كير لا تبحث عن أسباب سجنه أو خلافها إنما تناشد وزارة العدل للتدخل في قضية السجين الجنوبي والوقوف معه في المحنة التي يمر بها داخل السجن الاتحادي كوبر من باب الإنسانية وإطلاق سراحه خاصة وأن الفترة المتبقية بسيطة جداً.
وأردف : يعتبر كير أول مسجون جنوبي يدخل في الإضراب عن الطعام بعد انفصال دولة الجنوب عن السودان ويمتد الإضراب لأكثر من ثلاثة أسابيع فهو يشعر أنه مظلوم
وقال : ظلت أسرة المسجون الجنوبي تنتظر طوال السنوات الماضية بفارق الصبر والشغف حتى يخرج النزيل المشار له من السجن ويعود إلي حنان ودفء الأسرة إلا أنه قبل أن تكتمل آمال وأشواق الأسرة تفاجأوا به يدخل في إضراب عن الطعام احتجاجاً علي عقوبة فرضت عليه داخل السجن منع بموجبها من الزيارات ما نتج عن ذلك تدهور حالته الصحية التي تناشد في ظلها أسرته وزارة العدل والمجلس الاستشاري لحقوق الإنسان والمفوضية القومية لحقوق الإنسان بإيجاد حل للمشكلة.
ومضي : المسجون كير من ضمن المجموعة التي تمردت قبل ( 19 ) عاماً فتمت معاقبته بالسجن ( 20 ) عاماً قضي منها سنوات وسنوات بعيداً عن أسرته الكبيرة التي يوجد جزء منها في السودان وجزء آخر في جنوب السودان.
وبين أن مشكلته تتمثل في إضرابه عن الطعام باعتبار أنه لم يتم إنصافه بحسب ما روى لنا قصته مؤكداً أنه حكم عليه وفق اللائحة الداخلية لمدة ثلاثة أشهر من تاريخه ما حدا به أن يدخل في إضراب مفتوح عن الطعام الذي تسبب له في مضاعفات تدهورت علي أثرها حالته الصحية.
وتابع : أسرة كير لا تبحث عن أسباب سجنه أو خلافها إنما تناشد وزارة العدل للتدخل في قضية السجين الجنوبي والوقوف معه في المحنة التي يمر بها داخل السجن الاتحادي كوبر من باب الإنسانية وإطلاق سراحه خاصة وأن الفترة المتبقية بسيطة جداً.
وأردف : يعتبر كير أول مسجون جنوبي يدخل في الإضراب عن الطعام بعد انفصال دولة الجنوب عن السودان ويمتد الإضراب لأكثر من ثلاثة أسابيع فهو يشعر أنه مظلوم
