انطلقت البعثة الفضائية الأوروبية اليابانية "BepiColombo" إلى عطارد، في 20 أكتوبر الجاري، على متن صاروخ "أريان - 5" الذي أطلق من قاعدة "غوانا" الفرنسية.
وحمل الصاروخ مسبارين: أوروبي وياباني، ويتوقع أن يبلغا مدار عطارد عام 2025.
وتتلخص مهمة البعثة الجديدة في دراسة مناطق سطح عطارد التي لم يدرسها مسبار أمريكي أطلق نحو عطارد سابقا، وبالدرجة الأولى دراسة قطبي الكوكب، فضلا عن دراسة الرياح الشمسية والمجال المغناطيسي لعطارد.
وسيساعد المسابرين في ذلك جهاز روسي الصنع، وهو مقياس أطياف أشعة غاما "Mercury Gamma-ray and Neutron Spectrometer".
وقال مدير قسم علم الكواكب في معهد البحوث الفضائية الروسي، إيغور ميتروفانوف، في مؤتمر صحفي عقد بعد انطلاق البعثة الفضائية، إن قطبي عطارد من المناطق التي لم يلق الإنسان لحد الآن نظرة إليهما، وأعرب عن أمله في أن يساعد الجهاز الروسي في حل هذا السر العلمي.
وسبق أن درس عطارد مسبار "MESSENGER" الأمريكي الذي أطلق عام 2004، ليبلغ مدار عطار عام 2011. وانتهت بعثة المسبار في 30 أبريل عام 2015، حين سقط على سطح عطارد.
وحمل الصاروخ مسبارين: أوروبي وياباني، ويتوقع أن يبلغا مدار عطارد عام 2025.
وتتلخص مهمة البعثة الجديدة في دراسة مناطق سطح عطارد التي لم يدرسها مسبار أمريكي أطلق نحو عطارد سابقا، وبالدرجة الأولى دراسة قطبي الكوكب، فضلا عن دراسة الرياح الشمسية والمجال المغناطيسي لعطارد.
وسيساعد المسابرين في ذلك جهاز روسي الصنع، وهو مقياس أطياف أشعة غاما "Mercury Gamma-ray and Neutron Spectrometer".
وقال مدير قسم علم الكواكب في معهد البحوث الفضائية الروسي، إيغور ميتروفانوف، في مؤتمر صحفي عقد بعد انطلاق البعثة الفضائية، إن قطبي عطارد من المناطق التي لم يلق الإنسان لحد الآن نظرة إليهما، وأعرب عن أمله في أن يساعد الجهاز الروسي في حل هذا السر العلمي.
وسبق أن درس عطارد مسبار "MESSENGER" الأمريكي الذي أطلق عام 2004، ليبلغ مدار عطار عام 2011. وانتهت بعثة المسبار في 30 أبريل عام 2015، حين سقط على سطح عطارد.