جهزي غرفة نومك الدافئة في فصل الشتاء
تعتبر غرفة النوم من أهم الغرف في المنزل التي تحتاجين إلى تدفئتها في أيام البرد وخاصة في لحظات الصباح الأولى.إليك بعض النصائح التي تساعدك لتدفئتها :
تغيير اللحاف وأغطية السرير من النمط الصيفي إلى الشتوي الثقيل، حيث يمكن إضافة بطانية من الصوف فوقه للحصول على دفء أكثر.
فتح شباك الغرفة حتى في أيام البرد لساعة يوميا عند مغادرة الغرفة لتتهوى، فالغرفة تحتاج إلى تهوية حتى في أيام البرد، وعدم ترك الشباك مفتوح لمدة طويلة كما في أيام الصيف.
شراء سجادة لأرض الغرفة لتساعد على تدفئة الغرفة أكثر، وإضاءة شموع معطرة واختيار العطور الشتوية البعيدة عن عطر الفواكه كالقرفة والشوكولاطة، فالشمع المعطر يعطي شعورا بالدفء.
التأكد أن الغرفة تتعرض إلى أشعة الشمس عندما تتواجد، فأشعة الشمس تساعد على زيادة الدفء داخل الغرفة، والتأكد من أن تبقى رائحة الأفرشة جميلة، واستخدام معطر أثناء الغسيل.
الاستعانة بمدفأة لتدفئة غرفة النوم. حيث ترتبط المدفأة إلى جانب وظيفة بعث الحرارة في أيام البرد بمهمة تسخين الطعام وإعداده، ومكان تناوله أيضا في ليالي الصقيع، وهو ما جعل بدايتها تكون ضخمة بعض الشيء، الأمر الذي انعكس على أشكالها، أما اليوم ومع تنوع ثقافات الشعوب وحجم المنازل وأذواق كل فئة، فقد تقلص حجمها وتنوعت الأشكال التي تقدم بها في ديكور المنازل بما يتناسب وطبيعة أثاثه وألوانه وميول أصحابه.ومع التخلي عن وظائفها بات العنصر المهم فيها هو الشكل والطراز أي العنصر الجمالي، وأيا كانت طريقة عمل المدفأة، سواء كانت بالغاز أو الكهرباء أو بالإشعال كما كان في الماضي، فإن كافة التصميمات تتشارك في أنها تمنح الكثير من الجمال لأي مكان توضع به، على شرط الاستغلال الذكي للمساحات الداخلية للمنزل
تعتبر غرفة النوم من أهم الغرف في المنزل التي تحتاجين إلى تدفئتها في أيام البرد وخاصة في لحظات الصباح الأولى.إليك بعض النصائح التي تساعدك لتدفئتها :
تغيير اللحاف وأغطية السرير من النمط الصيفي إلى الشتوي الثقيل، حيث يمكن إضافة بطانية من الصوف فوقه للحصول على دفء أكثر.
فتح شباك الغرفة حتى في أيام البرد لساعة يوميا عند مغادرة الغرفة لتتهوى، فالغرفة تحتاج إلى تهوية حتى في أيام البرد، وعدم ترك الشباك مفتوح لمدة طويلة كما في أيام الصيف.
شراء سجادة لأرض الغرفة لتساعد على تدفئة الغرفة أكثر، وإضاءة شموع معطرة واختيار العطور الشتوية البعيدة عن عطر الفواكه كالقرفة والشوكولاطة، فالشمع المعطر يعطي شعورا بالدفء.
التأكد أن الغرفة تتعرض إلى أشعة الشمس عندما تتواجد، فأشعة الشمس تساعد على زيادة الدفء داخل الغرفة، والتأكد من أن تبقى رائحة الأفرشة جميلة، واستخدام معطر أثناء الغسيل.
الاستعانة بمدفأة لتدفئة غرفة النوم. حيث ترتبط المدفأة إلى جانب وظيفة بعث الحرارة في أيام البرد بمهمة تسخين الطعام وإعداده، ومكان تناوله أيضا في ليالي الصقيع، وهو ما جعل بدايتها تكون ضخمة بعض الشيء، الأمر الذي انعكس على أشكالها، أما اليوم ومع تنوع ثقافات الشعوب وحجم المنازل وأذواق كل فئة، فقد تقلص حجمها وتنوعت الأشكال التي تقدم بها في ديكور المنازل بما يتناسب وطبيعة أثاثه وألوانه وميول أصحابه.ومع التخلي عن وظائفها بات العنصر المهم فيها هو الشكل والطراز أي العنصر الجمالي، وأيا كانت طريقة عمل المدفأة، سواء كانت بالغاز أو الكهرباء أو بالإشعال كما كان في الماضي، فإن كافة التصميمات تتشارك في أنها تمنح الكثير من الجمال لأي مكان توضع به، على شرط الاستغلال الذكي للمساحات الداخلية للمنزل
