السلاَمُ عليكُمْ و رحِمَة الله و بِركَاتُهْ
فِكَرة المِوضَوع نشأت مَن فِراَغً دسِمْ ب حيَاتُنِا عِن عُلمِائُنَا : ( عُلمَاء الاسِلاَم )
فَ البِعَض ، لَ للأسَف لا يعِرَف مِن العَالِمْ سِوى أسمَه ، و بِعَض الاحِيَان جنِسيتَه وهِل هَو حيً يُرِزق أم مِتوفَي ؟ تِجدّه لا يعَلّم .
فِكَرة المِوضَوع نشأت مَن فِراَغً دسِمْ ب حيَاتُنِا عِن عُلمِائُنَا : ( عُلمَاء الاسِلاَم )
فَ البِعَض ، لَ للأسَف لا يعِرَف مِن العَالِمْ سِوى أسمَه ، و بِعَض الاحِيَان جنِسيتَه وهِل هَو حيً يُرِزق أم مِتوفَي ؟ تِجدّه لا يعَلّم .
لذَالكْ ، سَ تكِونُ أنَ شِاءَ الله بِ زيَارة خِفيّفه دِسمّه مُخِتصَة بِ : [ جُوِانَبْ مِنَ سيِرَة بِن بَاز ] رِحمُه الله .
جِوَانبْ مِن حيَاتُهْ فِيّ تعِامَلُهْ مِع البشَر ، بِ كَافةة الاحِوّال و بِ كَافةة الامِاكَنْ و بِ كَافةة الاوقَات
و أتَمِنَىْ أمُنيّه صِادقَه : بأَن نُقِارَن رِدة فعِلنَا مِع ردَة فعِل شيخَنا الله يِرحمُهْ .
جِوَانبْ مِن حيَاتُهْ فِيّ تعِامَلُهْ مِع البشَر ، بِ كَافةة الاحِوّال و بِ كَافةة الامِاكَنْ و بِ كَافةة الاوقَات
و أتَمِنَىْ أمُنيّه صِادقَه : بأَن نُقِارَن رِدة فعِلنَا مِع ردَة فعِل شيخَنا الله يِرحمُهْ .
-
هِوَ سمَاحة الشِيخ الامِام العلامة المُجدد عبدالعزيز بن عبدالله ابن عبدالرحمن بن محمد بن عبدالله ال باز .
مِن مواليّد مِدينة الريَاض سنة 1330 هجريِاً ، أصُيب بِ العمَى و عُمِره تقريباً 16 سنه و توفيّ رحمهُ الله سنة 1420 هجرياً بِ الطائَفْ .
مِن مواليّد مِدينة الريَاض سنة 1330 هجريِاً ، أصُيب بِ العمَى و عُمِره تقريباً 16 سنه و توفيّ رحمهُ الله سنة 1420 هجرياً بِ الطائَفْ .
-
نَكِونُ الاِن مَع أسَاسُ حيَاته رِحمُه الله و قِبل ذالَكْ تِذكَر هالسطَر كِثَيرً
" أصَاب العمَى رجُلاً فكَان عالّه على مُجتمعه و أصَاب أبن باز فكان عالم عصِرّه " .. | عُمِرّه مِا كَانت الاعِاقَه أو الفِقر سَببً لإن تِكَوّنْ ( عالّه ) .
سَ نذكُر لكِمُ النِظَام اليَوِمَيْ لِ سمَاحة الشيَخ عبِدالعزَيز بن بازَ رحمُه الله ، و بأذَن الله بِ قادّمْ المواضَيّع سَ نكِوّن مِع جوَانِب مِن سيرَته .
نَكِونُ الاِن مَع أسَاسُ حيَاته رِحمُه الله و قِبل ذالَكْ تِذكَر هالسطَر كِثَيرً
" أصَاب العمَى رجُلاً فكَان عالّه على مُجتمعه و أصَاب أبن باز فكان عالم عصِرّه " .. | عُمِرّه مِا كَانت الاعِاقَه أو الفِقر سَببً لإن تِكَوّنْ ( عالّه ) .
سَ نذكُر لكِمُ النِظَام اليَوِمَيْ لِ سمَاحة الشيَخ عبِدالعزَيز بن بازَ رحمُه الله ، و بأذَن الله بِ قادّمْ المواضَيّع سَ نكِوّن مِع جوَانِب مِن سيرَته .
-
كَان يستِيَقظ قِبل صلاَة الفجِر بـ : ساعة . ، لإداء صلاة القيّام و كان يُصِليّ 11 ركِعه و كَانت مِليئَة بِ الدُعِاء و الخِشَوّع و التضَرّع
و كَان يكثَر مِن الذكَر و قِراءَة القِران و الدُعاء للمُسلميَن و ولاِة امرهُمْ و يختمِهَا بِ الاستغفَار .
كَان يستِيَقظ قِبل صلاَة الفجِر بـ : ساعة . ، لإداء صلاة القيّام و كان يُصِليّ 11 ركِعه و كَانت مِليئَة بِ الدُعِاء و الخِشَوّع و التضَرّع
و كَان يكثَر مِن الذكَر و قِراءَة القِران و الدُعاء للمُسلميَن و ولاِة امرهُمْ و يختمِهَا بِ الاستغفَار .
أذَا أذِنْ الفجِر أو قبَله ، يتِجه للمسجَد ( مِشيَاً ) و بعِد صلاة الفجِر كَان يأتَي بِالاذكَار الوِارَده و كاَن يطِوّل لِورده اليومَي منِ الادعيّه و الاذكَار الصبِاحَيّه
ثم بِعدَ ذالكْ يبَدأ دِرسُه المُعتاد ، و عادةً يكَون وقته مِابيَن الـ : ( ساعتين لـ 3 ساعات ) .
ثم بِعدَ ذالكْ يبَدأ دِرسُه المُعتاد ، و عادةً يكَون وقته مِابيَن الـ : ( ساعتين لـ 3 ساعات ) .
بِعد ذالَك يذهِب للبيَت و يبقَى به لمِدة ساعتَيّن حيَث تُعِرض عليّه بعَض المعامِلات المُهمه أو تقِرأ عليه بعِض الكُتبْ أو البحِوث
وأيضَاً يقِومْ سماحتُه بالنفِث و الرقيه فِي بعَض أوانِي الميّاه أو قواريّر الزيت أو العسَل التِي أتى بها أصحابها ليقَرأ عليها سماحته رحمه الله .
وأيضَاً يقِومْ سماحتُه بالنفِث و الرقيه فِي بعَض أوانِي الميّاه أو قواريّر الزيت أو العسَل التِي أتى بها أصحابها ليقَرأ عليها سماحته رحمه الله .
عِند السَاعه الثامنِه صباحاً ، يتهيَأ للأفطِار ثم يتِوضَأ و يصِلي ركعتَيّن ثم يتوجه للمكتَب
حينمَا يكِون بالسَياره تعرَض عليه بعَض القضايا أو تقرأ عليه بعض الكتب ، الى ان يوصل لمكتبه و يقوم بأعماله بأمانه لـ حين الساعه 2:30 أو بعدها بقليّل .
حينمَا يكِون بالسَياره تعرَض عليه بعَض القضايا أو تقرأ عليه بعض الكتب ، الى ان يوصل لمكتبه و يقوم بأعماله بأمانه لـ حين الساعه 2:30 أو بعدها بقليّل .
حيَن عودته للمنِزل تُقرأ عليه بعَض القضايا او الكتب و أن لم يكن معه أحد ليقِرأ عليه ف كان يذكُر الله و يقرى القُرآن لحيّن وصوله المنِزل
عِند وصوله للمنِزل مِن بعَد الانتهِاء من الدِوّام
بِ مجَرد قِدومه للبيت ، يجد ( الجِموّع الغفيّره ) من بيِن مُستفت و مُسلم و مسؤل و مُحتاج و فقير و زائرً و طلابُ عِلمً
يلقي السلاَم عليهُم و يدَعوهُمْ لـ تنِاول الغدَاء على مائدتُه ، و بعَد الغدِاء يُباسطهُم و يسأل عن أحوالهُم و يجيب عَن أسئلتهُم و يحَلُ مشاكلهُمْ
و الجميّل أنُه : أذا انتهى مِن تناول الغِداء ، لايقَوم بل يتأنِى قليلاً لكِي يتناولُ الجميَع الغداء بِ راحتهُم .
يلقي السلاَم عليهُم و يدَعوهُمْ لـ تنِاول الغدَاء على مائدتُه ، و بعَد الغدِاء يُباسطهُم و يسأل عن أحوالهُم و يجيب عَن أسئلتهُم و يحَلُ مشاكلهُمْ
و الجميّل أنُه : أذا انتهى مِن تناول الغِداء ، لايقَوم بل يتأنِى قليلاً لكِي يتناولُ الجميَع الغداء بِ راحتهُم .
بعَد ذالك يذهِب للمسجد لإداءة فريضَة العصِر و بعد الصلاَه يقِوم بِ قراءة كِتاب رياض الصالحيين عليه أو غيرها من الكُتب و ثم يشرحُه للمُصليّنْ
و يجيَب على اسئلتهُمْ و يوضَح ماصعب عليهُمْ فهمه ثم يتوجَه لمنزِله لإخِذ قسطً من الراحه و بالطريق تأتيه الاسئله من الجماهيَر الغفيّره و يجيب عليها ب بساطه و وِد .
و يجيَب على اسئلتهُمْ و يوضَح ماصعب عليهُمْ فهمه ثم يتوجَه لمنزِله لإخِذ قسطً من الراحه و بالطريق تأتيه الاسئله من الجماهيَر الغفيّره و يجيب عليها ب بساطه و وِد .
قبل المغِرَب يتوضأ سمحاته و يذهب لصلاة المغرب و بعد الصلاه يأتي للمنِزل و يؤدَي سنه الراتبه و ثم يجلس للناس جلسته المُعتاده
أما محاضره أو تعليقً على ندوه أو اجابة على أستفسارات السائليّن من الجماهير الغفيّره .
أما محاضره أو تعليقً على ندوه أو اجابة على أستفسارات السائليّن من الجماهير الغفيّره .
ثم يذهب للمسجد لصلاة العشا ، ف بعد الاذان يشرع الامام ب قراءة بعض الاحاديث و يشرح سمحاته هذه الاحاديث
و بعد الصلاة العشاء يعود لمنزله أن لم يكن عنده دعوه او محاضره أو وليمه زواج او زيارة مريض
و بعد الصلاة العشاء يعود لمنزله أن لم يكن عنده دعوه او محاضره أو وليمه زواج او زيارة مريض
أن عاد للبيت يُقرأ عليه بعض من المعاملات أو راجع بعض الكُتب أو ربما يكون لديه أجتماع أو ضيوف او موعد لتسجيل اذاعي أو محاضره يلقيهّا عبر الهاتف .
ثم يتناول طعام العشاء مع ضيوفه ، ثم يعود لإكمال ماكان يقوم به قبل ، ويتم ذالك حتى الساعه الـ 11 أو 12 ثم ينصرف لداخل منزله .
و هكذا كان يقضي بن باز يومه .
ثم يتناول طعام العشاء مع ضيوفه ، ثم يعود لإكمال ماكان يقوم به قبل ، ويتم ذالك حتى الساعه الـ 11 أو 12 ثم ينصرف لداخل منزله .
و هكذا كان يقضي بن باز يومه .
-
يّومِه كَان مُتعِبً جِدَاً ، و كَان يِؤدَيْ يِوَمه بِ ابتسَامه و مَحبه , أضَافه لِذالكَ يتعِرَض للأسِائَه مِن الصَحف و بعَض المِرضَى
و كاَن زِوار مجِلسَه يغضِبَونْ و هِو يُرِدد : ( هدَاه الله ) ، لا اله الا الله .. فقِدنَاك يَ أبن باز الله يرحمَك و ينيِر قبرك و يجمَعنا ويَاك بِ جنة الفردَوّسْ .
يّومِه كَان مُتعِبً جِدَاً ، و كَان يِؤدَيْ يِوَمه بِ ابتسَامه و مَحبه , أضَافه لِذالكَ يتعِرَض للأسِائَه مِن الصَحف و بعَض المِرضَى
و كاَن زِوار مجِلسَه يغضِبَونْ و هِو يُرِدد : ( هدَاه الله ) ، لا اله الا الله .. فقِدنَاك يَ أبن باز الله يرحمَك و ينيِر قبرك و يجمَعنا ويَاك بِ جنة الفردَوّسْ .
جِوانَبه س تأتيكُمْ بِ مواضَيعً قادمه ، ك سلسلةه بأذَن الله س تكَون ناجحه
لإنها : ( لله ) ولا أريدَ لا شُكرً ولا ثناءً ولا دُعاء ، ف اجَرّي على الله و مِن الله و الحمدُلله .
لإنها : ( لله ) ولا أريدَ لا شُكرً ولا ثناءً ولا دُعاء ، ف اجَرّي على الله و مِن الله و الحمدُلله .
م/ن
