توفر ميزة Location History للمستخدمين إمكانية إلقاء نظرة على الأماكن التي قاموا بزيارتها في الماضي، وإذا كنت تحمل هاتفًا معك، فهي تقوم بعمل جيد جدًا في تتبع المعلومات، فهناك من يلجأ إلى هذه الميز لتذكر بعض النفقات التي تم إجراؤها بإستخدام البطاقة الإئتمانية. حسنًا، أما وقد قلنا ذلك، فقد أعلنت شركة جوجل اليوم عن طريقة جديدة لإدارة هذه البيانات الحساسة. في الأسابيع القادمة، ستبدأ شركة جوجل في تقديم خيار حذف بيانات موقعك تلقائيًا. وتستخدم شركة جوجل بيانات سجل المواقع لإقتراح المطاعم والعثور على أسرع الطرق أثناء القيادة، كما أنها ترتبط بميزة مشاركة موقعك حتى تتمكن من إبقاء العين على أفراد عائلتك وأصدقائك أينما كنت.
بالطبع، لديك الحرية في إيقاف عمل هذه الميزة تمامًا، ولكن إذا كنت لا تزال ترغب في الإستفادة من بعض ميزات جوجل المحسنة من قبل سجل المواقع Location History، فبإمكانك إختيار حذف البيانات تلقائيًا بعد 3 أشهر أو 18 شهرًا أو يمكنك حذف بيانات موقعك يدويًا.
أصبح أمان المعلومات التي تم جمعها أكثر أهمية في السنوات القليلة الماضية حيث تجمع الأجهزة الخارجية كميات لا حصر لها من المعلومات حول التطبيقات التي نستخدمها والأماكن التي نذهب إليها والأشخاص الذين نبقى على إتصال معهم. ونظرًا إلى أن شبكة الإنترنت أصبحت عنصرًا هامًا في حياتنا اليومية، فهذا هو الواقع الذي نواجهه.
حجم البيانات والمعلومات التي يتم جمعها عن المستخدمين تخيف بعض الأشخاص، ولكن ما يدعو إلى القلق أكثر هو عندما تصل هذه المعلومات إلى الأيدي الخطأ عن طريق هجمات الإختراق.
بالطبع، لديك الحرية في إيقاف عمل هذه الميزة تمامًا، ولكن إذا كنت لا تزال ترغب في الإستفادة من بعض ميزات جوجل المحسنة من قبل سجل المواقع Location History، فبإمكانك إختيار حذف البيانات تلقائيًا بعد 3 أشهر أو 18 شهرًا أو يمكنك حذف بيانات موقعك يدويًا.
أصبح أمان المعلومات التي تم جمعها أكثر أهمية في السنوات القليلة الماضية حيث تجمع الأجهزة الخارجية كميات لا حصر لها من المعلومات حول التطبيقات التي نستخدمها والأماكن التي نذهب إليها والأشخاص الذين نبقى على إتصال معهم. ونظرًا إلى أن شبكة الإنترنت أصبحت عنصرًا هامًا في حياتنا اليومية، فهذا هو الواقع الذي نواجهه.
حجم البيانات والمعلومات التي يتم جمعها عن المستخدمين تخيف بعض الأشخاص، ولكن ما يدعو إلى القلق أكثر هو عندما تصل هذه المعلومات إلى الأيدي الخطأ عن طريق هجمات الإختراق.