أكد جورجينيو لاعب الوسط الدولي الإيطالي بأنه كان عازماً على إثبات ذاته في نادي تشيلسي منذ بداية الموسم وذلك بعد رحيل ماورتسيو ساري لتدريب يوفنتوس وقدوم الإنجليزي فرانك لامبارد لخلافته.
وقال الكثيرون أثناء فترة تواجد ساري مع تشيلسي أنه جورجينيو يحظى بثقة المدرب الإيطالي الذي دربه في نابولي وأصر على استقدامه إلى لندن وأنه لن يعد موجوداً بعد رحيل الأخير إلى إيطاليا.
لكن لاعب الوسط الإيطالي صاحب الأصول البرازيلية أكد خطأ هذا التصور بعد بداية ممتازة للموسم الجديد تحت قيادة لامبارد والذي يعول عليه بشكلٍ كبير في خط الوسط إلى جانب الكرواتي ماتيو كوفاشيتش.
جورجينيو يكشف الشهور الأولى الصعبة له مع تشيلسي
وقال اللاعب صاحب الـ27 عاماً لا جازيتا ديلو سبورت بعد تسجيل 4 أهداف وصناعته لهدفين : “كل شىء يسير على ما يرام..أردت أن أصنع بصمتي الخاصة في الدوري الأقوى في العالم..الذهاب إلى تشيلسي واللعب في دوري أبطال أوروبا يمثل الكثير ولقد وعدت نفسي بأنني لن أخسر هذا التحدي وعلى الرغم من الأمور لم تكن سهلة في البداية لكنني أر النور الآن”.
استطرد لاعب نابولي السابق : “لم أحظ بترحيبٍ كبير وعانيت في البداية لأنك تحتاج للوقت بعد الانتقال من دوري إلى آخر..ولسوء الحظ هناك القليل من الصبر في عالم كرة القدم”.
أضاف : “أعطي الفضل لنفسي لأنني لم أستسلم ولم أترك نفسي إلى خيبة الأمل وهذا هو السبب الوحيد في استمتاعي بالتجربة إلى الآن”.
وعن مدربه السابق ماورتسيو ساري قال : ” أردت أن أثبت للجميع أنه يمكنني السير على قدمين بدون سارّي..أنا مدين بالكثير من الفضل لا وكانت لدينا تجارب رائعة معاً فلقد نشأت ونضجت معه”.
أما عن علاقته بمدربه الحالي فرانك لامبارد وأداء تشيلسي المتطور فقال : “نحن الآن نلعب كرة قدم أكثر عدوانية ولم تكن لديّ مشكلة في صنع التمريرات الرأسية وقد تدربت بشكلٍ جيد على ركلات الجزاء..لامبارد أراد الحكم عليّ بشكلٍ جيد بعيداً عما يقال”.
واختتم حديثه بالتعليق على تأهل إيطاليا لنهائيات كأس الأمم الأوروبية : “مانشيني قام بالتركيز على لعب كرة قدم حديثة وهجومية..ولدينا الآن رغبة في تقديم كأس أمم أوروبية جيدة..وعلينا أن نستعد كذلك إلى كأس العالم القادمة لإغلاق صفحة الماضي..لأن خيبة الأمل في الغياب عن مونديال 2018 كانت قوية للغاية عند اللاعبين وليس فقط الجماهير لأن جيلاً كاملاً فقد فرصته في المشاركة في هذه البطولة”.
وقال الكثيرون أثناء فترة تواجد ساري مع تشيلسي أنه جورجينيو يحظى بثقة المدرب الإيطالي الذي دربه في نابولي وأصر على استقدامه إلى لندن وأنه لن يعد موجوداً بعد رحيل الأخير إلى إيطاليا.
لكن لاعب الوسط الإيطالي صاحب الأصول البرازيلية أكد خطأ هذا التصور بعد بداية ممتازة للموسم الجديد تحت قيادة لامبارد والذي يعول عليه بشكلٍ كبير في خط الوسط إلى جانب الكرواتي ماتيو كوفاشيتش.
جورجينيو يكشف الشهور الأولى الصعبة له مع تشيلسي
وقال اللاعب صاحب الـ27 عاماً لا جازيتا ديلو سبورت بعد تسجيل 4 أهداف وصناعته لهدفين : “كل شىء يسير على ما يرام..أردت أن أصنع بصمتي الخاصة في الدوري الأقوى في العالم..الذهاب إلى تشيلسي واللعب في دوري أبطال أوروبا يمثل الكثير ولقد وعدت نفسي بأنني لن أخسر هذا التحدي وعلى الرغم من الأمور لم تكن سهلة في البداية لكنني أر النور الآن”.
استطرد لاعب نابولي السابق : “لم أحظ بترحيبٍ كبير وعانيت في البداية لأنك تحتاج للوقت بعد الانتقال من دوري إلى آخر..ولسوء الحظ هناك القليل من الصبر في عالم كرة القدم”.
أضاف : “أعطي الفضل لنفسي لأنني لم أستسلم ولم أترك نفسي إلى خيبة الأمل وهذا هو السبب الوحيد في استمتاعي بالتجربة إلى الآن”.
وعن مدربه السابق ماورتسيو ساري قال : ” أردت أن أثبت للجميع أنه يمكنني السير على قدمين بدون سارّي..أنا مدين بالكثير من الفضل لا وكانت لدينا تجارب رائعة معاً فلقد نشأت ونضجت معه”.
أما عن علاقته بمدربه الحالي فرانك لامبارد وأداء تشيلسي المتطور فقال : “نحن الآن نلعب كرة قدم أكثر عدوانية ولم تكن لديّ مشكلة في صنع التمريرات الرأسية وقد تدربت بشكلٍ جيد على ركلات الجزاء..لامبارد أراد الحكم عليّ بشكلٍ جيد بعيداً عما يقال”.
واختتم حديثه بالتعليق على تأهل إيطاليا لنهائيات كأس الأمم الأوروبية : “مانشيني قام بالتركيز على لعب كرة قدم حديثة وهجومية..ولدينا الآن رغبة في تقديم كأس أمم أوروبية جيدة..وعلينا أن نستعد كذلك إلى كأس العالم القادمة لإغلاق صفحة الماضي..لأن خيبة الأمل في الغياب عن مونديال 2018 كانت قوية للغاية عند اللاعبين وليس فقط الجماهير لأن جيلاً كاملاً فقد فرصته في المشاركة في هذه البطولة”.