تحدث جيف هاردي إلى إحدى المواقع الأجنبية مؤخرًا عن الخوف الذي مر به بعد عودته من الإصابة. حيث أجريت له جراحة في أكتوبر / تشرين الأول 2017، حيث استمر تحت عناية الفريق الطبي لعدة شهور تخوفًا من تفاقم الإصابة من جديد، وقال هاردي “كان الأمر مخيفًا في البداية، وكان مرعباً للغاية”.
وصرح جيف “كان لدي مشاكل في الظهر و الكوع أكثر من جراحة ذراعي”، وقال جيف “كنت جاهز أنا وشقيقي للعودة إلى الاتحاد لكنهما تطلعان إلى مرحلة أكبر ليشاركا بشكل رسمي مع الاتحاد، ولا يتواجد أفضل من ريسلمينيا، لقد سئمت من المصارعة أمام 1000 شخص، يجب أن أقوم بذلك أمام 75،000 شخص”.
وصرح جيف “كان لدي مشاكل في الظهر و الكوع أكثر من جراحة ذراعي”، وقال جيف “كنت جاهز أنا وشقيقي للعودة إلى الاتحاد لكنهما تطلعان إلى مرحلة أكبر ليشاركا بشكل رسمي مع الاتحاد، ولا يتواجد أفضل من ريسلمينيا، لقد سئمت من المصارعة أمام 1000 شخص، يجب أن أقوم بذلك أمام 75،000 شخص”.