قارورة وفه
قارورة وفه
حجابك سيدتي
قال تعالى في محكم كتابه الكريم (بسم الله الرحمن الرحيم)
وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ماظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن الالبعولتهن او ابنائهن او اباء بعولتهن او ابنائهن اوابناء بعولتهن او اخوانهن او بني اخوانهن او نسائهن او ماملكت ايمانهن او التابعين غير اولي الاربة من الرجال او الطفل الذي لم يظهروا على عورات النساء ولايضربن بأرجلهن ليعلم مايخفين من زينتهن وتوبوا الى الله جميعا ايها المؤمنون لعلكم تفلحون
سورة النور (31)
تؤكد رسالة السماء على القيم والأخلاق والمبادئ السامية التي
يجب ان تتحلى بها المرأة المسلمة ومن مصاديق ذلك الاتزام بالحجاب الشرعي الذي عرف المشرعون. وللأسف تم التلاعب بذلك التعريف من خلال الممارسات المجتمعية الخطيئة
والمفهوم المنحرف للنص القرءاني والحديث النبوي الشريف مع تأثير وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة على ثقافة المجتمع فعلى المرأة المؤمنة ان لاتبدي زينتها الالزوجها او محارمها وكذلك التبرج واختيار الملابس وإظهار الزينة
وغيرها وحتى طريقة الحديث مع الرجال قال تعالى
(بسم الله الرحمن الرحيم)
ياءيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يجدنين عليهن من جلابيبهن ذلك اداى ان يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما(59)وقال الله تعالى )بسم الله الرحمن الرحيم) فلا تغضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا :
وعندما يؤكدالاسلام على ادق التفاصيل ومنها صوت المرأة وطريقة حديثها مع الرجال
وكذلك اسلوب تبرجها ومحذورات زينتها انه يريد الارتقاء بها الى مستوى ارفع من الواقع الجاهلي ويرقي بها الى اعلى المستويات من حيث نضرة المجتمع اليها لان المرأة بسفورها وإبرازها لمفاتن جسمها وعدم التحفظ لحديثها بالطريقة المسموح بها يجعلها
عرضة للنقد (والتحرش) من قيل ضعفاء النفوس الذين يتواجدون على قارعة الطريق والأسواق الشعبية والمحال التجارية والمنتزهات العامة ودوائر الدولة .وللقضاء على هذه الظاهرة نحتاج الى تكثيف الجهود في سبيل التوعية من قبل
اجهزة الاعلام الاسلامية كافة ونؤكد على دور الاسرة في تربية وتنشئة هذا الجيل الذي سيكون عمادا للمستقبل لان الام هي كل المجتمع وفي حجرها الطاهر تربى رجال الوطن وقد حثت السنة النبوية الشريفة على ضرورة الاهتمام بتربية المرأة بما له من اجر يفوق اجر تربية الاولاد وكما قال الشاعر (الام مدرسة اذا اعددتها اعددة شعبا طيب الاعلااق ) لذا ننصح ونؤكد على ضرورة التزام جميع اخواتنا وبناتنا بالضوابط والأصول الاسلامية حفاظا على العفة والكرامة
===== بقلمي ====
قال تعالى في محكم كتابه الكريم (بسم الله الرحمن الرحيم)
وقل للمؤمنات يغضضن من ابصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهن إلا ماظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن الالبعولتهن او ابنائهن او اباء بعولتهن او ابنائهن اوابناء بعولتهن او اخوانهن او بني اخوانهن او نسائهن او ماملكت ايمانهن او التابعين غير اولي الاربة من الرجال او الطفل الذي لم يظهروا على عورات النساء ولايضربن بأرجلهن ليعلم مايخفين من زينتهن وتوبوا الى الله جميعا ايها المؤمنون لعلكم تفلحون
سورة النور (31)
تؤكد رسالة السماء على القيم والأخلاق والمبادئ السامية التي
يجب ان تتحلى بها المرأة المسلمة ومن مصاديق ذلك الاتزام بالحجاب الشرعي الذي عرف المشرعون. وللأسف تم التلاعب بذلك التعريف من خلال الممارسات المجتمعية الخطيئة
والمفهوم المنحرف للنص القرءاني والحديث النبوي الشريف مع تأثير وسائل الاعلام المرئية والمسموعة والمقروءة على ثقافة المجتمع فعلى المرأة المؤمنة ان لاتبدي زينتها الالزوجها او محارمها وكذلك التبرج واختيار الملابس وإظهار الزينة
وغيرها وحتى طريقة الحديث مع الرجال قال تعالى
(بسم الله الرحمن الرحيم)
ياءيها النبي قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يجدنين عليهن من جلابيبهن ذلك اداى ان يعرفن فلا يؤذين وكان الله غفورا رحيما(59)وقال الله تعالى )بسم الله الرحمن الرحيم) فلا تغضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا :
وعندما يؤكدالاسلام على ادق التفاصيل ومنها صوت المرأة وطريقة حديثها مع الرجال
وكذلك اسلوب تبرجها ومحذورات زينتها انه يريد الارتقاء بها الى مستوى ارفع من الواقع الجاهلي ويرقي بها الى اعلى المستويات من حيث نضرة المجتمع اليها لان المرأة بسفورها وإبرازها لمفاتن جسمها وعدم التحفظ لحديثها بالطريقة المسموح بها يجعلها
عرضة للنقد (والتحرش) من قيل ضعفاء النفوس الذين يتواجدون على قارعة الطريق والأسواق الشعبية والمحال التجارية والمنتزهات العامة ودوائر الدولة .وللقضاء على هذه الظاهرة نحتاج الى تكثيف الجهود في سبيل التوعية من قبل
اجهزة الاعلام الاسلامية كافة ونؤكد على دور الاسرة في تربية وتنشئة هذا الجيل الذي سيكون عمادا للمستقبل لان الام هي كل المجتمع وفي حجرها الطاهر تربى رجال الوطن وقد حثت السنة النبوية الشريفة على ضرورة الاهتمام بتربية المرأة بما له من اجر يفوق اجر تربية الاولاد وكما قال الشاعر (الام مدرسة اذا اعددتها اعددة شعبا طيب الاعلااق ) لذا ننصح ونؤكد على ضرورة التزام جميع اخواتنا وبناتنا بالضوابط والأصول الاسلامية حفاظا على العفة والكرامة
===== بقلمي ====