♡{تہفہآحہةّ ☆بہغہدآديہةّ}♡
Well-Known Member
- إنضم
- 15 أكتوبر 2017
- المشاركات
- 33,826
- مستوى التفاعل
- 295
- النقاط
- 83
شهدت كلية تكنولوجيا المعلومات العديد من المشاريع الطلابية المميزة التي حملت أبعادا إنسانية يمكن أن تصب في خدمة الفرد والمجتمع.وبين الدكتور أمير كاظم هادي الشكرجي المشرف على طلبة مادة كروب بروجكت في قسم شبكات المعلومات أن الكلية شهدت تنفيذ مشاريع إنسانية بحتة يمكن أن تصب في خدمة المجتمع من جهة، وتدريب الطلبة وتهيئتهم لسد متطلبات سوق العمل من جهة اخرى.
وأضاف تمكنت فرق طلابية تم تشكيلها في الكلية من تصنيع حذاء الكتروني لمساعدة فاقدي البصر وتصنيع سوار ذكي للمسنين عبارة عن جهاز للإسعافات الأولية عن بعد.
وبين الشكرجي أن الحذاء الالكتروني يعتمد في عمله على الأمواج فوق الصوتية ويمكن له تنبيه الضرير بعوائق الطريق والسير بمفرده دون اعتماده المرافقين.
وأوضح أن الشخص الضرير يمكن أن يستشعر بمعوقات الطريق من خلال حساسات أمامية وجانبية وهزاز ربط مع الحذاء ليعطي إشارة صوتية من خلال موجات تنبه الضرير على شكل نبضات مميزة على قدمه في عدة اتجاهات وهو يعمل كعمل الحساسات الموجودة في السيارات الحديثة.
وبين الشكرجي أن الحذاء الالكتروني يمكن أن يفيد منه أيضا منتسبو القوات الأمنية في جبهات القتال في حالة وجود الظلام والابتعاد عن الاشياء المثيرة للشك بوجود الالغام والطرق الوعرة.
لافتا إلى أن جميع المواد الأولية لصناعة هذا الحذاء متوفرة في السوق المحلية من حساسات وأجهزة ذكية بأسعار مناسبة يمكن أن تضاف إلى حذاء لا يتجاوز سعره (12) ألف دينار، وأن الفريق الطلابي يحاول ايجاد حل لمشكلة نفاذ الطاقة وإمكانية مضاعفتها من ساعتين إلى عشر ساعات كما يحاول زيادة كشف العائق والاستشعار به إذا كان نحيفا .
وأضاف الدكتور أمير كاظم هادي هناك مشاريع جديدة أخرى في الكلية مثل صناعة سوار يدوي الكتروني خاص بكبار السن يمكن الشخص في حالة الضغط عليه طلب المساعدة والإسعافات الأولية عند تدهور حالته الصحية وإمكانية تحديد موقعه بكل دقة لاعتماد عمله نظام الـ gbs ، وكذلك تصنيع عصا الكترونية وروبوت صغير يستخدم في عمليات الإنقاذ يحوي عددا كبيرا من الحساسات وله القابلية على دخول مناطق خطرة وضيقة للكشف عن وجود تسرب للغازات السامة والحرارة والرطوبة، كما إن هناك مشروعا آخر لتصنيع كرسي الكتروني خاص بذوي الاحتياجات الخاصة من المعوقين ومشروع تصنيع كرسي متحرك للأطفال حديثي الولادة لا تتجاوز أعمارهم بين الشهر وستة أشهر، وهناك أيضا مشروع تكنولوجي لتعليم لغة الصم والبكم كوسيلة للتواصل غير الصوتية التي يستخدمها ذوي الاحتياجات الخاصة سمعياً (الصم) أو صوتيا بهدف تعليم لغة الصم والبكم عن طريق الحاسبة وذلك من خلال ترجمة الكلمات والحروف التي يتم إدخالها إلى لغة الصم والبكم مما يساعدهم في سهولة معرفة اللغة وسهولة التعامل معهم بالإضافة إلى استخدامه لتعليم الصم والبكم بطرق حديثة تساعدهم في استيعاب طرق التعليم الحالية ليكونوا على صلة مع العالم الخارجي، وهناك أيضا مشاريع أخرى مثل تصنيع مصغرات للمكائن الصناعية (cnc) ونظام المواقع العالمية (gps) وأنظمة حماية البيوت وأتمتتها وأجهزة الحماية من الحرائق وربطها مع مراكز الدفاع المدني وأنظمة أدارة الشبكة الوندوز سيرفر والمزرعة الذكية.
وأضاف تمكنت فرق طلابية تم تشكيلها في الكلية من تصنيع حذاء الكتروني لمساعدة فاقدي البصر وتصنيع سوار ذكي للمسنين عبارة عن جهاز للإسعافات الأولية عن بعد.
وبين الشكرجي أن الحذاء الالكتروني يعتمد في عمله على الأمواج فوق الصوتية ويمكن له تنبيه الضرير بعوائق الطريق والسير بمفرده دون اعتماده المرافقين.
وأوضح أن الشخص الضرير يمكن أن يستشعر بمعوقات الطريق من خلال حساسات أمامية وجانبية وهزاز ربط مع الحذاء ليعطي إشارة صوتية من خلال موجات تنبه الضرير على شكل نبضات مميزة على قدمه في عدة اتجاهات وهو يعمل كعمل الحساسات الموجودة في السيارات الحديثة.
وبين الشكرجي أن الحذاء الالكتروني يمكن أن يفيد منه أيضا منتسبو القوات الأمنية في جبهات القتال في حالة وجود الظلام والابتعاد عن الاشياء المثيرة للشك بوجود الالغام والطرق الوعرة.
لافتا إلى أن جميع المواد الأولية لصناعة هذا الحذاء متوفرة في السوق المحلية من حساسات وأجهزة ذكية بأسعار مناسبة يمكن أن تضاف إلى حذاء لا يتجاوز سعره (12) ألف دينار، وأن الفريق الطلابي يحاول ايجاد حل لمشكلة نفاذ الطاقة وإمكانية مضاعفتها من ساعتين إلى عشر ساعات كما يحاول زيادة كشف العائق والاستشعار به إذا كان نحيفا .
وأضاف الدكتور أمير كاظم هادي هناك مشاريع جديدة أخرى في الكلية مثل صناعة سوار يدوي الكتروني خاص بكبار السن يمكن الشخص في حالة الضغط عليه طلب المساعدة والإسعافات الأولية عند تدهور حالته الصحية وإمكانية تحديد موقعه بكل دقة لاعتماد عمله نظام الـ gbs ، وكذلك تصنيع عصا الكترونية وروبوت صغير يستخدم في عمليات الإنقاذ يحوي عددا كبيرا من الحساسات وله القابلية على دخول مناطق خطرة وضيقة للكشف عن وجود تسرب للغازات السامة والحرارة والرطوبة، كما إن هناك مشروعا آخر لتصنيع كرسي الكتروني خاص بذوي الاحتياجات الخاصة من المعوقين ومشروع تصنيع كرسي متحرك للأطفال حديثي الولادة لا تتجاوز أعمارهم بين الشهر وستة أشهر، وهناك أيضا مشروع تكنولوجي لتعليم لغة الصم والبكم كوسيلة للتواصل غير الصوتية التي يستخدمها ذوي الاحتياجات الخاصة سمعياً (الصم) أو صوتيا بهدف تعليم لغة الصم والبكم عن طريق الحاسبة وذلك من خلال ترجمة الكلمات والحروف التي يتم إدخالها إلى لغة الصم والبكم مما يساعدهم في سهولة معرفة اللغة وسهولة التعامل معهم بالإضافة إلى استخدامه لتعليم الصم والبكم بطرق حديثة تساعدهم في استيعاب طرق التعليم الحالية ليكونوا على صلة مع العالم الخارجي، وهناك أيضا مشاريع أخرى مثل تصنيع مصغرات للمكائن الصناعية (cnc) ونظام المواقع العالمية (gps) وأنظمة حماية البيوت وأتمتتها وأجهزة الحماية من الحرائق وربطها مع مراكز الدفاع المدني وأنظمة أدارة الشبكة الوندوز سيرفر والمزرعة الذكية.