صوُتْ آنثوّيْ
Banned
- إنضم
- 6 مايو 2017
- المشاركات
- 34,949
- مستوى التفاعل
- 1,080
- النقاط
- 113
تشير نتائج دراسة حديثة نشرت بمجلة «الطبيعة للطب» إلى دور بكتيريا الأمعاء في الوقاية أو الإصابة بحساسية الحليب، وذلك بعد قيامهم بتجربة في ذلك المجال.
يعاني بعض الأطفال أعراض الحساسية عقب تناولهم حليب الأبقار، وهي من أنواع التحسس الغذائي الشائع لذلك أجرى الباحثون التجربة لمعرفة الأسباب التي تكون الأمعاء من ضمنها، وذلك بأخذ ميكروبات أمعائية من أطفال رضع يتمتعون بصحة جيدة ثم زرعها بأمعاء فئران خالية من الجراثيم ولم تحدث أعراض لدى تلك الفئران تدل على إصابتها بالتحسس تجاه الحليب؛ ومن ناحية أخرى ظهر التحسس لدى الفئران التي زرعت لديها ميكروبات متحصل عليها من أطفال يعانونه.
تعرف الباحثون من خلال تلك التجربة إلى بكتيريا تقي الإصابة بذلك النوع من التحسس الغذائي فعلى ما يبدو أنها من يقرر الإصابة بالحساسية تجاه الحليب أو عدم حدوثها لذلك يرى الباحثون أن تعديل التركيبة الميكروبية التي تعيش بأمعاء المريض يمكن أن تصبح طريقة علاجية.
يعاني بعض الأطفال أعراض الحساسية عقب تناولهم حليب الأبقار، وهي من أنواع التحسس الغذائي الشائع لذلك أجرى الباحثون التجربة لمعرفة الأسباب التي تكون الأمعاء من ضمنها، وذلك بأخذ ميكروبات أمعائية من أطفال رضع يتمتعون بصحة جيدة ثم زرعها بأمعاء فئران خالية من الجراثيم ولم تحدث أعراض لدى تلك الفئران تدل على إصابتها بالتحسس تجاه الحليب؛ ومن ناحية أخرى ظهر التحسس لدى الفئران التي زرعت لديها ميكروبات متحصل عليها من أطفال يعانونه.
تعرف الباحثون من خلال تلك التجربة إلى بكتيريا تقي الإصابة بذلك النوع من التحسس الغذائي فعلى ما يبدو أنها من يقرر الإصابة بالحساسية تجاه الحليب أو عدم حدوثها لذلك يرى الباحثون أن تعديل التركيبة الميكروبية التي تعيش بأمعاء المريض يمكن أن تصبح طريقة علاجية.