حقائب مون بلان سيكريت أدورنمنت.. فن التاتو المعاصر2017 ~( خاص بالمسابقه )~
مع كشف النقاب عن زخارف “سيكريت أدورنمنت”، تضيف “مون بلان” البراعة الحرفية لقوة التاتو إلى منتجاتها الجلدية، لتتيح بذلك شكلاً جديداً من اللمسات الشخصية، يحوّل الجزء الداخلي من الغطاء الطرفي لحقيبة “سفوماتو” الجلدية إلى لوحة تعبيرية عبر الفنون والحرف المعاصرة.
ومن الجهة الخارجية، تنبض الحقيبة الزرقاء بالأناقة الكلاسيكية التي تتجلّى عبر عذوبة جلد السفوماتو، ولكن من الداخل وبعيداً عن الأنظار، هناك قطعة سرية من الفن المعاصر تترقّب أن تبصر النور.
ويقول زعيم كمال، المدير الإبداعي لدى “مون بلان”: “يُرسم التاتو على البشرة بالحبر منذ بداية ظهوره. وانطلاقاً من ثراثها العريق في ثقافة الكتابة، ليس من الغريب أن تختار “مون بلان” فن التاتو كأول لمسة حرفية ثمينة وراقية تضيفها إلى داخل حقائبها. ونظراً لاستخدامه في الأساس خلال الأزمنة القديمة في هيئة تمائم أو تعويذات، أصبح التاتو النمط الراقي للتعبير الفني الذاتي. وبينما كان موجوداً منذ آلاف السنين، لم تفقد هذه الأعمال الفنية المذهلة رونقها ولا أهميتها عبر القرون، بل ذاع صيتها أكثر وأكثر كمزيج مثالي للحداثة والتقاليد والفنون”.
ونظراً لأن الحبر يشكّل رابطاً بين عالم الكتابة الراقية وعالم التاتو، جدّدت “مون بلان” تعاونها مع أحد أبرز فناني التاتو وأكثرهم موهبة بين أبناء جيله، مو كوبوليتا. كما أن هذا الفنان الإيطالي المقيم في لندن هو واحد من القلائل جداً الذين اتقنوا فن التاتو الدقيق على الجلود بسبب تأثرها السهل بالبقع أو الخدوش. لذلك، تحتاج كل ضربة من ضربات ماكينة التاتو لأن تكون متـقـنة ومرهفة في الوقت نفسه. ويرسم مو كوبوليتا كل قطعة جلدية يدوياً باستخدام حبر “مون بلان” الإصلي.
ويقول مو كوبوليتا: “تتطلّب بعض فنون التاتو في هذه التشكيلة أكثر من يومين من أعمال التاتو، لكي تُستكمل وفق أعلى المعايير واللمسات الراقية. إن استخدام حبر “مون بلان” يجعل من جودة العمل أكثر روعة وإثارة، فمثل هذا الحبر الثمين نادراً ما يُستخدم لإنجاز عمل فني للتاتو”.
وقد رسم الفنان يدوياً ثلاثة ابتكارات مختلفة من زخارف “سيكريت أدورنمنت”، جميعها مستوحاة من تراث “مون بلان” الذي يمتد إلى نحو 110 سنوات. ويُبرز الرسم الأول أفعى متموّجة تستحضر التصميم الأثلي لمشبك الأفعى على أداة الكتابة “مون بلان روج آند نوار”، وهي أول سلسلة لأقلام الحبر السائل من الدار والتي كانت مصدر الإلهام وراء تشكيلة “هيريتيج روج آند نوار” لهذه السنة. وكانت الأفعى الحيوية رمزاً متكرراً وسائداً في الفنون والتصاميم خلال مرحلة الفن الحديث “آرت نوفو”.
وفي التحفة الفنية الثانية، يتجلّى بوضوح منطاد هوائي ضخم تكريماً إلى الروح الريادية لمؤسسي “مون بلان”. إن أسفارهم عبر المحيطات والقارات وما شهدوه للعديد من الابتكارات المذهلة، كانت بمثابة مصدر إلهام لمؤسسي الدار لكي يُعيدوا تصوّر فنون الكتابة، وتقديم أداة كتابة جديدة للعالم بأسره.
ويأتي العمل الفني الثالث الأكثر تفصيلاً وشمولية من حيث التخصيص، ليصوّر خريطة العالم، وذلك في إشارة لجاذبية الدار وحضورها في اكثر من 120 دولة.
وستظهر حقائب “مون بلان سيكريت أدورنمنت – إصدار التاتو” لأول مرة في 14 يونيو 2016 في محل “مون بلان” بفلورنسا، وذلك أثناء معرض “بيتي أومو”.
وسيتوفر الرسم المبتكر للأفعى حصرياً لدى محلات “مون بلان” في فلورنسا، موطن مصنع الدار للجلود،ولدى شركاء حصريين.
مع كشف النقاب عن زخارف “سيكريت أدورنمنت”، تضيف “مون بلان” البراعة الحرفية لقوة التاتو إلى منتجاتها الجلدية، لتتيح بذلك شكلاً جديداً من اللمسات الشخصية، يحوّل الجزء الداخلي من الغطاء الطرفي لحقيبة “سفوماتو” الجلدية إلى لوحة تعبيرية عبر الفنون والحرف المعاصرة.
ومن الجهة الخارجية، تنبض الحقيبة الزرقاء بالأناقة الكلاسيكية التي تتجلّى عبر عذوبة جلد السفوماتو، ولكن من الداخل وبعيداً عن الأنظار، هناك قطعة سرية من الفن المعاصر تترقّب أن تبصر النور.
ويقول زعيم كمال، المدير الإبداعي لدى “مون بلان”: “يُرسم التاتو على البشرة بالحبر منذ بداية ظهوره. وانطلاقاً من ثراثها العريق في ثقافة الكتابة، ليس من الغريب أن تختار “مون بلان” فن التاتو كأول لمسة حرفية ثمينة وراقية تضيفها إلى داخل حقائبها. ونظراً لاستخدامه في الأساس خلال الأزمنة القديمة في هيئة تمائم أو تعويذات، أصبح التاتو النمط الراقي للتعبير الفني الذاتي. وبينما كان موجوداً منذ آلاف السنين، لم تفقد هذه الأعمال الفنية المذهلة رونقها ولا أهميتها عبر القرون، بل ذاع صيتها أكثر وأكثر كمزيج مثالي للحداثة والتقاليد والفنون”.
ونظراً لأن الحبر يشكّل رابطاً بين عالم الكتابة الراقية وعالم التاتو، جدّدت “مون بلان” تعاونها مع أحد أبرز فناني التاتو وأكثرهم موهبة بين أبناء جيله، مو كوبوليتا. كما أن هذا الفنان الإيطالي المقيم في لندن هو واحد من القلائل جداً الذين اتقنوا فن التاتو الدقيق على الجلود بسبب تأثرها السهل بالبقع أو الخدوش. لذلك، تحتاج كل ضربة من ضربات ماكينة التاتو لأن تكون متـقـنة ومرهفة في الوقت نفسه. ويرسم مو كوبوليتا كل قطعة جلدية يدوياً باستخدام حبر “مون بلان” الإصلي.
ويقول مو كوبوليتا: “تتطلّب بعض فنون التاتو في هذه التشكيلة أكثر من يومين من أعمال التاتو، لكي تُستكمل وفق أعلى المعايير واللمسات الراقية. إن استخدام حبر “مون بلان” يجعل من جودة العمل أكثر روعة وإثارة، فمثل هذا الحبر الثمين نادراً ما يُستخدم لإنجاز عمل فني للتاتو”.
وقد رسم الفنان يدوياً ثلاثة ابتكارات مختلفة من زخارف “سيكريت أدورنمنت”، جميعها مستوحاة من تراث “مون بلان” الذي يمتد إلى نحو 110 سنوات. ويُبرز الرسم الأول أفعى متموّجة تستحضر التصميم الأثلي لمشبك الأفعى على أداة الكتابة “مون بلان روج آند نوار”، وهي أول سلسلة لأقلام الحبر السائل من الدار والتي كانت مصدر الإلهام وراء تشكيلة “هيريتيج روج آند نوار” لهذه السنة. وكانت الأفعى الحيوية رمزاً متكرراً وسائداً في الفنون والتصاميم خلال مرحلة الفن الحديث “آرت نوفو”.
وفي التحفة الفنية الثانية، يتجلّى بوضوح منطاد هوائي ضخم تكريماً إلى الروح الريادية لمؤسسي “مون بلان”. إن أسفارهم عبر المحيطات والقارات وما شهدوه للعديد من الابتكارات المذهلة، كانت بمثابة مصدر إلهام لمؤسسي الدار لكي يُعيدوا تصوّر فنون الكتابة، وتقديم أداة كتابة جديدة للعالم بأسره.
ويأتي العمل الفني الثالث الأكثر تفصيلاً وشمولية من حيث التخصيص، ليصوّر خريطة العالم، وذلك في إشارة لجاذبية الدار وحضورها في اكثر من 120 دولة.
وستظهر حقائب “مون بلان سيكريت أدورنمنت – إصدار التاتو” لأول مرة في 14 يونيو 2016 في محل “مون بلان” بفلورنسا، وذلك أثناء معرض “بيتي أومو”.
وسيتوفر الرسم المبتكر للأفعى حصرياً لدى محلات “مون بلان” في فلورنسا، موطن مصنع الدار للجلود،ولدى شركاء حصريين.
