أقام قسم علوم الجو في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، حلقة نقاشية عن الآليات الديناميكية لتطور المنخفضات الجوية، بمشاركة عدد من الباحثين والمختصين.
وتضمنت الحلقة التعريف بالمنخفض الجوي بعدّه مكاناً يكون فيه الضغط الجوي منخفضاً إلى حدوده الدنيا نتيجةً لانخفاض وزن الكتل الهوائية الناتج عن إرتفاع درجة حرارتها، وغالباً ما يتسبب ذلك في تسارع حركة هذه الكتل والزيادة الملحوظة في سرعة الرياح وهطول الأمطار المصحوبة بالعواصف أحيانا.
وتناولت المحاضرة الآليات الديناميكية التي تساهم في بناء المنخفض الجوي مثل التيار النفاث، والتأفق الحراري والتأفق في الحركة اللولبية، فضلاً عن مناقشة المظاهر الجوية المصاحبة للمنخفضات الجوية وأسبابها المختلفة.
وبينت الحلقة أن المنخفضات الجوية تتسبب في أثناء مرورها بالانخفاض الواضح لدرجات الحرارة وظهور السحب الركامية العالية والمنخفضة وهطول الأمطار والعواصف الرعدية، فضلاً عن انخفاض الضغط الشديد واضطراب الرياح بشدة حيث يستمر ذلك لمدّة زمنية معينة ثم يزول المنخفض بالتدريج.
وتضمنت الحلقة التعريف بالمنخفض الجوي بعدّه مكاناً يكون فيه الضغط الجوي منخفضاً إلى حدوده الدنيا نتيجةً لانخفاض وزن الكتل الهوائية الناتج عن إرتفاع درجة حرارتها، وغالباً ما يتسبب ذلك في تسارع حركة هذه الكتل والزيادة الملحوظة في سرعة الرياح وهطول الأمطار المصحوبة بالعواصف أحيانا.
وتناولت المحاضرة الآليات الديناميكية التي تساهم في بناء المنخفض الجوي مثل التيار النفاث، والتأفق الحراري والتأفق في الحركة اللولبية، فضلاً عن مناقشة المظاهر الجوية المصاحبة للمنخفضات الجوية وأسبابها المختلفة.
وبينت الحلقة أن المنخفضات الجوية تتسبب في أثناء مرورها بالانخفاض الواضح لدرجات الحرارة وظهور السحب الركامية العالية والمنخفضة وهطول الأمطار والعواصف الرعدية، فضلاً عن انخفاض الضغط الشديد واضطراب الرياح بشدة حيث يستمر ذلك لمدّة زمنية معينة ثم يزول المنخفض بالتدريج.