نظمت كلية العلوم في جامعة بابل، حلقة نقاشية عن تحضير مركبات جديدة من القصدير ودراسة تطبيقاتها تجاه خزن الغازات وتثبيت البولي فنايل كلوريد تجاه الأشعة فوق البنفسجية.
وتضمنت الحلقة تحضير معقدات قصدير عضوية جديدة بنجاح عبر تكاثف مركبات التلميسارتين والنابروكسين مع كلوريد القصدير الرباعي، حيث شخصت المعقدات بالتحليل العناصري وأطياف الرنين النووي المغناطيسي البروتوني والكاربوني والقصديري 119Sn ومطيافية الأشعة تحت الحمراء.
وبينت الحلقة أن الهيئة السطحية للمعقد الجديد شخصت بتقنية المجهر الالكتروني الماسح للمجال الباعث، حيث طبقت الباحثة المعقدات في مجال خزن الغاز ومثبتات ضوئية للبولي فنيايل كلوريد تجاه الأشعة فوق البنفسجية.
وتوصلت الحلقة إلى إمكانية تحضير معقدات القصدير العضوية وبسهوله وبنسبة عالية وتشخيصها بمختلف التقنيات واستخدام تلك المعقدات في التثبيت الضوئي لفلم PVC بمقدار 0.5% وزنا.
وبينت الحلقة ان المعقدات الجديدة له تأثيراتها على التقليل من التحلل الضوئي لفلم PVC باستخدام طرق مختلفة في تثمين كفاءته كمثبت ضوئي، ويمكن استخدام معقد التلمسارتان القصديري العضوي في خزن غازات الهيدروجين وثاني اوكسيد الكاربون وبالتالي تقليل الانبعاث الحراري والمساهمة كبديل للوقود الاحفوري.
وتضمنت الحلقة تحضير معقدات قصدير عضوية جديدة بنجاح عبر تكاثف مركبات التلميسارتين والنابروكسين مع كلوريد القصدير الرباعي، حيث شخصت المعقدات بالتحليل العناصري وأطياف الرنين النووي المغناطيسي البروتوني والكاربوني والقصديري 119Sn ومطيافية الأشعة تحت الحمراء.
وبينت الحلقة أن الهيئة السطحية للمعقد الجديد شخصت بتقنية المجهر الالكتروني الماسح للمجال الباعث، حيث طبقت الباحثة المعقدات في مجال خزن الغاز ومثبتات ضوئية للبولي فنيايل كلوريد تجاه الأشعة فوق البنفسجية.
وتوصلت الحلقة إلى إمكانية تحضير معقدات القصدير العضوية وبسهوله وبنسبة عالية وتشخيصها بمختلف التقنيات واستخدام تلك المعقدات في التثبيت الضوئي لفلم PVC بمقدار 0.5% وزنا.
وبينت الحلقة ان المعقدات الجديدة له تأثيراتها على التقليل من التحلل الضوئي لفلم PVC باستخدام طرق مختلفة في تثمين كفاءته كمثبت ضوئي، ويمكن استخدام معقد التلمسارتان القصديري العضوي في خزن غازات الهيدروجين وثاني اوكسيد الكاربون وبالتالي تقليل الانبعاث الحراري والمساهمة كبديل للوقود الاحفوري.