وقال لي : هل هاهنا الألم ؟؟ قلت له نعم فشق بالمشرط جيب معطفي .. وأخرج القلم !! هز الطبيب رأسه .. وابتسم وقال لي : ليس سوى قلم !! فقلت لا يا سيدي هذا يد .. وفــــم ! رصاصة .. ودم ! وتهمة سافرة تمشي بلا قدم !!
لا تملك الذكريات أي من آيات المقدمات
فقط هي ذكرى عابره تخطفها لحظة الذكر على سطر ، في مدونتي التي اعلن افتتاحها
صباح هذا اليوم في توقيت وتاريخ اليوم ..
لا اعتقد ب ان الزمان الذي امتطيه يتسع ل الطهر..
الذي يحتويني كل ما احمل في داخلي شخص ب نية الطهر حتى ارفعه ل السماء تقديراً .
واحاول فتح ابواب الاخوه بيننا حتى لا يزول اجده وب اسف لم يكن من طهارة السماء.
بل كان من حماقة نيتي الطيبه التي تبحث عن مخلوق يستحق مسمى الرجوله..
الذي نريد الاستناد عليه في الشدائد وكأن الله يبشرني بإنتهاء الطهاره من دواخل البشر..
حتى يلهمني يقين ب ان البشر قد تسابقت في اكلها بعضها البعض
تماماً كما اعتقد هي الحال
( ناس تعزك لنفسك وناس تعز للي بيدك )
لم تكن التجارب كفيله بـ الانتصار
فـ كل المعارك التي اخوضها تحمل في جيوبها تعويذة الموت
كلي معاقه لا تملك قوة التحليق فـ ايقنت بـ أني أملك في كفوفي امنيات
اطلقتها بنية الخشوع لـ السماء فـ هطلت ذات مساء من السماء
حتى تبشرني بـ التحقيق الذي دفعت ظريبته من اعين الحاسدين
فـ أرضي التي تحملني قد لطختها ارجل الناظرين
فـ كل الأشياء التي تقودني لـ التحرير مسلوبه
فـ مهارة الصيادين حولي اجادوا الاقتناص
حتى شعرت بـ أن الله بـ حكمه جعلهم لي من الدائمين
فـ كل الدعوات التي تحمل اسمائهم لا تملك تأشيرة العبور لـ سماء التحقيق
فـ سرعان ما تعود لي محتضره تحت اقدامي
- احتاج لـ ورقه بـ حجم الرض حتى اكون لها سماء ماطره -
لم تكن التجارب كفيله بـ الانتصار
فـ كل المعارك التي اخوضها تحمل في جيوبها تعويذة الموت
كلي معاقه لا تملك قوة التحليق فـ ايقنت بـ أني أملك في كفوفي امنيات
اطلقتها بنية الخشوع لـ السماء فـ هطلت ذات مساء من السماء
حتى تبشرني بـ التحقيق الذي دفعت ظريبته من اعين الحاسدين
فـ أرضي التي تحملني قد لطختها ارجل الناظرين
فـ كل الأشياء التي تقودني لـ التحرير مسلوبه
فـ مهارة الصيادين حولي اجادوا الاقتناص
حتى شعرت بـ أن الله بـ حكمه جعلهم لي من الدائمين
فـ كل الدعوات التي تحمل اسمائهم لا تملك تأشيرة العبور لـ سماء التحقيق
فـ سرعان ما تعود لي محتضره تحت اقدامي
- احتاج لـ ورقه بـ حجم الرض حتى اكون لها سماء ماطره -
لا أملك لـ القلم صوت حتى أجعله يـ صرخ بـ أسم من يريد
ولكن أملك يقين تجاوز يقين الأمهات ، ولكن خيبتي فيه
هو أنني كلما ايقنت بـ يقين سيء اراه يلطم وجهي في غضون وقت قصير
وخالقي اخاف من حلم جاعلني لا ارغب النوم حتى ينتهي اليوم بـ سلام
فـ فجيعة الحياة كثيره على عاتقي واحتاج لـ ورقه تتسع لـ حطام اركاني ..
كثيراً ما افرغ جيوبي وقت حاجتي لـ غيري
لـ يعود لي بـ هطول يشبه إيثاري له حين احتياجي
فـ اجده يعود بـ اربعة جيوب يهطلها لـ غيري
حتى يتركني حطام ،
لا امد يدي حتى انتظر عوده تشبها
فقط امدها حتى اكون الاسبق في العطاء
وان كنت اعلم بـ سقوطي لا امدها حتى تنفعني عن العالمين
ولكن طيبتي تقودني احيان لـ حكمه تجعلني اكبر حنكه في كل تجربه ..
كم أنتشي من صدر الأرض لحن أنشودة المطر حتى اكشف عن وجهي لـ السماء لـ تغرقني بـ هطولها حتى ابكي وايقن انه اجمل مكان ابكي تحته دون أن لا يكتشف ضعفي الماره واكون حديث الأجمعين ..
لا اشُبع السطر بـ حرف فاضح حتى لا يضيع الستر من يدي
وادفع ضريبة الإفصاح بـ طبطبة حرف تعيس ،
كل البدايات تولج الحماس حتى نزيد من معدل الحماس
نتعثر بـ اول فاصله تجعلنا في مكب الإحباط حتى نبقيها دون كمال ..