لا يُخطئ ناظر أمعن النظرة في مباريات نادي برشلونة مؤخراً، حقيقة أن مستوى خط الوسط تراجع كثيراً، من ناحية الضغط على الخصم في مناطق وكذا الاستحواذ على الكرة والبحث عن حلول هجومية لإيجاد الطريق إلى المرمى، وهي ميزات فقدها الفريق الكتالوني منذ رحيل أندريس إنييستا وتشافي هيرنانديز.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن مشكلة برشلونة الحقيقية تكمن في خط الوسط، الذي لم يعد قادراً على فرض النسق الذي يخدم مصالح الفريق الكتالوني، وهو ما ظهر جلياً في لقاء أتلتيك بيلباو، حين فقد ثلاثي المنتصف كرات كثيرة.
وأوضحت الصحيفة المذكورة، أن برشلونة حصد العديد من البطولات في السنوات الأخيرة، لكنه فقد الخصلة التي كانت تميزه في بداية العقد الثاني من الألفية الثالثة، حين كان يُحكم قبضته على المباريات ويسيطر عليها من البداية إلى النهاية.
وأضافت الصحيفة الإسبانية، أن برشلونة الذي كان يجعل المنافسين، يركضون خلف الكرة مثل الشياطين، ويلهثون وراء التمريرات بشكل جنوني، أصبح الآن لا يمانع التخلي عن الاستحواذ للخصوم وبات يفقد كرات سهلة في خط الوسط.
وأشارت الصحيفة آنفة الذكر، إلى أن ليونيل ميسي سيبقى هو هو إلى حين اعتزاله، لكن أسلوب برشلونة تغير كثيراً لدرجة أنه فقد هويته الاستحواذية، والسبب في ذلك، يُعزى إلى عجز الفريق الكتالوني عن إيجاد لاعبين أمثال تشافي هيرنانديز وأندريس إنييستا.
وذكرت صحيفة “ماركا” الإسبانية، أن مشكلة برشلونة الحقيقية تكمن في خط الوسط، الذي لم يعد قادراً على فرض النسق الذي يخدم مصالح الفريق الكتالوني، وهو ما ظهر جلياً في لقاء أتلتيك بيلباو، حين فقد ثلاثي المنتصف كرات كثيرة.
وأوضحت الصحيفة المذكورة، أن برشلونة حصد العديد من البطولات في السنوات الأخيرة، لكنه فقد الخصلة التي كانت تميزه في بداية العقد الثاني من الألفية الثالثة، حين كان يُحكم قبضته على المباريات ويسيطر عليها من البداية إلى النهاية.
وأضافت الصحيفة الإسبانية، أن برشلونة الذي كان يجعل المنافسين، يركضون خلف الكرة مثل الشياطين، ويلهثون وراء التمريرات بشكل جنوني، أصبح الآن لا يمانع التخلي عن الاستحواذ للخصوم وبات يفقد كرات سهلة في خط الوسط.
وأشارت الصحيفة آنفة الذكر، إلى أن ليونيل ميسي سيبقى هو هو إلى حين اعتزاله، لكن أسلوب برشلونة تغير كثيراً لدرجة أنه فقد هويته الاستحواذية، والسبب في ذلك، يُعزى إلى عجز الفريق الكتالوني عن إيجاد لاعبين أمثال تشافي هيرنانديز وأندريس إنييستا.
