мя Зάмояч
KEEP CALM
- إنضم
- 6 ديسمبر 2016
- المشاركات
- 91,251
- مستوى التفاعل
- 2,574
- النقاط
- 115
- الإقامة
- بـ غ ــداد \ الموصل \ دهوكـ
حيَّ مغنى الهوى بوادي الشآمِ
وَادْعُ بِاسْمِي تُجِبْكَ وُرْقُ الْحَمَامِ
هنَّ يعرفنني بطولِ حنيني
بينَ تلكَ السهولِ وَ الآكامِ
فَلَقَدْ طالَمَا هَتَفْنَ بِشدْوِي
وَتَنَاقَلْنَ مَا حَلاَ مِنْ هُيَامِي
وَ لكمْ سرتُ كالنسيمِ عليلاً
أتقرى ملاعبَ الآرامِ
فِي شِعَارٍ مِنَ الضَّنَى ، نَسَجَتْهُ
بخيوطِ الدموعِ أيدي الغرامِ
كُلَّمَا شِمْتُ بارِقاً خِلْتُ ثَغْراً
باسماً منْ خلال تلكَ الخيامِ
وَالْهَوى يَجْعَلُ الْخِلاَجَ يَقِيناً
وَيَغُرُّ الْحَلِيمَ بِالأَوْهَامِ
خَطَرَاتٌ لهَا بِمِرْآة ِ قَلْبِي
صورٌ لا تزولُ كالأحلامِ
مَا تَجَلَّتْ عَلَى الْمَخِيلَة ِ إِلاَّ
أذكرتني ما كانَ منْ أيامي
ذَاكَ عَصْرٌ خَلاَ، وَأَبْقَى
حَدِيثاً نَتَعَاطَاهُ بيْنَنَا كَالْمُدَامِ
كُلَّمَا زَحزَحَتْ بَنَانَة ُ فِكْرِي
عنهُ سترَ الخيالِ لاخ أمامي
يَا نَسِيمَ الصَّبَا ـ فَدَيْتُكَ ـ بَلِّغْ
أهلَ ذاكَ الحمى عبيرَ سلامي
وَ اقضِ عني حقَّ الزيارةوَ اذكرْ
فرطَ وجدي بهمْ ، وَ طولَ سقامي
أنا راضٍ منهمْ بذكرة ِ ودًّ
أوْ كتابٍ إنْ لمْ أفزْ بلمامِ
همْ أباحوا الهوى حريمَ فؤادي
وَ أذلوا للعاذلينَ خطامي
أَتَمَنَّاهُمُ، وَدُونَ التَّلاَقِي
قذفاتٌ منْ لجًّ أخضرَ طامي
صَائِلُ الْمَوْجِ كَالْفُحُولِ تَرَاغَى
منْ هياجٍ ، وَ ترتمي باللغامِ
وَ ترى السفنَ كالجبالِ ، تهادى
خَافِقَاتِ الْبُنُودِ وَالأَعْلاَمِ
تَعْتَلِي تَارَة ً، وَتَهْبِطُ أُخْرَى
في فضاءٍ بينَ السها وَ الرغامِ
وَادْعُ بِاسْمِي تُجِبْكَ وُرْقُ الْحَمَامِ
هنَّ يعرفنني بطولِ حنيني
بينَ تلكَ السهولِ وَ الآكامِ
فَلَقَدْ طالَمَا هَتَفْنَ بِشدْوِي
وَتَنَاقَلْنَ مَا حَلاَ مِنْ هُيَامِي
وَ لكمْ سرتُ كالنسيمِ عليلاً
أتقرى ملاعبَ الآرامِ
فِي شِعَارٍ مِنَ الضَّنَى ، نَسَجَتْهُ
بخيوطِ الدموعِ أيدي الغرامِ
كُلَّمَا شِمْتُ بارِقاً خِلْتُ ثَغْراً
باسماً منْ خلال تلكَ الخيامِ
وَالْهَوى يَجْعَلُ الْخِلاَجَ يَقِيناً
وَيَغُرُّ الْحَلِيمَ بِالأَوْهَامِ
خَطَرَاتٌ لهَا بِمِرْآة ِ قَلْبِي
صورٌ لا تزولُ كالأحلامِ
مَا تَجَلَّتْ عَلَى الْمَخِيلَة ِ إِلاَّ
أذكرتني ما كانَ منْ أيامي
ذَاكَ عَصْرٌ خَلاَ، وَأَبْقَى
حَدِيثاً نَتَعَاطَاهُ بيْنَنَا كَالْمُدَامِ
كُلَّمَا زَحزَحَتْ بَنَانَة ُ فِكْرِي
عنهُ سترَ الخيالِ لاخ أمامي
يَا نَسِيمَ الصَّبَا ـ فَدَيْتُكَ ـ بَلِّغْ
أهلَ ذاكَ الحمى عبيرَ سلامي
وَ اقضِ عني حقَّ الزيارةوَ اذكرْ
فرطَ وجدي بهمْ ، وَ طولَ سقامي
أنا راضٍ منهمْ بذكرة ِ ودًّ
أوْ كتابٍ إنْ لمْ أفزْ بلمامِ
همْ أباحوا الهوى حريمَ فؤادي
وَ أذلوا للعاذلينَ خطامي
أَتَمَنَّاهُمُ، وَدُونَ التَّلاَقِي
قذفاتٌ منْ لجًّ أخضرَ طامي
صَائِلُ الْمَوْجِ كَالْفُحُولِ تَرَاغَى
منْ هياجٍ ، وَ ترتمي باللغامِ
وَ ترى السفنَ كالجبالِ ، تهادى
خَافِقَاتِ الْبُنُودِ وَالأَعْلاَمِ
تَعْتَلِي تَارَة ً، وَتَهْبِطُ أُخْرَى
في فضاءٍ بينَ السها وَ الرغامِ