عطري وجودك
Well-Known Member
- إنضم
- 5 أغسطس 2019
- المشاركات
- 81,740
- مستوى التفاعل
- 2,758
- النقاط
- 113
خام برنت تفقد المزيد من مكاسبها بعد ارتفاعها لأسابيع
{اقتصادية: الفرات نيوز} فقدت أسعار النفط المزيد من مكاسبها، يوم الثلاثاء، مع تصاعد المخاوف بشأن الحالة الهشة للتعافي العالمي في الطلب على النفط الخام والوقود من خلال البيانات التي تظهر انخفاض واردات الصين من النفط في ايا
ونزل خام برنت 51 سنتا أو 0.71 بالمئة إلى 70.98 دولار للبرميل بحلول الساعة 05:27 بتوقيت غرينتش بعد انخفاضه 0.6 بالمئة خلال الليل، كما تراجع النفط الأمريكي 45 سنتا أو 0.65 بالمئة إلى 68.78 دولار للبرميل بعد أن تراجع 0.6 بالمئة في الجلسة السابقة.
وتراجعت واردات الصين من الخام 14.6ظھ في ايار، من مستوى مرتفع قبل عام، حيث حدت الصيانة في المصافي من الطلب على مشتريات النفط.
وارتفعت أسعار النفط الخام في الأسابيع الأخيرة ، حيث ارتفع خام برنت بنحو 40ظھ هذا العام ، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط أكثر من ذلك ، وسط توقعات بعودة الطلب إذ تنجح بعض الدول في تطعيم السكان ضد فيروس كورونا، كما ساعد ضبط منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها على الإمدادات في دعم الأسعار.
لكن كبار مستوردي النفط مثل الهند يمرون بموجات من العدوى التي ما تزال تهدد الانتعاش المتوقع في الطلب العالمي في النصف الثاني من هذا العام.
{اقتصادية: الفرات نيوز} فقدت أسعار النفط المزيد من مكاسبها، يوم الثلاثاء، مع تصاعد المخاوف بشأن الحالة الهشة للتعافي العالمي في الطلب على النفط الخام والوقود من خلال البيانات التي تظهر انخفاض واردات الصين من النفط في ايا
ونزل خام برنت 51 سنتا أو 0.71 بالمئة إلى 70.98 دولار للبرميل بحلول الساعة 05:27 بتوقيت غرينتش بعد انخفاضه 0.6 بالمئة خلال الليل، كما تراجع النفط الأمريكي 45 سنتا أو 0.65 بالمئة إلى 68.78 دولار للبرميل بعد أن تراجع 0.6 بالمئة في الجلسة السابقة.
وتراجعت واردات الصين من الخام 14.6ظھ في ايار، من مستوى مرتفع قبل عام، حيث حدت الصيانة في المصافي من الطلب على مشتريات النفط.
وارتفعت أسعار النفط الخام في الأسابيع الأخيرة ، حيث ارتفع خام برنت بنحو 40ظھ هذا العام ، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط أكثر من ذلك ، وسط توقعات بعودة الطلب إذ تنجح بعض الدول في تطعيم السكان ضد فيروس كورونا، كما ساعد ضبط منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها على الإمدادات في دعم الأسعار.
لكن كبار مستوردي النفط مثل الهند يمرون بموجات من العدوى التي ما تزال تهدد الانتعاش المتوقع في الطلب العالمي في النصف الثاني من هذا العام.