أثار خبر اعتقال الفنان سعد المجرد مرة أخرى في فرنسا بتهمة الاعتداء على فتاة ضجة كبيرة، بسبب غموض الموقف وعدم معرفة محبيه حقيقة ما وقع معه.
وأنهت الوكالة الفرنسية الرسمية حالة الجدل وكشفت أن النيابة العامة ألقت القبض على سعد المجرد في مدينة دراغينيان بمنطقة سان تروبيز، على إثر شكوى تقدم من سيدة فرنسية ضده تفيد بأنها تعرضت للتعنيف من قبله، وعلى إثر هذه الشكاية احتجز الفنان المغربي لمدة 24 ساعة للتحقيق معه، قابلة للتجديد.
وكان خبر اعتقال سعد المجرد تداول بكثافة بالأمس، بعد أن تناولت تقارير صحفية خبراً يفيد بأن السلطان الفرنسية ألقت القبض على سعد المجرد صباح، في مدينة سان تروبي الساحلية في فرنسا، وأن الاعتقال ليس له أي علاقة بقضيته الشهيرة الجاري التحقيق فيها حتى الآن.
وتردد أن السلطات الفرنسية اعتقلت سعد المجرد صباح يوم الأحد، على إثر الاشتباه فيه بضلوعه في حادثة اعتداء جديدة في جنوب فرنسا، بحسب ما ورد في موقع "ميديابار".
وفي ذات السياق، ظهرت تقارير صحفية أخرى تفيد بأن النجم المغربي اعتدى على فتاة بالضرب بعد تعرضه للاستفزاز من قبلها، وعند تحرير محضر بالواقعة تبين إنه خالف شروط إطلاق سراحه، حيث إنه لم يحصل على ما يسمى بـ "رخصة قضائية"، تسمح له بالسفر من باريس إلى جنوب فرنسا، ولهذا السبب تم احتجازه، بحسب موقع شوف تيفي.
ونفى الفنان البشير عبدو والد سعد المجرد معرفته بتفاصيل الواقعة المتداولة عن ابنه، مضيفاً بأنه حاول الاتصال به عدة مرات ولكنه لم يجب على اتصالاته، بحسب تصريحه لموقع هسبريس.
ومن جهتها نفت الفنانة نزهة الركراكي خبر اعتقال ابنها، مؤكدة على أن سعد المجرد لم يعتقل، في حين رفض رضوان بو زيد مدير أعمال المعلم أن يعلق على الخبر المؤسف المتداول.
الجدير بالذكر أن سعد المجرد مازال يقيم في فرنسا منذ أكتوبر 2016، على إثر التحقيق في قضيته الشهيرة التي اتهمته فيها فتاة فرنسية تدعي لورا بريول بأنه حاول الاعتداء عليها وقام بتعنيفها مما سبب لها إصابات.
وأنهت الوكالة الفرنسية الرسمية حالة الجدل وكشفت أن النيابة العامة ألقت القبض على سعد المجرد في مدينة دراغينيان بمنطقة سان تروبيز، على إثر شكوى تقدم من سيدة فرنسية ضده تفيد بأنها تعرضت للتعنيف من قبله، وعلى إثر هذه الشكاية احتجز الفنان المغربي لمدة 24 ساعة للتحقيق معه، قابلة للتجديد.
وكان خبر اعتقال سعد المجرد تداول بكثافة بالأمس، بعد أن تناولت تقارير صحفية خبراً يفيد بأن السلطان الفرنسية ألقت القبض على سعد المجرد صباح، في مدينة سان تروبي الساحلية في فرنسا، وأن الاعتقال ليس له أي علاقة بقضيته الشهيرة الجاري التحقيق فيها حتى الآن.
وتردد أن السلطات الفرنسية اعتقلت سعد المجرد صباح يوم الأحد، على إثر الاشتباه فيه بضلوعه في حادثة اعتداء جديدة في جنوب فرنسا، بحسب ما ورد في موقع "ميديابار".
وفي ذات السياق، ظهرت تقارير صحفية أخرى تفيد بأن النجم المغربي اعتدى على فتاة بالضرب بعد تعرضه للاستفزاز من قبلها، وعند تحرير محضر بالواقعة تبين إنه خالف شروط إطلاق سراحه، حيث إنه لم يحصل على ما يسمى بـ "رخصة قضائية"، تسمح له بالسفر من باريس إلى جنوب فرنسا، ولهذا السبب تم احتجازه، بحسب موقع شوف تيفي.
ونفى الفنان البشير عبدو والد سعد المجرد معرفته بتفاصيل الواقعة المتداولة عن ابنه، مضيفاً بأنه حاول الاتصال به عدة مرات ولكنه لم يجب على اتصالاته، بحسب تصريحه لموقع هسبريس.
ومن جهتها نفت الفنانة نزهة الركراكي خبر اعتقال ابنها، مؤكدة على أن سعد المجرد لم يعتقل، في حين رفض رضوان بو زيد مدير أعمال المعلم أن يعلق على الخبر المؤسف المتداول.
الجدير بالذكر أن سعد المجرد مازال يقيم في فرنسا منذ أكتوبر 2016، على إثر التحقيق في قضيته الشهيرة التي اتهمته فيها فتاة فرنسية تدعي لورا بريول بأنه حاول الاعتداء عليها وقام بتعنيفها مما سبب لها إصابات.