العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
جئتُ صباحات البنفسجُ العُذري
وعلى كفي زهرة الصبار
عل وطفها يلمحني
وتذوبني بين اهدابها والعين
يأنثى يملأُ شدقيها ضحكت
الاحلام...
وتلوم الدنيا نفسها لانكِ حزينة
من أي اناثُ أنتِ
وكل الذي فيكِ رقةً وعذوبة
كيف اصفُ انوثتكِ
وكيف اطرز شعري فيكِ
وانتِ كما الشمعة تذوبُ
ويذوب لها الفؤاد المسهدا
تعالي افتحي قلاع الصمت
ونثري شعركِ فوق اكتاف الهوى
فهو بكِ يراقص الاحلامهُ
من طعم شفتيك أطعمنا المشمشاتِ
ومن ريقكِ العذب تتحلى ايامنا
كم وكم سريعةً هذه الليالي
حين أُخاطبكِ كما البرقُ
وثقالاً لحظات الانتظار..
اشتاقكِ بجنون..
لااعرف كيف ولما..
لكني اشتاقُكِ
28/09/2014
عقيل العراقي
وعلى كفي زهرة الصبار
عل وطفها يلمحني
وتذوبني بين اهدابها والعين
يأنثى يملأُ شدقيها ضحكت
الاحلام...
وتلوم الدنيا نفسها لانكِ حزينة
من أي اناثُ أنتِ
وكل الذي فيكِ رقةً وعذوبة
كيف اصفُ انوثتكِ
وكيف اطرز شعري فيكِ
وانتِ كما الشمعة تذوبُ
ويذوب لها الفؤاد المسهدا
تعالي افتحي قلاع الصمت
ونثري شعركِ فوق اكتاف الهوى
فهو بكِ يراقص الاحلامهُ
من طعم شفتيك أطعمنا المشمشاتِ
ومن ريقكِ العذب تتحلى ايامنا
كم وكم سريعةً هذه الليالي
حين أُخاطبكِ كما البرقُ
وثقالاً لحظات الانتظار..
اشتاقكِ بجنون..
لااعرف كيف ولما..
لكني اشتاقُكِ
28/09/2014
عقيل العراقي