السيلياك هو مرض حساسية القمح، والذي يلحق اضرارا وآثار جانبية في الأمعاء عند تناول الغلوتين وهو نوع معين من البروتينات الموجودة بشكل أساسي في القمح، حبوب الشوفان، الشعير، ويكون الحل لتجنب إثارة هذه الحساسية اتباع نظام غذائي خال من الغلوتين، وذلك لك المصابين بالمرض، لكن هناك عدة ارشادات مهمة للنساء الحوامل المصابات بمرض السيلياك عليهن إتباعها.
السيلياك خلال مدة الحمل ومدى خطورته
1 – يجب أن تتبع المرأة الحامل المصابة بحساسية القمح ، العديد من النصائح العلاجية والمتعلقة بالتغذية، خلال شهور الحمل، حتي لا تكون عرضة لحدوث إجهاض، تشوهات للجنين، ولادة جنين ميت، تعب مزمن، ولادة قيصرية، هشاشة العظام، قصر مدة الرضاعة الطبيعية لدى النساء.
2- وأهم نصيحة يمكن أن تقدم لسيدة حامل ومصابة بـ السيلياك هي أن تمتنع عن تناول أي طعام يحتوي على الجلوتين، والتركيز على الفيتامينات التي يفتقدها جسمها، ومتابعة الجنين بالسونار.
3- تناول الفيتامينات في صورة حبوب أو حقن، مثل حبوب Neuro-B التي تحتوي على فيتامين ب12، وفيتامين ب1 وب6، التي تعتبر مكملات غذائية وليست أدوية كيميائية، كما أنه ليس لها تأثير ضار علي الجنين.
4- اتباع نظام خالي من الجلوتين، يؤدي إلى حصول الجسم علي كميات قليلة من الكالسيوم، المغنسيوم، الزنك، الحديد، الألياف, فيتامين B, فيتامين D.
5- عند إتباع نظام غذائي خاص ونظام غذائي خالٍ من الجلوتين يفضل تناول مكملات الفيتامينات والمعادن، لحصول الجسم على المواد الغذائية التي يحتاجها.
7- لا يتحمل مرضي السيلياك تناول اللاكتوز، لذلك ينصح بتناول كميات كافية من الكالسيوم، الحديد، وفيتامين D ، فيتامين B ، وتناول الحبوب الخالية من الجلوتين، مثل الأرز البني والكينوا.
8- يجب علي المرأة المصابة بمرض السلياك وترغب في الحمل، أن تهتم بصحتها، قبل حدوث الحمل، لتحسين صحتها وصحة جنينها.
9- لأن النقص في التغذية وخاصة في عناصر مهمة للحامل مثل الزنك والسيلينيوم والحديد وحمض الفوليك، يؤثر على الوظائف التناسلية، لذا قبل الحمل يجب أن تكون جميع التحاليل والفحوصات التي تجريها المرأة المصابة بالسيلياك قبل الحمل طبيعية.
10- اتباع نظام غذائي ليس به جلوتين.
إرشادات غذائية قبل وأثناء الحمل
1 – زيادة تناول الأطعمة الغنية بالحديد أو الأطعمة المدعمة بالحديد، مع تناول فيتامين C الذي يعزز زيادة الامتصاص.
2- الحرص اليومي على تناول 600 ميكروجرام من حمض الفوليك الاصطناعي، عن طريق تناول أغذية مثل: الورقيات الخضراء الداكنة، الفاصوليا المجففة، الحبوب الكاملة الخالية من الجلوتين.
3- يوصي بتناول 1،200 ملي جرام من الكالسيوم، و 1,000وحدة دولية من فيتامين D يومياً للبالغين المصابين بمرض السيلياك.
4- تناول الاحتياجات اليومية الكافية من الأحماض الدهنية أوميغا3، الألياف و السوائل و الفيتامينات، المعادن، المكملات الغذائية بناء على الفحوصات المخبرية والحمية الغذائية و سجلك الطبي الماضي.
5- إجراء التحاليل المخبرية الموصي بها لمرضي السيلياك، ومن هذه التحاليل ” فحص دم شامل، فحص لفيتامين D، فحص حمض الفوليك، فحص فيتامين B12، فحوصات المناعة وتشمل فحص IgA-tTG، فحص هرمون تنشيط الغدة الدرقية TSH، فحص مستوى الحديد، فحص كثافة المعادن في العظام “.
6- تناول غذاء آمن.
7- ممارسة نشاط بدني مناسب.
8- يجب أن يبدأ تناول جرعات من الفوليك أسيد قبل الحمل، وأثناء الشهور الثلاث الأولى من الحمل، أي أثناء تكون الجنين في مراحله الأولى، والجرعة 400 ميكروجرام أو 5 مج، وبعد الشهر الثالث قد تكفي جرعة 1 مج الموجودة في كبسولات MATERNA، ويمكنك تناول جرعة واحدة في الأسبوع 5 مج زيادة في الحرص، حيث لا تؤدي الجرعات الزائدة إلى أي مخاطر أو ضرر علي الحامل أو الجنين.
9- تناول دوفاستون حتى نهاية الشهر الثالث من الحمل، فقط.
10- أخذ إبرة تنشيط الرئتين في الأسبوع الأخير من الحمل، وإعطاء الطفل حقنة فيتامين ك؛ لمنع حدوث النزيف بعد الولادة، لوجود نقص في ذلك الفيتامين ورثه الطفل من أمه.
السيلياك خلال مدة الحمل ومدى خطورته
1 – يجب أن تتبع المرأة الحامل المصابة بحساسية القمح ، العديد من النصائح العلاجية والمتعلقة بالتغذية، خلال شهور الحمل، حتي لا تكون عرضة لحدوث إجهاض، تشوهات للجنين، ولادة جنين ميت، تعب مزمن، ولادة قيصرية، هشاشة العظام، قصر مدة الرضاعة الطبيعية لدى النساء.
2- وأهم نصيحة يمكن أن تقدم لسيدة حامل ومصابة بـ السيلياك هي أن تمتنع عن تناول أي طعام يحتوي على الجلوتين، والتركيز على الفيتامينات التي يفتقدها جسمها، ومتابعة الجنين بالسونار.
3- تناول الفيتامينات في صورة حبوب أو حقن، مثل حبوب Neuro-B التي تحتوي على فيتامين ب12، وفيتامين ب1 وب6، التي تعتبر مكملات غذائية وليست أدوية كيميائية، كما أنه ليس لها تأثير ضار علي الجنين.
4- اتباع نظام خالي من الجلوتين، يؤدي إلى حصول الجسم علي كميات قليلة من الكالسيوم، المغنسيوم، الزنك، الحديد، الألياف, فيتامين B, فيتامين D.
5- عند إتباع نظام غذائي خاص ونظام غذائي خالٍ من الجلوتين يفضل تناول مكملات الفيتامينات والمعادن، لحصول الجسم على المواد الغذائية التي يحتاجها.
7- لا يتحمل مرضي السيلياك تناول اللاكتوز، لذلك ينصح بتناول كميات كافية من الكالسيوم، الحديد، وفيتامين D ، فيتامين B ، وتناول الحبوب الخالية من الجلوتين، مثل الأرز البني والكينوا.
8- يجب علي المرأة المصابة بمرض السلياك وترغب في الحمل، أن تهتم بصحتها، قبل حدوث الحمل، لتحسين صحتها وصحة جنينها.
9- لأن النقص في التغذية وخاصة في عناصر مهمة للحامل مثل الزنك والسيلينيوم والحديد وحمض الفوليك، يؤثر على الوظائف التناسلية، لذا قبل الحمل يجب أن تكون جميع التحاليل والفحوصات التي تجريها المرأة المصابة بالسيلياك قبل الحمل طبيعية.
10- اتباع نظام غذائي ليس به جلوتين.
إرشادات غذائية قبل وأثناء الحمل
1 – زيادة تناول الأطعمة الغنية بالحديد أو الأطعمة المدعمة بالحديد، مع تناول فيتامين C الذي يعزز زيادة الامتصاص.
2- الحرص اليومي على تناول 600 ميكروجرام من حمض الفوليك الاصطناعي، عن طريق تناول أغذية مثل: الورقيات الخضراء الداكنة، الفاصوليا المجففة، الحبوب الكاملة الخالية من الجلوتين.
3- يوصي بتناول 1،200 ملي جرام من الكالسيوم، و 1,000وحدة دولية من فيتامين D يومياً للبالغين المصابين بمرض السيلياك.
4- تناول الاحتياجات اليومية الكافية من الأحماض الدهنية أوميغا3، الألياف و السوائل و الفيتامينات، المعادن، المكملات الغذائية بناء على الفحوصات المخبرية والحمية الغذائية و سجلك الطبي الماضي.
5- إجراء التحاليل المخبرية الموصي بها لمرضي السيلياك، ومن هذه التحاليل ” فحص دم شامل، فحص لفيتامين D، فحص حمض الفوليك، فحص فيتامين B12، فحوصات المناعة وتشمل فحص IgA-tTG، فحص هرمون تنشيط الغدة الدرقية TSH، فحص مستوى الحديد، فحص كثافة المعادن في العظام “.
6- تناول غذاء آمن.
7- ممارسة نشاط بدني مناسب.
8- يجب أن يبدأ تناول جرعات من الفوليك أسيد قبل الحمل، وأثناء الشهور الثلاث الأولى من الحمل، أي أثناء تكون الجنين في مراحله الأولى، والجرعة 400 ميكروجرام أو 5 مج، وبعد الشهر الثالث قد تكفي جرعة 1 مج الموجودة في كبسولات MATERNA، ويمكنك تناول جرعة واحدة في الأسبوع 5 مج زيادة في الحرص، حيث لا تؤدي الجرعات الزائدة إلى أي مخاطر أو ضرر علي الحامل أو الجنين.
9- تناول دوفاستون حتى نهاية الشهر الثالث من الحمل، فقط.
10- أخذ إبرة تنشيط الرئتين في الأسبوع الأخير من الحمل، وإعطاء الطفل حقنة فيتامين ك؛ لمنع حدوث النزيف بعد الولادة، لوجود نقص في ذلك الفيتامين ورثه الطفل من أمه.