الأبهر هو عبارة عن مرض يتعرض من خلاله الشخص المريض إلى ألم في منطقة الظهر خاصة المنطقة ما بين الكتفين، والأبهر عبارة عن ذلك الشريان الأورطي النابع من القلب والوظيفة الخاصة هو هو القيام بتغذية جميع الأعضاء داخل الجسم وغالبا ما تحدث مشكلة في تلك المنطقة نتيجة القيام بمجهود عضلي شاق بدون الحصول على راحة كافية بعدها.
خطورة و اضرار ” طق الابهر ”
يتعرض الجسم البشري بشكل عام إلى العديد من المشاكل الصحية طوال الحياة، منها مشاكل ناتجة عن مرض ما أو نتيجة إلى الحركة بشكل خاطئ والأبهر من الأمراض التي من الوارد التعرض لها والتي لها العديد من الأسباب من بينها ما يلي :
1- أن يجلس الشخص أو ينام بشكل خاطئ.
2- أن يتم حمل العديد من الأشياء بوزن زائد بشكل خاطئ كما يحدث لطلاب المدارس أو السيدات عند حمل الأطفال الصغار.
3- أن يتعرض الشخص بعد حمام ماء دافئ إلى تيار من الهواء البارد مما يعرض الشخص إلى ألم وتعب في تلك المنطقة.
وتظهر على مريض الأبهر العديد من الأعراض والتي تدل على إصابته بتلك المشكلة والتي من بينها ما يلي :
1- أن يشعر الشخص المريض بألم يشبه إلى حد كبير المسمار والذي يمتد من الكتف حتى يصل إلى الصدر.
2- كما يشعر المريض بتلك الحالة بألم من الكتف يصل إلى الرقبة وحتى اليد.
3- في حالة أخذ نفس عميق أو الالتفات بالرقبة إلى أتجاه ما يشعر المريض في تلك الحالة بالألم الشديد.
4- في مرحلة معينة من المرض قد يعاني المريض من عدم القدرة على التنفس.
عند التعرض إلى مشكلة ما في منطقة الأبهر وهي منطقة العنق وما بين الكتفين من الظهر قد يلجأ الكثير من الناس إلى طق الأبهر اعتقادا منه أن تلك المشكلة أو الألم الذي يشعر به سوف يزول، ولكن هذا الأمر غير صحيح حيث يوجد العديد من المشاكل التي من الوارد التعرض لها عند طق الأبهر والتي من بينها ما يلي :
1- أن طق تلك المنطقة يساهم في تمزق الفقاعات التي توجد بين مفاصل الرقبة وبعضها البعض.
2- كما تعمل على فقد السائل الزلالي الموجود بين فقرات الرقبة وبعضها البعض.
3- في حالة الإقدام على تلك الحركة العديد من المرات من الممكن أن يتعرض الشخص إلى التهابات في المفاصل.
4- كما أن الطقطقة من الممكن أن تؤدي في الكثير من الأحيان إلى شد الأربطة.
5- كما أن بعض الحالات التي تقدم على ذلك الأمر تعرضت إلى السكتة الدماغية.
6- تساهم في تمزيق الشريان الفقري الذي يوصل الدم إلى الدماغ البشرية.
7- وتتعرض الألياف التي تربط الفقرات مع بعضها البعض إلى التلف.
8- ومع مرور الوقت سوف يعاني المريض من مشكلة عند تحريك الرقبة.
نصائح هامة لتخفيف ألم منطقة الأبهر
في حالة أن يعاني الشخص من مشاكل في منطقة الأبهر بدلا من الحاجة إلى الطقطقة من الأفضل أن يقدم الشخص على بعض النصائح والتي من شأنها تخفيف الألم في تلك المنطقة وهي على النحو التالي :
1- أن يتم عمل كمادات من الثلج على المنطقة التي تعاني من الألم بها.
2- التدليك بشكل سليم لفقرات العنق والمنطقة التي تعاني بها بالألم.
3- في حالة العمل لفترة طويل أو الجلوس لمشاهدة التلفاز من الأفضل تحريك الرقبة بين الحين والآخر.
4- البعد عن التمرينات الرياضية التي بها مجهود بدني كبير يؤثر على منطقة الأبهر، ومن الممكن ممارسة بعض التمرينات الرياضية ولكن لفترة زمنية بسيطة كل يوم.
علاج مرض الأبهر والتخفيف منه
يوجد العديد من العلاجات المتعارف عليها في التخلص من مرض الأبهر ومن بين أكثر العلاجات المتبعة عند الشعور بتلك المشكلة الصحية هو أن يقوم الشخص بالنوم على البطن وأن يبحث المعالج عن مكان الألم الذي يشعر به المريض ويقوم بتدليكها حتى يسمع الشخص صوت للطقطقة وهنا تكون العضلة المتسببة في الألم قد عادت مرة أخرى إلى مكانها الطبيعي ويوجد بعض الطرق الأخرى المتعارف عليها في تلك الحالة الصحية وهي :
1- يوجد بعض التمرينات التي من شأنها تخفيف حدة تلك المشكلة الصحية وهي أن يقوم الشخص بالوقوف أمام الحائط وضم الأرجل ويضع يديه على الحائط ويضغط على الجدار ويقوم بالرجوع ذلك التمرين يشبه الضغط ولكن على الحائط وليس الأرض.
2- تمرين البوش أب وذلك التمرين هو الآخر أشبه بتمرين الضغط على الأرض ولكن بدون رفع الأجر فقط يتم رفع الصدر من على الأرض وملامسة الصدر إلى الأرض مرة أخرى وهكذا.
3- التدليك من العلاجات المتعارف عليها أيضا هو قيام الشخص باللجوء إلى المختصين من أجل تدليك المنطقة من خلال الزيت على أن يتم التركيز على المنطقة التي يعاني منها الشخص حتى تعود لما كانت عليه في السابق.
4- الحجامة من المعروف أن الحجامة من الطرق الطبيعية التي تساهم في حل الكثير من المشاكل والأمراض وفي تلك الحالة يتم اللجوء إلى الحجامة الجافة المنزلقة حيث يتم تزييت الجسم كله وتمرير الحجامة من الأعلى إلى الأسفل.
خطورة و اضرار ” طق الابهر ”
يتعرض الجسم البشري بشكل عام إلى العديد من المشاكل الصحية طوال الحياة، منها مشاكل ناتجة عن مرض ما أو نتيجة إلى الحركة بشكل خاطئ والأبهر من الأمراض التي من الوارد التعرض لها والتي لها العديد من الأسباب من بينها ما يلي :
1- أن يجلس الشخص أو ينام بشكل خاطئ.
2- أن يتم حمل العديد من الأشياء بوزن زائد بشكل خاطئ كما يحدث لطلاب المدارس أو السيدات عند حمل الأطفال الصغار.
3- أن يتعرض الشخص بعد حمام ماء دافئ إلى تيار من الهواء البارد مما يعرض الشخص إلى ألم وتعب في تلك المنطقة.
وتظهر على مريض الأبهر العديد من الأعراض والتي تدل على إصابته بتلك المشكلة والتي من بينها ما يلي :
1- أن يشعر الشخص المريض بألم يشبه إلى حد كبير المسمار والذي يمتد من الكتف حتى يصل إلى الصدر.
2- كما يشعر المريض بتلك الحالة بألم من الكتف يصل إلى الرقبة وحتى اليد.
3- في حالة أخذ نفس عميق أو الالتفات بالرقبة إلى أتجاه ما يشعر المريض في تلك الحالة بالألم الشديد.
4- في مرحلة معينة من المرض قد يعاني المريض من عدم القدرة على التنفس.
عند التعرض إلى مشكلة ما في منطقة الأبهر وهي منطقة العنق وما بين الكتفين من الظهر قد يلجأ الكثير من الناس إلى طق الأبهر اعتقادا منه أن تلك المشكلة أو الألم الذي يشعر به سوف يزول، ولكن هذا الأمر غير صحيح حيث يوجد العديد من المشاكل التي من الوارد التعرض لها عند طق الأبهر والتي من بينها ما يلي :
1- أن طق تلك المنطقة يساهم في تمزق الفقاعات التي توجد بين مفاصل الرقبة وبعضها البعض.
2- كما تعمل على فقد السائل الزلالي الموجود بين فقرات الرقبة وبعضها البعض.
3- في حالة الإقدام على تلك الحركة العديد من المرات من الممكن أن يتعرض الشخص إلى التهابات في المفاصل.
4- كما أن الطقطقة من الممكن أن تؤدي في الكثير من الأحيان إلى شد الأربطة.
5- كما أن بعض الحالات التي تقدم على ذلك الأمر تعرضت إلى السكتة الدماغية.
6- تساهم في تمزيق الشريان الفقري الذي يوصل الدم إلى الدماغ البشرية.
7- وتتعرض الألياف التي تربط الفقرات مع بعضها البعض إلى التلف.
8- ومع مرور الوقت سوف يعاني المريض من مشكلة عند تحريك الرقبة.
نصائح هامة لتخفيف ألم منطقة الأبهر
في حالة أن يعاني الشخص من مشاكل في منطقة الأبهر بدلا من الحاجة إلى الطقطقة من الأفضل أن يقدم الشخص على بعض النصائح والتي من شأنها تخفيف الألم في تلك المنطقة وهي على النحو التالي :
1- أن يتم عمل كمادات من الثلج على المنطقة التي تعاني من الألم بها.
2- التدليك بشكل سليم لفقرات العنق والمنطقة التي تعاني بها بالألم.
3- في حالة العمل لفترة طويل أو الجلوس لمشاهدة التلفاز من الأفضل تحريك الرقبة بين الحين والآخر.
4- البعد عن التمرينات الرياضية التي بها مجهود بدني كبير يؤثر على منطقة الأبهر، ومن الممكن ممارسة بعض التمرينات الرياضية ولكن لفترة زمنية بسيطة كل يوم.
علاج مرض الأبهر والتخفيف منه
يوجد العديد من العلاجات المتعارف عليها في التخلص من مرض الأبهر ومن بين أكثر العلاجات المتبعة عند الشعور بتلك المشكلة الصحية هو أن يقوم الشخص بالنوم على البطن وأن يبحث المعالج عن مكان الألم الذي يشعر به المريض ويقوم بتدليكها حتى يسمع الشخص صوت للطقطقة وهنا تكون العضلة المتسببة في الألم قد عادت مرة أخرى إلى مكانها الطبيعي ويوجد بعض الطرق الأخرى المتعارف عليها في تلك الحالة الصحية وهي :
1- يوجد بعض التمرينات التي من شأنها تخفيف حدة تلك المشكلة الصحية وهي أن يقوم الشخص بالوقوف أمام الحائط وضم الأرجل ويضع يديه على الحائط ويضغط على الجدار ويقوم بالرجوع ذلك التمرين يشبه الضغط ولكن على الحائط وليس الأرض.
2- تمرين البوش أب وذلك التمرين هو الآخر أشبه بتمرين الضغط على الأرض ولكن بدون رفع الأجر فقط يتم رفع الصدر من على الأرض وملامسة الصدر إلى الأرض مرة أخرى وهكذا.
3- التدليك من العلاجات المتعارف عليها أيضا هو قيام الشخص باللجوء إلى المختصين من أجل تدليك المنطقة من خلال الزيت على أن يتم التركيز على المنطقة التي يعاني منها الشخص حتى تعود لما كانت عليه في السابق.
4- الحجامة من المعروف أن الحجامة من الطرق الطبيعية التي تساهم في حل الكثير من المشاكل والأمراض وفي تلك الحالة يتم اللجوء إلى الحجامة الجافة المنزلقة حيث يتم تزييت الجسم كله وتمرير الحجامة من الأعلى إلى الأسفل.
